استاذنا وحبيبنا نجم سهيل

بعد فتاوى مشائخنا على ما قاله البيت (الأسود) الأبيض
وتشدقهم بمفاهيم لا طائل لهم بها عن الاسلام

تبقيني الفرحة تتوالى،، وأخطاءهم
( جهلا ) بأمور عقيدتنا ولله الحمد

ونبقى،، بفضل الله،، متفقين بانها مسألة عقيدة عندنا
ولكن ،، عندهم هي مسألة إعلام ( تغرير )

فهم يرون ان الإعلام هو سلاحهم

نحن (ونحنوا) بإذن الله اهل عقيدة

فمن مات فأمره نتركه لله العلي العظيم

ولا ننسى ما سطّره المصطفى صلى الله عليه وسلم

عند موت إبرهة - ومرض جيرانه من اليهود

وخير ختامِ

ان اللهم
صلى الله على خير البشرية
وسلم تسليمنا كثيرا