اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد غاظل مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ياجماعة الخير الله يحفظكم , اسامة ومات وافتكينا منه
الذي يقلقني ان الكثير اخذ كلام امريكا انه حقيقة

بعض الأقاويل من باكستان تقول شي ثاني

ومنها التالي:

[align=justify]كشفت الصحف الباكستانية، اليوم الثلاثاء، عن مصادر في الجيش الأمريكي شاركت في اقتحام منزل زعيم تنظيم القاعدة للقبض عليه "حياً"، أن من أطلق النار على أسامة بن لادن كان أحد حراسه، وذلك لضمان عدم اعتقاله حياً.

[imgl]http://sabq.org/sabq/misc/get?op=get_news_image&name=news66798303.jpg&width=512&height=320[/imgl]وأوضحت الصحف في تقاريرها، أن القوات الأمريكية حاولت أثناء العملية التي أطلق عليها "عملية أبيت آباد"، القبض على بن لادن حياً، وكان آخر خيار هو قتله في حال تمكن من الفرار، إلا أن حارس أسامة الشخصي أيقن أن القوات الأمريكية اقتربت من القبض على زعيمه، فما كان منه إلا إطلاق النار على أسامة بن لادن، وذلك بأوامر شخصية منه.

وأضافت الصحف الباكستانية أن الدلائل والقرائن تؤكد ما ذهب إليه المسؤولون ممن شاركوا في هذه العملية، وذلك للقرب الشديد الذي أطلقت منه الرصاصة على رأس أسامة بن لادن، وهو ما يؤكده اختراق الرصاص لجمجمته، إلى جانب أنها رصاصة غير تابعة للجيش الأمريكي وتتطابق مع أنواع الرصاصات التي يستخدمها تنظيم القاعدة.

وأشارت المصادر إلى أن أسامة بن لادن كان في كل مناسبة يؤكد أنه لن يسمح للقوات الأمريكية بالقبض عليه حياً، وتؤكد المعلومات السرية التي كشف عنها العديد من المسؤولين في تنظم القاعدة الذين تم القبض عليهم في أوقات سابقة، أن أسامة منذ بداية الحرب على التنظيم أعطى أوامره لحراسه الشخصيين بإطلاق النار عليه، والتأكد من قتله في حال اقتربت القوات الأمريكية من اعتقاله، إضافة إلى أن موقع العملية يكشف أنها لم تكن عنيفة كما كان متوقعاً، لعدم تضرر المنزل وموقع العملية، إلى جانب انتهاء عملية كانت منتظرة منذ 10 أعوام، خلال 40 دقيقة فقط وبسهولة كبيرة لم تكن متوقعة.

من جهة ثانية، توضح الصحف الباكستانية أن أكثر من 150 مليون خبر وتقرير ومقالة نشرت عن أسامة بن لادن خلال 24 ساعة في مواقع الصحف والقنوات الفضائية والمنتديات والمواقع المختلفة على الإنترنت حول العالم، إضافة إلى 70 ألف قصة عن حياته الشخصية. [/align]

هذا مع غالية التحية والتقدير لكل واحد منكم وشكرا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اخي سيد غاظل

هذا طبيعة أمريكا لان اعلامهم الداخلي مغلق
لذلك الامريكان داخل امريكا مالهم إلا محطاتهم الكيبلية
عكسنا احنا بنشوف محطاتنا الفضائية وبعض محطاتهم المشهورة

من ناحية اسامة بن لادن
إذا مات ،، فهذا أمر الله سبحانه وتعالى
أما مسألة كيفية قتله على أيدي الأمريكان
فهذا موضوع مازال مشكوك فيه عالميا

وسائل إعلام باكستانية ذكرت أنه
ثلاثة شباب (جيران أسامة بن لادن) اختفوا بعد مقتله
يعني منذ بداية انطلاق عمليات القوات ضد بن لادن
ولهذا يُقال انهم من كان يمدهم بالمعلومات (يعني جواسيس)
عملاء امداد بمعلومات من داخل المجمع السكني

خبر آخر
تحدث شهود عيان من جيران أسامة
أن المنزل الذي احتمى فيه ابن لادن
ظل مصدر قلقل منذ فترة طويلة
لم يعرف أي شخص المقيمين فيه
رغم أن جميع الجيران في المجمع يعرفون بعضهم
وتربطهم علاقات طيبة ببعض
إلا أنهم في كل مرة كانوا يضعون تساؤلات حول جارهم
الذي وضع جدراناً لعزل نفسه عن بقية الجيران
لدرجة أنهم كانوا يصفونه بالجار الغامض

مساحة المجمع السكني 3 آلاف متر مربع
تحيط به جدران يصل ارتفاعها إلى 4 أمتار
تحيط به أسلاكٌ شائكة من جميع الجوانب
مزود بكاميرات مراقبة على مدار الساعة
داخل المجمع، منزل (ثلاثة طوابق)
حوله جدران تُخفي الدور الأرضي فقط
تفصله عن بقية سكان المجمع

ما حدث هو عند الساعة العاشرة والنصف مساء
بتوقيت باكستان (الثامنة والنصف مساء بتوقيت السعودية
هبطت ثلاث مروحيات خارج المجمع
طلبت من جميع السكان المغادرة على الفور وإطفاء الأنوار
توجَّهوا إلى المنزل الذي يتوسط المجمع لدخوله
وسُمِعت أصوات إطلاق نيران كثيفة

بعد دقائق شاهدوا النيران تعلوا من منزل أسامة بن لادن
وسمع داخل المنزل أصوات نساء وأطفال يصرخون ويبكون
عملية استغرقت 45 دقيقة لكن لم يسمح لهم بالعودة إلا بعد ساعات وبعد تفتيش الدقيق
بينما ظل رجال الأمن الباكستانيون يتابعون عملهم داخل المجمع وخارجه بالبحث والتفتيش.

المجمع السكني الذي أقام فيه ابن لادن
هو في منطقة إيبت أباد، مدينة عسكرية
على مقربة من أرقى أكاديمية في باكستان
شبيهة ببعض الأكاديميات العسكرية البريطانية
جوار ثكنات عسكرية للجيش الباكستاني

هذا يعني ان المنطقة تشهد حزاما أمنيا مكثفا ونقاط تفتيش

واسفووون على الإطالة