أهم الأنباء

۞ اغلاق تداول 11,188 خسر 114 نقطة ۞ قصف اكرانيا لبنان غزة يمن يزلزل الأرض ۞ قتل موظفي السفارة الإسرائيلية بواشنطن ۞ حروب ✡ صليبية † فارسية تركية فتن صفوية ۞ رحم الله من أسس دنياه بزينة
النتائج 1 إلى 10 من 47

العرض المتطور

  1. #1
    عضو شرف فخري
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    111
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    الحلقة الخامسة والعشرون

    خلاص

    [align=justify]اشتد الصراع عام 442م بين الكنائس الكبرى ، كنيسة الإسكندرية التي تؤمن بالطبيعة الواحدة للمسيح والكنيستان الكبيرتان اللتان تؤمنان بالطبيعتين ،كنيسة القسطنطينية التي ترغب في فرض سيطرتها على العالم باعتبارها عاصمة الدولة البيزنطية الجديدة وكذلك كنيسة روما ، وعُقد مجمع خليقدونية لحسم الجدل اللاهوتي حول طبيعة المسيح ، كانت كنيسة روما ترى أن للمسيح طبيعتين دون اندماج بينهما طبيعة ناسوتية وطبيعة لاهوتية ، أما كنيسة الإسكندرية فتري ان للمسيح طبيعة الواحدة ، وقرر المجمع أن للمسيح طبيعتين وليست واحدة ، فتكونت الملة الكاثوليكية بقيادة كنيسة روما ، وتكونت الملة الأرثوذكسية بقيادة كنيسة الإسكندرية ، وكان من آثار هذا الإنشقاق الملٍي استخدام اللغة القبطية في طقوس الكنيسة ، ومن آثاره أيضا هذا الإضطهاد الرهيب الذي نزل على القبط الأرثوذكس ، حيث أن مصر لم تكن إلا مستعمرة رومانية .
    قام الرومان بالضغط على البطريرك بروتيوس بطريرك الإسكندرية لفرض قرارات المجمع ( خليقدونية ) ، ورفض الأقباط هذا الفرض وقاموا بقتل البطريرك واختاروا تيموتادوس ، وفي عام 476م غزت القبائل الألمانية روما ، وسقطت روما ، ولم يبق إلا الجناح الشرقي للأمبراطورية في القسطنطينية ، وفي عام 526م حاول الإمبراطور توحيد العقيدة المسيحية على حسب ما قرره مجمع خليقدونية ، وعين بطريرك الإسكندرية بولس المؤمن بالطبيعتين ، وأمر البطريرك الجديد بغلق الكنائس التي تؤمن بالطبيعة الواحدة ، وثار الشعب القبطي على ( يهوذا الخائن ) ، هكذا كانوا يسمونه ، وتدخل جنود الإمبراطورية لدعم العقيدة الكاثوليكية وفرضها على الأقباط فرضا ، وحدثت مجازر مروعة ، وكان الجنود المسيحيون يقتلون الأقباط المسيحيين داخل الكنائس تحت صور المسيح والعذراء ، قُتل في هذه المجازر 100000 قبطي .
    في عام 610م تولي حكم الإمبراطورية الرومانية هرقل ، كان هذا العام بالنسبة للنبي محمد ( ) هو عام نزول الوحي ، في عام 619م سقطت مصر على يد جيوش الفرس ، الذين فرضوا على الشعب القبطي ضرائب باهظة ، وفي عام 624 انتصر النبي محمد ( ) على المشركين في أول معركة ( معركة بدر ) ، وفي عام 627م استرد هرقل مصر مرة أخري من يد الفرس .
    وفي عام 630م تم فتح مكة بالطريقة التي سبق وأن ذكرتها
    وربما بعد فتح مكة تنبأ الرسول( ) بفتح مصر ووصي المسلمين بأهلها خيرا
    (إنكم ستفتحون مصر. وهي أرض يسمى فيها القيراط. فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها. فإن لهم ذمة ورحما )
    ( الله الله في قبط مصر؛ فإنكم ستظهرون عليهم، ويكونون لكم عدة وأعوانا في سبيل الله )
    ( إذا افتتحتم مصر فاستوصوا بالقبط خيرا، فإن لهم ذمة و رحما )
    وربما في هذه الفترة أو قبلها قال «من آذى ذميا فهو خصيمي يوم القيامة».أي انه يسكون خصم لمن يظلم سكان البلاد الإسلامية من اليهود والمسيحيين .
    في عام 631م بدأ هرقل محاولة جديدة لتوحيد العقيدة المسيحية ، وعين حاكم هو المقوقس الذي قام بمجموعة من الإجراءات التي يعتبر بسببها عصر الإحتلال الفارسي عصرا ذهبيا ، فقد قام بحرق بعض المسيحيين المصريين أحياءا ، وبانتزاع أسنان البعض ، وأحرق شقيق البطريرك المصري الأنبا بنيامين حيا ، لرفضه قرارات الإمبراطور ، وهرب الأنبا بنيامين للصعيد ، وخلفه دماء الأقباط المسيحيين تتحرك فيها سيقان الخيول الرومانية بصعوبة ، إذ وصلت الدماء لرٌكب الخيول ، ولم يخرج الأنبا بنيامين من مخبئه إلا بعد أن قام عمرو بن العاص بأربعة آلاف جندي مسلم فقط يفتح مصر ويطرد الرومان منها ، وخرج آلاف من الرهبان الأقباط من وادي النطرون بيد كل منهم عكازا حفاة الأقدام وبثياب ممزقة ، مهللين للفاتح المسلم عمر بن العاص . حيث كتب كتاب أمان ( أينما كان بطريرك القبط بنيامين، نعده الحماية والأمان وعهد الله فليأت البطريرك إلى هنا في أمان واطمئنان ليلى أمر ديانته ويرعى أهل ملته ) . بل تسامح عمر بن العاص مع الجنود الرومان وسمح لهم بموجب عقد الأمان الذي ابرمه للحاكم المقوقس بأن يرحل الجنود في أمان ومعهم أمتعتهم وأموالهم ، وألا يتعرض المسلمون لكنائسهم . وتنفس الأقباط الصعداء ، وفُرض عليهم ضريبة مقابل الدفاع عنهم هي ( الجزية ) مقدارها ديناران على الفرد يعفي منها القصر والنساء والشيوخ والعجزة والرهبان ، أي حوالي 70 % من الأقباط ، وأين هي من ضرائب الرومان ؟! .. كانوا يفرضون ضرائب على كل نفس حية من بشر وبقر، وعلى البيوت ، وعلى أثاث البيوت ، هذا عدا ضرائب على المحاصيل والتجارة ، وآخر ما ابتكروه هو ضريبة على الموتى يجب أن تسدد قبل دفن الميت . .. وحالة مصر هي عينة لأحوال البلاد المسيحية الشرقية تحت وطأة الحكم الروماني .

    [/align]

  2. #2
    المشرف العام الصورة الرمزية محمد بن سعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    72
    المشاركات
    10,580
    معدل تقييم المستوى
    10

    تعجب

    [align=center]الأستاذ والأديب الفاضل
    محمود توفيق


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بارك الله فيكم وفي علمكم النافع
    هذه الحلقات الــ25ــخمس وعشرون
    جعلتني اُعاود قراءة بعضها أكثر من مرة
    جديد موضوعكم الذي طرحتموه تثقيفي عن مفاهيم
    أصحاب الديانات الأخرى وعن مرئيات الأهم منهم
    ومعاودتي لقراءة ما طرحه كرم مكتوب أناملكم
    يجعلني أطمع في نيل معرفة هؤلاء الأطراف
    رحمني الله في حب القراءة والكتابة عن
    الأنبياء والرسل والصالحين والقصص

    لكم من يا أخي الفاضل عظيم الشكر والتقدير
    [line]-[/line]
    ملاحظة عن نهاية الحلقة الرابعة
    عندما وصلتم إلى نبي الله (عيسى ابن مريم) عليه السلام
    بعض شيع الديانة المسيحية لا يرون مسألة

    يقول تعالى: {وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً} النساء 157

    فماذا قرأتم عن (معاني {يوم يموت} عند المسيحيين) في هذه الأية
    (وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً}مريم 33

    أيضا هو النبي الذي بشر بمحمد صلى الله عليه وسلم
    {وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ} الصف 6

    هذا ولستم ملزومين بالإجابة[/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد بن سعد ; September 26th, 2008 الساعة 01:14
    كل شيء غير ربك والعمل
    لو تزخرف لك مرده للزوال

    ما يدوم العز عز الله وجـل
    في عدال ما بدا فيه امتيـال

  3. #3
    عضو شرف فخري
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    111
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    الحلقة السادسة والعشرون

    تلامذة محمد ( صلى الله عليه وسلم )

    [align=justify]إن روح التسامح التي أبداها محمد( ) مع غير المسلمين تركت أثرها قولا وسلوكا لدى تلامذته في ظل الدولة الإسلامية القوية التي كان يعيش فيها غير المسلمين آمنين قادرين على تحقيق مكاسب على قدر جهدهم والحصول على وظائف مرموقة كالكتابة لدى الحكام ومسك الحسابات وممارسة الطب حتى تولي الوزارة
    هذا مرور سريع على ملامح تلك الثقافة التي ربى محمد عليها تلامذته .

    -هذا موقف يدل على معنى للتكافل الإجتماعي يغطي أيضا الآخر (( عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه مرَّ بباب قوم وعليه سائل يسأل، شيخ كبير ضرير البصر، فضرب عضده من خلفه فقال: من أي أهل الكتاب أنت؟ قال: يهودي. قال: فما ألجأك إلى ما أرى؟ قال: أسأل الجزية والحاجة والسن. قال: فأخذ عمر رضي اللّه عنه بيده فذهب به إلى منزله، فرضخ له من المنزل بشيء ثم أرسل إلى خازن بيت المال فقال: انظر هذا و ضرباءه، فو اللّه ما أنصفناه إذ أكلنا شبيبته ثم نخذله عند الهرم، ثم قرأ قوله عز وجل: {إنما الصدقات للفقراء والمساكين} فالفقراء هم المسلمون والمساكين من أهل الكتاب، ووضع عنه الجزية وعن ضربائه. )) (1)

    يقو ل عمر بن الخطاب ( الخليفة الثاني ) : أيما رجل من أهل الذمة ضعف عن العمل يعال هو ومن يعولهم من بيت مال المسلمين
    - يقول الإمام ابن حزم (إن من كان من أهل الذمة وجاء أهل الحرب إلى بلادنا يقصدونه وجب علينا أن نخرج لقتالهم بالكراع والسلاح ونموت دون ذلك، صونا لمن هم في ذمة الله تعالى وذمة رسوله صلى الله عليه وسلم فإن تسليمه دون ذلك إهمال لقعد الذمة)

    -وباعتبار ان هناك مدنا تقع داخل حدود الدولة الإسلامية ، وكان أهلها مسيحيين كالحيرة ، فكان عليهم دفع ضريبة زهيدة القيمة مقابل ما يدفع المسلم من ( زكاة ) هي من اصل الدين ، أيضا مقابل الدفاع عنهم لأنهم لم يكونوا مكلفين بالقتال داخل هذه الدولة باعتبار أن جيشها أيديولوجي يقاتل دفاعا عن عقيدة ، ومن غير المقبول أن يُفرض على الإنسان ان يقاتل في سبيل ما لا يؤمن به (2) كما أن هذا من ناحية أخرى قد يؤدي لإضعاف جيش الدولة لتباين اتجاهات محاربيه . وقد كانت قيمتها اقل من قيمة الزكاة التي يدفعها المسلم . المهم أن أهل المدن المسيحية كانوا يدفعونها على الشرط وهو ( أن يمنعونا وأميرهم البغي من المسلمين وغيرهم )
    ويورد توماس أرنولد ذلك المعيار ، ويورد حادثة جديرة بالإحترام والتقدير
    ((كذلك حدث أن سجل خالد في المعاهدة التي أبرمها مع بعض أهالي المدن المجاورة للحيرة قوله : ( فإن منعناكم فلنا الجزية وإلا فلا) ....
    ويمكن الحكم على مدى اعتراف المسلمين الصريح بهذا الشرط، من تلك الحادثة التي وقعت في عهد الخليفة عمر. لما حشد الإمبراطور هرقل جيشا ضخما لصد قوات المسلمين المحتلة، كان لزاما على المسلمين -نتيجة لما حدث- أن يركزوا كل نشاطهم في المعركة التي أحدقت بهم. فلما علم بذلك أبو عبيدة قائد العرب كتب إلى عمال المدن المفتوحة في الشام يأمرهم برد ما جُبي من الجزية من هذه المدن، وكتب إلى الناس يقول: "إنما رددنا عليكم أموالكم؛ لأنه بلغنا ما جمع لنا من الجموع، وأنكم قد اشترطتم علينا أن نمنعكم، وإنا لا نقدر على ذلك، وقد رددنا عليكم ما أخذنا منكم، ونحن لكم على الشرط، وما كتبنا بيننا وبينكم إن نصرنا الله عليهم". وبذلك ردت مبالغ طائلة من مال الدولة، فدعا المسيحيون بالبركة لرؤساء المسلمين، وقالوا: "ردكم الله علينا، ونصركم عليهم (أي على الروم) .. فلو كانوا هم، لم يردوا علينا شيئا، وأخذوا كل شيء بقي لنا )) (3)

    ويروي أنس بن مالك حادثة شهيرة حدثت مع قبطي مسيحي تعرض للظلم ، فجاء طالبا الإنصاف من الخليفة نفسه في المدينة ، راكبا فرسه في رحلة تطول شهرا حتى الوصول ، لقد تعرض للظلم من قِبل ابن الحاكم الذي فتح مصر ( عمرو بن العاص ) (( كنا عند عمر بن الخطاب رضي الله عنه إذ جاء رجل من أهل مصر فقال : يا أمير المؤمنين هذا مقام العائذ بك قال: وما لك ؟ قال أجرى عمرو بن العاص بمصر الخيل فأقبلت فرسي، فلما رآها الناس قام محمد بن عمرو فقال: فرسي ورب الكعبة. فلما دنا مني عرفته فقلت: فرسي ورب الكعبة ( يقلد كلماته ) فقام إلى يضربني بالسوط ويقول: خذها وأنا ابن الأكرمين. وبلغ ذلك عمرا أباه، فخشي أن آتيك فحبسني في السجن، فانفلت منه، وهذا حين أتيتك. قال أنس رضي الله عنه: فو الله ما زاد عمر على أن قال: اجلس. وكتب إلى عمرو : إذا جاءك كتابي هذا فأقبل وأقبل معك بابنك محمد. وقال للمصري : أقم حتى يأتيك مقدم عمرو. فدعا عمرو ابنه ، فقال: أأحدثت حدثا؟ أجنيت جناية؟ قال: لا. قال: فما بال عمر يكتب فيك؟ فقدما على عمر.. ثم يستطرد انس : فو الله إنا عند عمر ، إذا نحن بعمرو وقد أقبل في إزار ورداء، فجعل عمر يلتفت هل يرى ابنه فإذا هو خلف أبيه. فقال عمر: أين المصري؟ قال : ها أنا ذا . قال دونك الدرة فاضرب بها ابن الأكرمين . فضربه حتى أثخنه، ونحن نشتهي أن يضربه، فلم ينزع عنه
    حتى أحببنا أن ننزع من كثرة ما ضربه، وعمر يقول: اضرب ابن الأكرمين
    ثم قال عمر: أجلها على صلعة عمرو، فو الله ما ضربك إلا بفضل سلطانه. فقال المصري: يا أمير المؤمنين، قد استوفيت واشتفيت، يا أمير المؤمنين قد ضربت من ضربني.
    قال عمر رضي الله عنه: أما والله لو ضربته ما حلنا بينك وبينه، حتى تكون أنت الذي تدعه.
    يا عمرو متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟
    فجعل عمرو يعتذر ويقول إني لم أشعر بهذا. ثم التفت عمر إلى المصري فقال: انصرف راشدا، فإذا رابك ريب فاكتب لي.)) ... بطبيعة الحال لم يكن المصريون يغشون سباقات ومنتديات واحتفالات الرومان في مصر الا كخدم ، أي انه لم يكن هناك مجال لهذا السابق أساسا ، وإذا حدث لم يكن المصري ليقلد الروماني سواء مستهزأ أو ممازحا ، وإذا حدث فلن يذهب ليشكو للقيصر

    ________________________________________
    (1) ابو يوسف الخراج (2) يوسف القرضاوي غير المسلمين في المجتمع المسلم
    (3) توماس ارنولد الدعوة الى الإسلام [/align]

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. أيهما أرحم .. جنة الغربه أم جحيم الوطن ؟!
    بواسطة هلالي القرن في المنتدى منتدى الموارد البشـرية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: October 22nd, 2009, 00:22
  2. موسوعة طبية
    بواسطة بحـــــر في المنتدى منتدى العِلل والصحة
    مشاركات: 42
    آخر مشاركة: October 20th, 2009, 12:48
  3. الجهاز الطبي يمنح الضوء الاخضر لمشاركة خماسي الهلال
    بواسطة المنتقد في المنتدى منتدى مباريــات كُــرَة القــدم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: April 7th, 2009, 13:15
  4. انظر ماذا قدم للدين... فماذا قدمنا لديننا؟؟
    بواسطة ( * غريب الدار * ) في المنتدى حِوارات
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: May 11th, 2008, 14:02

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا