من صحيفة الرياض
أمريكا: اللجؤ الى السلاح النووي في حالة الضرورة القصوى فقط
أكدت الإدارة الأميركية أن الولايات المتحدة لن تلجا إلى السلاح النووي إلا "في حالة الضرورة القصوى" للدفاع عن مصالحها ومصالح حلفائها الحيوية وذلك في تقريرها المراجع عن العقيدة النووية للبلاد الصادر الثلاثاء.
وأكدت إدارة أوباما في هذا التقرير أن "الولايات المتحدة تريد التشديد على أنها لن تفكر في اللجؤ إلى الأسلحة النووية إلا في حالة الضرورة القصوى دفاعا عن مصالحها الحيوية ومصالح حلفائها وشركائها".
ووفقا لهذه العقيدة الجديدة فان "الإرهاب النووي" يشكل "اكبر خطر فوري"، وليس الدول التي تملك السلاح النووي، وذلك في الوقت الذي يسعى فيه تنظيم "القاعدة وحلفاؤه المتطرفون إلى امتلاك أسلحة نووية".
[line]-[/line]
من CNN العربية
الولايات المتحدة تفرض قيودا على استخدام الأسلحة النووية
الخطوة تأتي ضمن طموح أوباما لعالم خال من أسلحة الدمار
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، تخليها عن تطوير أسلحة ذرية جديدة، وفرضت قيودا على استخدام الولايات المتحدة للأسلحة النووية، تمنع هجوما نووية على دول تنصاع لاتفاقيات الحد من الانتشار النووي.
ويأتي هذا التحول في السياسة الأمريكية، نتيجة لمراجعة حكومية، تعكس تغير وجهة نظر الإدارة لدور الأسلحة النووية في عالم ما بعد الحرب الباردة الذي يكافح من أجل السيطرة على انتشار محتمل للتكنولوجيا العسكرية
وإلى جانب أمور أخرى، يهدف الموقف الأميركي الجديد إلى توفير حافز للدول للبقاء ضمن قواعد معاهدة عام 1968 للحد من الانتشار النووي، وفقا لما أكده مسؤول رفيع في الإدارة الأمريكية لشبكة CNN.
وأعلن كل من روبرت غيتس وزير الدفاع الأمريكي، وهيلاري كلينتون وزيرة الخارجية،
وستيفن تشو وزير الطاقة، ورئيس هيئة الأركان المشتركة الأدميرال مايك مولين، السياسة الجديدة، قبل يومين من توقيع أوباما معاهدة جديد للتسلح النووي مع روسيا تقلل مخزون الصواريخ في البلدين.
وقالت كلينتون إن "الموقف الأمريكي الجديد "يمثل معلما بارزا في تحول قدراتنا النووية.. إنه نتيجة لإعادة تقويم منع انتشار الأسلحة النووية والإرهاب النووي."
أما وزير الدفاع غيتس فقال عن السياسة الجديدة "إنها موقف يوفر خارطة طريق للمساعدة على تحقيق رؤية أوباما على المدى الطويل لعالم خال من الأسلحة النووية."
[line]-[/line]
هناك عناوين أكثر من إيران تهدد القريب والبعيد
والتهديدات الإيرانية صار لها أعوام

وعدد الأيرانيين القادمين للمشاعر زاد عن نصف مليون
والإمارات هي المنفذ الوحيد لتمرير إقتصاد إيران
فماذا يمكن أن يكون الحال بعد عشرة سنوات ؟؟
مواقع النشر