أهم الأنباء

۞ تداول 10,584 خسارة 129 نقطة ۞ أيقاظ (البعبع) ايران ۞ دمار ديار ومفاعلات وقتل علماء وقادة ۞ ردود فعل: صواريخ ومسيرات >> واشنطن ۞ مُظاهرات كالفورنيا تتبعها 16 مدينة أمريكية ۞ حبلهم بينهم
النتائج 1 إلى 6 من 6

العرض المتطور

  1. #1
    مؤسس درة المجالس
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، جدة
    المشاركات
    3,272
    معدل تقييم المستوى
    27

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الحبيب الغالي الأستاذ الأديب الأريب / محمود توفيق
    وحشتنا أيها الحبيب في الله وأرجو أن لاتكون قد مررت بديارنا دون أن تفي بوعدك معي بالزيارة الشخصيه

    فرحت بعودتك بعد طول غياب
    مواضيعك دائما تستدعي المتابع لها استنفار كل طاقاته الفكرية والثقافية للخوض في غمارها ومن ثم الدخول في محيطها إما مقاتلا أو مقتولا ولذلك فإني أسجل حضورا ادبيا استعدادا للجهوزية ولبس بدلة الغوص وسوف أعود في وقت لاحق إن شاء الله تعالى والتوفيق بيد الله
    "وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث"


    .♥.♥. وإذا أتتك مذمتي من ناقص ۞۞۞ فهيي الشهادة لي بأني فاضل.♥.♥.

  2. #2
    مؤسس درة المجالس
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، جدة
    المشاركات
    3,272
    معدل تقييم المستوى
    27

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    حقيقة أنا لم أسمع قط بالقمني هذا وسواءا كان كاتبا أو مفكرا أو حتلى قياديا في هرم الدولة
    فمن قراءة متأنية لموضوعك استنتجت أن هذه الفئة من الناس تحتل مكانة اجتماعية مخملية مثقوبة في اروستقراطيتها الثقافية المتكلفة
    فهذه المجموعة من الكتاب والمثقفين هم في الحقيقة من إفرازات الشيوعية الوجودية التي لاتؤمن برب ولا بأنبياء ورسل ولايعرفون أو يؤمنون أيضا بالبروتوكلات الأدبية والأخلاقية طالما أباحوا لأنفسهم حق القفز فوق تلك الأعراف وكل الأعراف والقوانين الطبيعية

    بمعنى أنهم أوجدوا لأنغسهم مفاهيم اللا إنتماء والسباحة والسياحة الفكرية الحرة المتحررة من أي قيم وقوانين أي قوانين بل إن وانتهاك كل القوانين بحياة وفلسفة
    اللا قا نون


    وتجاربهم وتجرؤهم على الثقافات السوية هو تعزيز وتفعيل للوهم الفلسفي القائم على قاعدة ظنون العامة وبعض المثقفين حتى الإسلاميين
    بأن خطهم الثقافي يصعب فهمه وإدراكه ولذلك يعتقدون أن هذا الوجاء الوهمي الذي ابتدعه وزرعه ورسخه إمامهم وقدوتهم توفيق الحكيم


    الذي نفخ بفلسفته المادية رؤوس الناس حتى أوهمهم أنه فوق النقد والقانون ولذلك تركه الناس تحت ضغط أن المساس به يعد من مظاهر الجهل الثقافي والفلسفي

    السؤال ؟؟
    أين مفكري وفلاسفة علم الإجتماع الأسوياء من هذا بل أين علماء الأزهر والمسلمين
    لمقارعة هؤلاء الوجوديين بالحجج الدامغة والأدلة الشرعية بل ومجاراتهم بأقوال وشهادات عظماء التاريخ من الفلاسفة والحكماء من غير المسلمين في محمد صلى الله عليه وسلم ورسالته الخالده

    ليس لإقناعهم بل لتنوير المجتمعات الإسلامية بحقيقة هذه المسوخ ومن ثم تقديمهم أمام القضاء اللإسلامي الشرعي لتطبيق الأحكام بحقهم بناءا على
    كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم دون خوف أو أي اعتبار لكل الثقافات الوجودية ورقعاء ثقافات حقوق الحيوان واللا إنسان والإنتصار لشريعتنا السمحة من خلال إقامة حدود الله عليهم كونهم ينتمون للإسلام شيعة أو سنة

    "وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث"


    .♥.♥. وإذا أتتك مذمتي من ناقص ۞۞۞ فهيي الشهادة لي بأني فاضل.♥.♥.

  3. #3
    عضو شرف فخري
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    111
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم سهيل مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    حقيقة أنا لم أسمع قط بالقمني هذا وسواءا كان كاتبا أو مفكرا أو حتلى قياديا في هرم الدولة
    فمن قراءة متأنية لموضوعك استنتجت أن هذه الفئة من الناس تحتل مكانة اجتماعية مخملية مثقوبة في اروستقراطيتها الثقافية المتكلفة
    فهذه المجموعة من الكتاب والمثقفين هم في الحقيقة من إفرازات الشيوعية الوجودية التي لاتؤمن برب ولا بأنبياء ورسل ولايعرفون أو يؤمنون أيضا بالبروتوكلات الأدبية والأخلاقية طالما أباحوا لأنفسهم حق القفز فوق تلك الأعراف وكل الأعراف والقوانين الطبيعية

    بمعنى أنهم أوجدوا لأنغسهم مفاهيم اللا إنتماء والسباحة والسياحة الفكرية الحرة المتحررة من أي قيم وقوانين أي قوانين بل إن وانتهاك كل القوانين بحياة وفلسفة
    اللا قا نون


    وتجاربهم وتجرؤهم على الثقافات السوية هو تعزيز وتفعيل للوهم الفلسفي القائم على قاعدة ظنون العامة وبعض المثقفين حتى الإسلاميين
    بأن خطهم الثقافي يصعب فهمه وإدراكه ولذلك يعتقدون أن هذا الوجاء الوهمي الذي ابتدعه وزرعه ورسخه إمامهم وقدوتهم توفيق الحكيم


    الذي نفخ بفلسفته المادية رؤوس الناس حتى أوهمهم أنه فوق النقد والقانون ولذلك تركه الناس تحت ضغط أن المساس به يعد من مظاهر الجهل الثقافي والفلسفي

    السؤال ؟؟
    أين مفكري وفلاسفة علم الإجتماع الأسوياء من هذا بل أين علماء الأزهر والمسلمين
    لمقارعة هؤلاء الوجوديين بالحجج الدامغة والأدلة الشرعية بل ومجاراتهم بأقوال وشهادات عظماء التاريخ من الفلاسفة والحكماء من غير المسلمين في محمد صلى الله عليه وسلم ورسالته الخالده

    ليس لإقناعهم بل لتنوير المجتمعات الإسلامية بحقيقة هذه المسوخ ومن ثم تقديمهم أمام القضاء اللإسلامي الشرعي لتطبيق الأحكام بحقهم بناءا على
    كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم دون خوف أو أي اعتبار لكل الثقافات الوجودية ورقعاء ثقافات حقوق الحيوان واللا إنسان والإنتصار لشريعتنا السمحة من خلال إقامة حدود الله عليهم كونهم ينتمون للإسلام شيعة أو سنة

    السلام عليكم عمنا الحبيب
    وطبعًا لم أمر بالديار من يوم أن تواعدنا .. وأنا يشرفني ويسعدني رؤياك
    الوضع الثقافي بالضبط كما حددته في ردك الكريم .. وعمومًا لقد تصدى له علماء الأزهر والمفتي السابق ، ولكن صوت العلمانيين صعد في الفترة الأخيرة .

    والجديد في حسابات الأمة هو الخوف من المعايير الدولية التي تسمح لأي كان بالكلام عما يشاء وعمن يشاء بلا ضابط ، والجديد أيضًا أن تكافئ الدولة مثلة متحدية لمشاعر الشعب .

    نسأل الله ثبات الأمة

    أسعد الله أوقاتك عمنا

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ذكور أم رجال ؟؟؟!!!... (الرجولة الحقيقية... الغائبة)
    بواسطة ابو فيــصل في المنتدى منتدى دنــيـا وديــن
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: July 24th, 2008, 21:07

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا