الرياض (واس) تُعرف مدينة ثادق (قاعدة إقليم المحمل) بدورها البارز في مساندة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- في مسيرة توحيد المملكة.


27 ربيع الأول 1447هـ 19 سبتمبر 2025م

تأسست المدينة عام 1079هـ، وتقع شمال غرب مدينة الرياض على بُعد 165 كيلومترًا، يحدها عدد من المحافظات: المجمعة شمالًا، ورماح شرقًا، وحريملاء جنوبًا، وشقراء ومرات غربًا.



وتحظى "ثادق" بعضوية "شمال الرياض جيوبارك" المعتمدة من منظمة اليونسكو، في دلالة على غناها الجيولوجي والتراثي، كما تحتضن المدينة عددًا من المواقع الأثرية التي تحكي تاريخها، وتعزز مكانتها بصفتها مركزًا ثقافيًا وسياحيًا بارزًا في المنطقة.







شارك الشيخ عبد الرحمن بن أحمد السديري رحمه الله وطيب ثراه أمير منطقة الجوف أهالي مدينة ثادق فرحتهم بحضور الحفل الكبير الذي اقيم في 1392هـ بمناسبة زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز عندما كان أمير منطقة الرياض أثناء






منتزه ثادق الوطني وأتوقع أن يصبح متنفسا لسكان الرياض، مساحة برية واسعة تحيط بوادي عبيثران، تنوع تشجير ومدارج شعاب وغيران ومسار لهواة الدراجات والمشي بالجبال ومزايا أخرى محمد اليوسفي











خدمة الحاج وتطوير المشاعر المقدسة