[align=center]حياكم الله وبارك فيكم أخي الغالي المنتقد

الدولة الصفوية التوسعية الأيرانية

ممكن يرجعنا هذا إلى

شاهد على العصر - ويهود ايران

جمال الدين الأفغاني كان سفير شاه ايران
وكان مستشار السلطان عبد الحميد الثاني
آخر اقوى سلاطين الدولة العثمانية

قصة محاولات يهود إيران في ذلك العهد
محاولتهم بإغراقه بالأموال والسلطة
مقابل توقيع تنازلات عن بعض اراضي فلسطين
كانت ضمن ملفات تثبيت وعد بالفور

قصة السلطان عبد الحميد الثاني ورفضه الخيانة
قصة مازال يُحاولُ اليهود والفرس ويهود ايران إخفاءها
قصة رفض السلطان الخيانة ورفضه عرض يهود ايران
الذين يُعتبرون اقوى من يهود اوروبا مجتمعين

قصة طويلة (تاريخ جمال الدين الأفغاني)

اليوم

مازال هؤلاء القوم هم الأقوى نفوذا
وهم من يسيّر دفة الفرس والأيرانييين والملالي
ويلبسون نفس العمائم ويصلون بالمساجد
منهم المجاهر بدينه وأكثرهم في ( التقية ) مندرجين

أما من نرى منهم في الإعلام ،، أغلبهم مغروسين
[line]-[/line]
اخي الفاضل - اتفق معك في اكثر المسائل التي طرحتها
والمثل يقول الحاجة أم الإختراع

إيران اُعطيت الفرصة كي تتقوقع وتنغلق على نفسها
ولكن ليس في داخلها اسرار أمام يهودها الأقوياء
[/align]


للاطلاع - هناك اكثر من رابط - لون الكتابة بالأزرق - للاطلاع