أهم الأنباء

۞ المشاعر المقدسة 43 درجة ۞ حُجاج الخارج 1,673,230 حجاج ۞ 11 طائرة إخلاء طبي ۞ 27 ألف حالة طارئة ۞ 2,262 عناية مركزة ۞ 204 عملية قسطرة قلبية ۞ 16 عملية قلب مفتوح ۞ تداول 11,004 إرتفاع 172 نقطة
النتائج 1 إلى 10 من 80

العرض المتطور

  1. #1
    عضو رمزي
    تاريخ التسجيل
    Sep 2013
    الدولة
    المغرب، أغادير
    العمر
    33
    المشاركات
    89
    معدل تقييم المستوى
    24

    افتراضي كورونا.. ثلث المتعافين من كوفيد-19 يعانون من المتلازمات

    الدار البيضاء (ماروك برس) : صرح الأمين العام للاتحاد الإيطالي لأطباء الأمراض الباطنية، سلفسترو سكوتي، أن نحو ثلث المتعافين من “كوفيد-19” يعانون من أشكال مختلفة من المتلازمات عقب شفائهم.



    ولا يخص ذلك المصابين بالأعراض الخطيرة من “كوفيد-19” فحسب، وإنما يشمل أيضا من يصابون بأعراض طفيفة. وجاء ذلك في حديث أدلى به سكوتي إلى وكالة الأنباء الروسية “نوفوستي” الاثنين (7 دجنبر). وتابع الطبيب أن من تعافوا من مرض “كوفيد-19” يمكن تقسيمهم إلى مجموعتين:

    °•. تتضمن المجموعة الأولى من أصيبت أجهزتهم التنفسية، وخضعوا لعلاج مكثف في المستشفى، بما في ذلك داخل غرف العناية المركزة، وهم من يحتاجون إلى عملية إعادة تأهيل ليستعيدوا الوظائف الطبيعية لجهاز التنفس.

    .•° وتتضمن المجموعة الثانية من أصابتهم أعراض خفيفة من المرض، لكنهم أيضا معرّضون لعواقب ناجمة عن الإصابة بـ “كوفيد-19″، من بينها الوهن والمشاكل النفسية.



    وقال سكوتي: “لقد اتضح أن الفيروس التاجي لا يؤثر على الرئتين فحسب، وإنما أيضا على الدماغ والكبد والكلى والقلب، ويمكن أن تتطور لدى المتعافين من المرض لاحقا مضاعفات لها علاقة بتلك الأعضاء”.

    وأوضح: “لا زلنا لا نعلم ما إذا كانت نسبة الإصابات بالسكتة الدماغية والنوبة القلبية وأمراض الكلى سوف تزداد ضمن هؤلاء المرضى أم لا”.

    يذكر أن الأخصائي الروسي في المناعة والأمراض الخطيرة المعدية، فلاديسلاف زمتشوغوف، كان قد أعلن في وقت سابق أن الذين أصيبوا بالفيروس التاجي يجب أن يمارسوا تمارين التنفس لرياضة “اليوغا” للتخلص من عواقب العدوى.

    وكان من بين العواقب التي ذكرها الطبيب الروسي: خلل في الجهاز العصبي المركزي، وتقلبات في ضغط الدم ودرجة الحرارة والنبض وحالة الهرمونات، وأشار زمتشوغوف إلى أن برنامجا شخصيا لإعادة التأهيل يجب وأن يخصص لكل متعاف من “كوفيد-19”.


  2. #2
    الخبير الصحي الصورة الرمزية مزون بوارق
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، الخرج
    العمر
    58
    المشاركات
    2,292
    معدل تقييم المستوى
    60

    افتراضي تأثير كورونا أخطر مما يعتقد على الأطفال

    بون - أولفير بيبر (دويتشه ﭭيله) : يبدو أن أزمة كورونا وتداعياتها أكثر بكثير مما هو متوقع، وخصوصاً في ألمانيا بعد إغلاق المدارس وصالات الألعاب ومنع الزيارات، الأمر الذي يجعل الأطفال يواجهون مشاكل صحية على مستويات مختلفة. طبيب أطفال ألماني يدق ناقوس الخطر.



    في هذه الظروف الصعبة التي يواجهها العالم نتيجة لانتشار فيروس كورونا والإغلاق والإجراءات المختلفة في محاولة لاحتواء الفيروس، وخصوصاً في ظل إغلاق المدارس، ورياض الأطفال، و صالات الألعاب، ومنع التجمعات والزيارات في بعض البلدان مثل ألمانيا، لوحظ أن الآثار السلبية الناتجة عن هذه الأوضاع تظهر بشكل واضح على الأطفال وقد يتطلب الأمر برنامج معالجة مطول للتخلص من هذه الآثار.

    في كانون الأول /ديسمبر، في الأسابيع الثلاثة الأخيرة قبل عيد الميلاد ، وجد طبيب الأطفال أكسل غيرشلاور نفسه يعالج ثلاثة قاصرين قطعوا أذرعهم السفلية. وفي حين لم يتمكن الطبيب غيرشلاور من معاينة جميع مرضاه، لكن هاتفه لا يتوقف عن الرنين، حيث يطلب الآباء اليائسون نصيحته.

    يقول طبيب الأطفال الذي يملك عيادة في مدينة بون: "كان هناك تحول نحو القضايا النفسية، بدءاً من القلق إلى اضطرابات التركيز إلى اضطرابات النوم. وفي الأشهر الأخيرة، ازدادت مشكلات الصحة العقلية بشكل كبير."



    - المُجَسَمات المُخصصة للعب الأطفال: فيما مضى دخلت شتى مواد البناء المتوفرة في عملية إنشاء ملاعب الأطفال: استُخدمَ الفولاذ، والحبال، والخشب، والخرسانة المُسَلحة. وفي ستينات القرن الماضي دخلت مواد بناء جديدة مما أدى إلى ظهور أفكار وأساليب تصميم جديدة ومبتكرة في عملية إنشاء ملاعب الأطفال كمثل هذا المُجَسَم المُشارك في المعرض. كاورتني تنز
    ويضيف غيرشلاور الذي يشغل أيضا منصب المتحدث الإعلامي لقسم شمال الراين في الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال، أن التقارير التي يحصل عليها من زملائه تزداد دراماتيكية يوماً بعد يوم، "الاضطرابات السلوكية، مشاكل تطور الكلام، إضافة إلى أن الكثير من الأطفال يكتسبون وزناً كبيراً. واستهلاكا مفرطا للإنترنت ومواقع التواصل".

    ويعتقد طبيب الأطفال أن ألمانيا ستضطر إلى الاستثمار بقوة في إعادة مئات الآلاف من الأطفال إلى المسار الصحيح. وسيكون هناك حاجة كبيرة للمعالجين النفسيين.

    وينصح غيرشلاور في حوار مع DW الآباء والأطفال بطلب المساعدة عند الشعور بالحاجة لذلك، خاصة مع وجود مواقع على الإنترنت وخطوط خاصة ومتطوعين مدربين للمساعدة في هذا المجال.


    - الملاعب التشاركية والتفاعلية: قالت غابرييلا بورخالتر أمينة معرض مشروع ملاعب الأطفال في بون: "نُريد أن نجعل المتحف والمعارض أكثر حيوية". بدأ المشروع بإجراء أبحاث مكثفة في عام 2006 وعمل على مراجعة مراحل إنشاء وتطوير الملاعب في القرن الماضي. الصورة المرفقة من المعرض - يُمكنك أن تتفاعل مع المعروضات كما يُمكنك أن تتسلقها أيضاً. غالية داغستاني

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا