شكار استاذذنا الكريم على المتابعة
تقولون :
في زمن أيامكموالله في أيامنا كنا نجهل كثيرا من أساليب الشباب في هذه الأيام حتى أننا نتعثر من
تعا نق سوقنا ببعضها وانعقاد ألسنتنا حتى في الحلال
كان ابن البلد هو من يقوم بالخدمات
ولم يكن هناك اجانب إلا في المستشفى والمصنع
هذا إلى جانب مدرسين من جنسيات عربية
وكانت المطاعم للأجانب فقط وغالية الثمن
والمغتربين يأكلون في المقاهي
والكل ينام مبكرا عدى العسس
وكان الكل يعرف الآخر في أحياء المدن
استأذنكم في سؤال :
(السائق) و(خادم المطاعم) و(بائع الملابس)
ان كان الأمر ان يكونوا من الرجال
فماذا لو تسعودت هذه المهن ؟
مواقع النشر