أخي الكريم / مساعد ابو ابراهيم
شكرا لمرورك وتفاعلك مع هذه القضية الخطيرة جدا
والمؤسف والمقلق المحيرأن الفتاة تجهض وتعاد صناعة
بكارتها وتتصنع الطهر والبراءة والعفة كما صنعت بكارتها
المفقودة
ولكن مايبعث على الإطمئنان والثقة أن هذه القضيةرغم
خطورتها لاتزال مجرد طاهرة ليس إلا
مواقع النشر