سرقة
كثرة السرقات لدرجة أنه لم يعد يثق بترك شيئاً في الخارج
فمازال يذكر عندما نسي نفسه في الشارع رجع إليها ولم يجدها...
سرقة
كثرة السرقات لدرجة أنه لم يعد يثق بترك شيئاً في الخارج
فمازال يذكر عندما نسي نفسه في الشارع رجع إليها ولم يجدها...
شيخنا ،، شيخ النظر
حفِظكم الله،، وبارك فيكم
وكذا ،، نسأل الله يحفظ ذريتكم ويُبارك فيهم
للمعلومية ،، أخي الحبيب ،،،
كثِرت السرقات ،، نعم ،،
ولله الحمد والمنة ،،
تصوًروا ،،
اخي الأصغر مني سناً
عسكري ،، لواء ،، صاعقة ،، لا الاه الا الله
قبل ايام ،، وفي شارع من شوارع الرياض ،،
وفي مهاتفة على الجوال ــ
هل تُصَدِقون ؟ وحسب اقواله ،،
شابان ،، اثنين ،،
احدهما يقود السيارة
والآخر حاول ( خطف جوال اخي من يمينه ) فسقط أخي ارضاً
ولكن ،، وربما التزامه بأهمية المكالة ،، ارجأ الظرف
لم يتمعتل يجواله لقيمته ،، ولكن لأهمية ظرف المهاتفة
الحمد لله على سلامته ،، وأكلنا الذبيحة بعدها بــ ليلة
شيخنا ،، شيخ النظر ،، السرِقات كثيرة،، وهي انواع ،،
من بينهم ،، مثلاً
احد طلابي ،، مع الأسف ،،
عمره 52 سنة
استحوذ على نتيجة طالب أقدم منه ،، ولكن
نسى ،،، مع سوء حظه
نسي انني اصور جميع استنتاجات طلابي ( صورة وصوت )
مع الأسف،، الجأني إلى عدم الالتزام بالقسم ،، القسم بالله
وعندما رأى الشريط ،، بكى ،، وتقلصت شواهده
وليس هناك فارق بين عمره وعمري سوى القليل ،،
وكما لو ،، ودوما أذكر لكم ،، هي ليست شطارة ،،
ولكن ،، ما هي الا وازع العقيدة في الإنسان،، الإنسان لذاته وبذاته
شيخنا الحبيب ،، المسألة ،،
الحرامية ،، حرامية في كل صوب ،،
وهذا ،، يعتمد على هيئة ما نرى ،، وما نسمع ،، حفظكم الله
كل شيء غير ربك والعمل
لو تزخرف لك مرده للزوال
ما يدوم العز عز الله وجـل
في عدال ما بدا فيه امتيـال
يا مرحبا
طولت الغيبة يا اخي الغالي
ومن طول الغيبات ،، جاب الغنايم
( يسرق الكبير ويعاقب الصغير )
صحيح -- ومن الشواهد على ذلك
(( مهازل مشاريع جـــدة ))
ولكن بحبوحة الرأي بدأت تدب في عروق صحفنا
ما هي إلا بداية جديدة لتصحيح مواقفنا لما نسمع ونرى
الصحافة كانت سبب استقالة بعض رؤساء أمريكا
من خلال التتبع والتحليل العقلاني المستند على حقائق
ونحن لم نزل - بعد - إذا مدحنا أو ذمينا ( بالغنا بالكلام )
والكلام ،، بدون أخذ وعطاء من الأطراف
يذحب سودا مع أدراج الرياح
ومن تربى على شيء في الصغر
ألِف عليه ،، و منه طمع بالأكثر ،، فالأكبر
سواء سرقة أو غيرها ،،،
وحنكة الكبير لا نقارنها بالصغير الذي يسهل صيده
كل شيء غير ربك والعمل
لو تزخرف لك مرده للزوال
ما يدوم العز عز الله وجـل
في عدال ما بدا فيه امتيـال
[align=center]يسعد أوقاتك استاذي
لاأبرع في الترميز كنهجك وسلامة قلمك ولكن لعلي أتساير مع مفهومي البسيط
آسفاً البابا يجيد مغازلة أبنائه وعلى أثر ذلك سيتم تعديل مجموعة من الأمور برجعته
ولكن هل في تغيير الكراسي حلول للمآسي أكاد اشك ف ذلك...
العجيب الغريب في شعبنا اللذيذ لايوجد وعي وثقافة بما حوله وآسفاً سيسبقى الحال كما هو عليه
ومرة تفوت ولاحد يموت إلا إذا كان ساكن في جدة وجدة ليست المدينة بل أنها كل مدينة...
تحياتي أستاذي[/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأهلا بك وبعودتك أخي شيخ النظرنعم من طول الغيبات جاب الغنايم ولكني أرى بعض الغنايم مبطنة في العمايم
وفي رأيي أن الأب الوالد وليس البابا هو من يجيد ملاطفة أبنائه والمسح على رؤوسهم أما تعديل الأمور ممثلة في تغيير الكراسي فكل شاغليها بها أو بدونها يظلون دائما من حول مركز الدائرة ولا غرابة في ذلك فالتغيير ضمن تلك الدائرة أمر طبيعي وهو وهو أمر معتاد لفترات زمنية وقد يكون في بعض التغيير على يديه علاجا وحلولا لمآسي جده التي لاأنكر أنها مآسي ولكن قدر الله وماشاء فعل
وجدة تعرضت حقا لمآس طبيعية مثلها مثل سائر مدن العالم وليس عيبا ولا شنارا أن تكشف تلك المآسي عن قصور وعيوب في فكر وأداء البشر ولعله يشفع للبعض منهم أنهم بشر أمام أمر طبيعي جلل فاجتهدوا قدر مستطاعهم فأجرهم على الله أما من زرع العبث والخيانة في مسارات سيول الطبيعة فأمره إلى الله ثم إلى المواطنين في كل موقع على تراب هذا الوطن بقدر حجم مسؤليته
أما ثقافة هذا الشعب فهي تتجلا في روح المواطنة الحقة وليس في درجات العلم وحده ولا في درجات الوظائف ولا في درجات المكانة والوجاهة الإجتماعية
ولن يبقى الحال على ماهو عليه وسوف تتحقق بإذن الله الأماني والأمنيات الغير مستحيلة لإعادة جدة بناءا وتأهيلا وحياكة ثياب جديدة وتظفير جدائلها كعروس للبحر الأحمر لتتخد مكانها التاريخي والطبيعي كإحدى أجمل مدن العالم كما كنا ولازلنا نتمنى ويتمنى أميرها وعلى رأسنا كلنا ولاة الأمر وفي مقدمتهم أبو متعب الذي أمر بفتح خزائن الأموال لجدة كإحدى أهم مدننا الغاليه
"وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث"
.♥.♥. وإذا أتتك مذمتي من ناقص ۞۞۞ فهيي الشهادة لي بأني فاضل.♥.♥.
حبيب القلب أبو سعود حفظه الله
أهم الغنايم هي إطلالتك المشرقة في متصفحي المتواضع
أبومتعب وبيرجع بمشيئة الله الأسبوع القادم عسى الله يرده من كل شر ويواليه كل خير ويعينه على مابين يديه والرجاء بالله قبله في تغيير جذري الناس متشوقه لحصوله...
مشكلتنا اليوم ليست في مكان واحد مشكلتنا باتت في البحر الذي أطفا على السطح كل شئ مرة واحدة والوعي والإدراك بالحاصل تجول عنه التكنوقراطية المحضة التي تقتل آمال الشعب المفلوب على آمره فلم يبقى للمواطنه من سبيل فالمواطن اليوم سلب أجمل مافيه تجاه وطنه من ساهر وأستزاف الشركات وخداعه له ناهيك عن أمور كثيرة باتت مرارة نتجرعها كل يوم مابين قرار نستبشر به وإلتفاف عليه حتى بات التغيير مسكن للنفوس المتطلعه...
لاشك أن للوطن وولاة الأمر حب في نفوسنا ولكن هذا الحب أصبح من طرف واحد بينما الطرف الآخر مجافي لمحبة أن تطلعاتنا كبيرة بحجم توجه مليكنا ومانرمي إليه فتح باب للناس للمشاركة وأبداء الرأي حتى ولو لم يعمل بأرائنا ولكن كي نعلم أن صوتنا مسموع فنحن جزء من هذا الوطن في سرائه وضرائه ولانريد سوى أن نراها يعتلي القمم في شتى الأصعده لا أن نكون متشاكين ومتباكين لسوء أحواله...
وطني الحبيب أصبح محسوبيات حتى في مجال الرياضه ذاك المتنفس الشعبي الذي كاد يصبح خاص لأناس فماذا تبقى لنا كمواطنين لاشئ...
اليوم المواطن السعودي يكاد يصبح غريب في وطنه بل أنه يفقد قيمته مقابل الوافد الذي يملك ويقدر ليس لشئ سوى أن المواطن لايجد من يسمع شكواه ونجواه...
لاننكر التطور والمساعي له في بعض المجالات ولكن في عذا القرن تسارع عجيب إن لم ندركه سيصعب اللحاق به يوماً ما...
نسأل الله الصلاح للجميع
تقبل تحياتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 179 (0 من الأعضاء و 179 زائر)
مواقع النشر