فَدَيتُكَ إِنَّ الشَوقَ لي مُذ هَجَرتَني
مُميتٌ فَهَل لي مِن وِصالِكَ باعِثُ

سَتَبلى اللَيالي وَالوِدادُ بِحالِهِ
جَديدٌ وَتَفنى وَهوَ لِلأَرضِ وارِثُ

وَلَو أَنَّني أَقسَمتُ أَنَّكَ قاتِلي
وَأَنِّيَ مَقتولٌ لَما قيلَ حانِثُ