الرياض، محمد بن سعد (درة) هناك خلط كبير بين مسميات الأعراق البشرية وبين مواصفاتهم، خصوصاً بين (
لغاتهم) و(
لهجاتهم)، فلماذا يُرحِعون المسميات إلى حبيبتِهم الإغريقية (اجريق، اخريق، اطريق، اعريق أو اقريق)!!!
اللغة العربية اليوم يتصارعها اشباه العرب مع عدوِها، باقل اخطاءهم، منهم يحفز الـ(
ج)ـيم، وآخرون منهم يحفز الـ(
غ)ـين حتى في ثمرة (المنقا)، متناسين محارف (
ڤ ڨ ڴ چ پ ژ) لغير الناطقين بها.
قائمة الأعراق (جنسيات):
اثيوبي Ethiopian افريقي
اردو Urdu آسيوي
اسباني Spanish أوروبي
اكراني Ukrainian أوروبي
الماني German أوروبي
امازيقي Amazigh افريقي اطلس
اوزبكي Uzbek آسيوي
إيطالي Italian أوروبي
بربري barbarian أوروبي لاتيني
بلقاري Bulgarian أوروبي
بنقالي Bengali آسيوي
بورمي Burmese آسيوي الصين
بولندي polish أوروبي
تايلاندي Thai آسيوي
تركي Turkish آسيوي
تشيكي Czech أوروبي
جيجلي Gigli افريقيا اطلس
روسي Russian آسيوي
روماني Romanian أوروبي
سواحلي Kiswahili افريقي خط الاستواء
سويدي Swedish أوروبي
صيني Chinese أوروبي
عبري Hebrew آسيوي فلسطين
عربي Arabic آسيوي
فارسي Persian آسيوي
فرنسي French أوروبي
فيتنامي Vietnamese آسيوي
كانتوني Cantonese آسيوي الصين
كردي Kurdish آسيوي
كوري Korean آسيوي
ماراثي Marathi آسيوي الهند
ماندري Mandarin آسيوي الصين
موليير Molière افريقي الجزائر
نرويجي Norwegian أوروبي
هندي Indian آسيوي
هولندي Dutch أوروبي
ياباني Japanese آسيوي
يوناني Greek أوروبي
من منطلق (الهيمنة) تبِعات المستعمر،،، تم تغيير مسميات البلاد والعِباد، حتى أسماء الأودية والسهول والبحيرات والأنهار، بل وابادوا معظم سكانها، ولذا ارف لكم صورتين عن افريقيا تُبيّنان فارق خمسة عقود قبل فترات الإستقلال
حتى كينيا اليوم اصبحت عدة دول من جنوب الصومال حتى جنوب مورتانيا غرباً (
قنّة)، و
السادة 
اوجدوها شمال شرقي استراليا:
كينيا الجديدة.
عربياً، نشأت مجامع اللغة العربية، بدابة من الرافدين والشام والنيل، واكانت لمجارات نشوء المطبعة، وتلتها معاهد اللغة العربية، وتجاذبت ذهنيات المثقفين والإعلاميين بين التطبيع والعولمة، حتى على مستوى (
شطيرة)، احد اكلاتنا الشعبية،،، باغهم البعض ياستبدال كلمة (
همبرجر) بـ(الشاطر والمشطور وما بينهما).
تضاريس الأرض الجديد، منها عربية الأصل،، نهر الأمازون Amazon، الذي كان يبعد عن مدافن كتب موريتانيا ابحار نصف نهار فقط، لرحلات عرب موريتانيا منذ 4,000 سنة عبوراً ببحر أطلس، كان النهر ملبد بغيوم ٱلْمُزْنِ فأسموه (المزون)جمع الجموع: الآية {ءَأَنتُمْ أَنزَلْتُمُوهُ مِنَ ٱلْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ ٱلْمُنزِلُونَْْ} الوقعة.
فوتوغرافي بالــ(غ)ــين 😅
فوتوجرافي بالــ(ج)ــيم 😂
فوتوقرافي بالــ(ق)ــاف 🤣
بالتصوير الضوئي
ومع بداية عصر الفضاء وتقنية والإنترنت،،، هذا من اولويلا
حتى اليوم، نجد ما يُنغص سمعتنا بمفردات ليس لها اصل لغوي، منها (لوجستي) من اصل جذور اللغة العربية (الإمداد) والإمدادية من مفردات ومصطلحات التموين من المخزون.
واليوم،،، الإعلاميون
يتشدقون عمّا نُهوا عنه،في قنواتنا الإاعية والمتلفزة بكلِمات ليس لها اصلاً إلا اللغة العربية، منها (technology) مركبة من كلِمتين، الأولى (tech) من (تقن)، تتبعها (ology) من الملعونة اللاتينية بقصد (علم)، ومتناسين اصلها في الإتقان، والذ وصى بها المصطفى صلى الله عليه وسلم بالقول: ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا فليتقنه، بداية من العمل، إلى القول عن العمل، بالإتقانا، لا التشدخ بالفرنجة،،، قولا ولا عملاً.
خناما،،، ارجو من القاسية قلوبهم الإطلاع على فحوى هذه القصيدة
رَجَعتُ لِنَفسي فَاِتَّهَمتُ حَصاتي
وَنادَيتُ قَومي فَاِحتَسَبتُ حَياتي
رَمَوني بِعُقمٍ في الشَبابِ وَلَيتَني
عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي
وَلَدتُ وَلَمّا لَم أَجِد لِعَرائِسي
رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدتُ بَناتي
وَسِعتُ كِتابَ اللَهِ لَفظاً وَغايَةً
وَما ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ
فَكَيفَ أَضيقُ اليَومَ عَن وَصفِ آلَةٍ
وَتَنسيقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ
أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُرُّ كامِنٌ
فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي
فَيا وَيحَكُم أَبلى وَتَبلى مَحاسِني
وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي
فَلا تَكِلوني لِلزَمانِ فَإِنَّني
أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحينَ وَفاتي
أَرى لِرِجالِ الغَربِ عِزّاً وَمَنعَةً
وَكَم عَزَّ أَقوامٌ بِعِزِّ لُغاتِ
أَتَوا أَهلَهُم بِالمُعجِزاتِ تَفَنُّناً
فَيا لَيتَكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ
أَيُطرِبُكُم مِن جانِبِ الغَربِ ناعِبٌ
يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي
وَلَو تَزجُرونَ الطَيرَ يَوماً عَلِمتُمُ
بِما تَحتَهُ مِن عَثرَةٍ وَشَتاتِ
سَقى اللَهُ في بَطنِ الجَزيرَةِ أَعظُماً
يَعِزُّ عَلَيها أَن تَلينَ قَناتي
حَفِظنَ وِدادي في البِلى وَحَفِظتُهُ
لَهُنَّ بِقَلبٍ دائِمِ الحَسَراتِ
وَفاخَرتُ أَهلَ الغَربِ وَالشَرقُ مُطرِقٌ
حَياءً بِتِلكَ الأَعظُمِ النَخِراتِ
أَرى كُلَّ يَومٍ بِالجَرائِدِ مَزلَقاً
مِنَ القَبرِ يُدنيني بِغَيرِ أَناةِ
وَأَسمَعُ لِلكُتّابِ في مِصرَ ضَجَّةً
فَأَعلَمُ أَنَّ الصائِحينَ نُعاتي
أَيَهجُرُني قَومي عَفا اللَهُ عَنهُمُ
إِلى لُغَةٍ لَم تَتَّصِلِ بِرُواةِ
سَرَت لوثَةُ الإِفرِنجِ فيها كَما سَرى
لُعابُ الأَفاعي في مَسيلِ فُراتِ
فَجاءَت كَثَوبٍ ضَمَّ سَبعينَ رُقعَةً
مُشَكَّلَةَ الأَلوانِ مُختَلِفاتِ
إِلى مَعشَرِ الكُتّابِ وَالجَمعُ حافِلٌ
بَسَطتُ رَجائي بَعدَ بَسطِ شَكاتي
فَإِمّا حَياةٌ تَبعَثُ المَيتَ في البِلى
وَتُنبِتُ في تِلكَ الرُموسِ رُفاتي
وَإِمّا مَماتٌ لا قِيامَةَ بَعدَهُ
مَماتٌ لَعَمري لَم يُقَس بِمَماتِ
حافظ ابراهيم
مواقع النشر