السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله يا أخوان الأمر يحتاج الى مراقبة مستمرة لبعض الممارسات الطبية وخصوصاً لما يحدث في المستشفيات المختلطة, فضعف الوازع الديني لدى البعض من الأطباء ( وخصوصاً ) الأجانب - وانا هنا لا أقصد الخوة المصريين- لا يبشر بخير ويجب على جميع الأخوان أن يكونون في معية أهلهم أذا أستلزم العلاج وجود طبيب أو معالج من الرجال.
هذه القضية يتم تضخيمها الأن لتصل في النهاية الى أيدي تستغلها للقدح في النظام القضائي السعودي عن طريق منظمات ما يسمى بحقوق الأنسان.
الأيام القادمة ستحمل الكثير فيما يخص هذه القضية, فلنراقب الوضع ولنراقب الصحافة الصفراء.
مواقع النشر