تنوية



أنا لست ضد أو مع جيفارا بقدر ماأحببت أن أوضح للآخرين وخصوصاً

من لايعلم من هو جيفارا وعلى غراره نيلسون مانديلا والمهاتما غاندي...

فهم لايكادون أن يكونوا أرباب فكر معين أحبوا نشره من أجل توجه معين أرادوه

أيضاً من الجانب الإسلامي أو من أستغلوا الإسلام لدعاويهم مثل الخميني من الشيعة

وجماعة التكفير من السنة وأن المناؤين لأي فكر غير فكر سيد الخلق دفعة البشرية

الثمن غالي كما هو يحدث الآن فيعلم الله أني لاأجد سياسة كسياسة سيد الخلق محمد صلى

الله عليه وسلم وسيرته في نشر هذا الدين فقد ضرب أروع الأمثلة في الديموقراطية والحرية

وهو أجدر بأن يقتدى أما من سواه ففي معتقده أخذ ورد مهماً كان...


من أرتضى على نفسه الهوان مات ذليلاً مهما ظهر له من عز زائف وهم كثر الله المستعان

في زمان كثرة فيه العلوم وتناقضت فيه الكتب إلا كتاب الله سبحانة وتعالى والصحيح من سنة

رسول الله صلى الله عليه وسلم...

مهما كبر قلمي فإنه يبقى صغيراً أمام من داخلني بعقله قبل قلبه في ظل ماقال الله ورسوله

صلى الله عليه وسلم...