الأخ الفاضل / فيصل ابراهيم .................. حفظه الله.


أنا على يقين أننا لن نجاري علمكم ، وهذا ما خرج من عصارة التفكير حينما قرأت المقال
وعموماً عودتك للرد علينا أسعد عندي بكثير ..

فمرحباً بك في درة المجالس ..