وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
والله ياسلمان ماقصر ابو الجعافر في تأديب أبو المحافر
وأما أبو المحافر فهو من مخنثي هذا العصر
( خلوا بالكم عبارة المخنثين غير اللي على بالكم )
فالمقصود منها أشباه الرجال من الذين أسبغ عليهم مجتمعهم وبيئتهم صفات الميوعة
فهم من المخنثين في السلوكيات والمواقف وأكثرهم كثير كغثاء السيل من مخنثي الكلمة
وبمنا سبة الحديث عن جمال المرأة فإن لدي ( نظرية لم أستعرها من أحد أبدا)
وهي أن ليس هناك امرأة قبيحة كل القبح وامرأة جميلة كل الجمال فكل امرأة
في الدنيا لها خارطتها الشسخصية الخاصة من الجمال الخارجي والجمال الداخلي
بل إن في تضاريس الوجه الخشن مسحات من الملاحة تغشى الجمال نفسه وتجعل
له ومنه ملامح ولوحات أنثوية يقرأها من يشاهدها كل يوم في صفات جديدة متجدده
مواقع النشر