جيزان (واس) يتداول ذكر طائر السمان في الشعر الشعبي الجازاني بصفته رمزًا للغربة والحنين، ويتشابه مع حياة الإنسان الذي يبحث عن الرزق ويعبر الحدود، مثلما يهاجر
ضمد (واس) تتألق منطقة جازان كواحدة من أجمل الوجهات السياحية في المملكة، وتتناغم فيها المناظر الطبيعية الخلابة مع الثقافة الغنية التي تحكي تاريخًا عريقًا.
نجران (واس) يلقى البُرّ النجراني رواجًا واسعًا هذه الأيام استعدادًا لشهر رمضان المبارك، من قبل المتسوقين لشراء مايطيب لذائقتهم من أجود أنواع البُرّ الذي تشتهر به
عودة سدير (واس) بادر أهالي عودة سدير -170 كلم شمال غرب الرياض- إلى ترميم وتأهيل قريتهم التراثية، عبر مشروع يسهم في المحافظة على الوجه القديم للمدينة ويعيد
حقل (واس) يجد زائر متنزه النخيل بمحافظة حقل التابعة لمنطقة تبوك بين أرجائه الفسيحة وعلى واجهته البحرية الممتدة بطول 236 مترًا، المناظر الطبيعية المتجسدة في
الرياض (واس) ارتبط وادي حنيفة بتاريخ الدولة السعودية، فعلى ضفافه أسست الدرعية مهد كيان الدولة وعاصمتها الأولى، معالم آثارها لا زالت شاهدة حتى اليوم على
جيزان (واس) بدأ مزارعو منطقة جازان في تسويق إنتاج مزارعهم من ثمار البطيخ الأحمر، ويتوقعون أن يكون إنتاج هذا العام أكثر وفرة من الأعوام الماضية، مؤملين أن يقابلها حركة
الرياض (واس) بلوحات جمال فني، نحتتها الطبيعة عبر الزمن، يظهر التنوع التضاريسي في محمية الملك خالد الملكية عبر تشكّلات صخرية مختلفة تعود إلى آلاف السنين.
عرعر (واس) يعد وادي "المرا"، أحد أهم الأودية الطبيعية في منطقة الحدود الشمالية، وأعيد تأهيله وفقًا لتقنيات حديثة في استزراع النباتات المحلية واستكثار بذورها،
جيزان (واس) في قلب جازان، حيث الطبيعة تزهو بجمالها، يبرز اللوز الهندي كأحد المنتجات الزراعية الموسمية التي تشتهر بها المنطقة، حيث تُعرف شجرة اللوز بأوراقها
عرعر (واس) تشتهر منطقة الحدود الشمالية بتنوعها النباتي الفريد، حيث تحتضن براريها مجموعة من النباتات العطرية التي تضفي على المنطقة جمالًا طبيعيًا ورائحة زكية، ويُعد نبات
رفحاء (واس) في مشهد يجمع بين روعة الطبيعة وعبق التاريخ، تتزين المراعي الواقعة شرق قرية زُبالا التاريخية جنوب محافظة رفحاء، بغطاء نباتي ربيعي، حيث تتجول قطعان الأغنام
الباحة (واس) تزخر منطقة الباحة بمواقع ومبانٍ أثرية، تُشكّل إرثًا وثقافيًا عبر حقب زمنية مختلفة، وتؤكّد في الوقت ذاته عمق الإرث الحضاري للمنطقة، ومن تلك المواقع
تونس، خالد شيا (إرم) رغم مرور أكثر من 11 عاماً على مغادرته سدة الحكم بتونس، في أعقاب ما سُمي بـ "الربيع العربي" عام 2011، لا تزال قصور الرئيس الراحل زين العابدين