الشقيق (واس) يشهد شاطئ مركز الشقيق السياحي التابع لمحافظة الدرب خلال الإجازة الأسبوعية إقبالًا متزايدًا للمتنزهين من داخل المنطقة وخارجها، وذلك بالتزامن مع اعتدال الأجواء التي تشهدها المنطقة خلال الفترة الحالية.

15 جمادى الآخرة 1447هـ 06 ديسمبر 2025م
ويبرزُ شاطئ الشقيق كواحدٍ من أفضل المواقع السياحية في فصل الشتاء على مستوى منطقة جازان، ما يتيح لأهالي المنطقة والمناطق الجبلية المجاورة فرصة الاستمتاع بجمال الشاطئ الذي يتسم بملائمته للسباحة وصيد الأسماك والنزهات البحرية، إلى جانب الاستمتاع بالألعاب الشاطئية والتخييم على ضفاف البحر.

ويوفر الشاطئ فرصة الاستمتاع بمشهد غروب الشمس الخلاب على أفق البحر الأحمر، ما يمنح الزائر لحظات تصويرٍ متميزةٍ، فضلًا عن تنظيم العديد من الفعاليات والبرامج السياحية على امتداد الساحل الذي يبلغ نحو 20 كيلومترًا.

وأسهمت أعمال التطوير والتهيئة في تعزيز جودة الشاطئ، مع المحافظة على مكوناته البيئية؛ ليصبح من المواقع التي تمنح الزائر توازنًا بين جمال الطبيعة ونقاء الأجواء البحرية، حيث تتكامل على امتداده مرافق مخصصة لاستقبال العائلات، ومسارات للمشي، ومناطق للأنشطة الحرة، مع خدمات تأجير الأدوات البحرية، مما يثري التجربة السياحية لدى الزوار، ويعززُ من دوره كوجهةٍ سياحيةٍ متكاملةٍ.

وتسهمُ المشاريع البلدية والتنموية والاستثمارية التي تنفذها أمانة منطقة جازان ممثلةً ببلدية مركز الشقيق حاليًّا، في تنويعٍ وإثراء المنتج السياحي، من خلال إيجاد المساحات المخصصة للعائلات بالشاطئ، والحدائق العامة،،،

كذلك وجود الجلسات التي تشتمل على مسطحات خضراء، وألعاب أطفال تناسب مختلف الأعمار، ومقاعد جلوس، وأكشاك، ومطاعم، ومقاهٍ متنوعةٍ، إلى جانب الجهود الميدانية المبذولة لتهيئة الشاطئ وتهيئة المرافق العامة وصيانتها ونظافتها، وتكثيف الأعمال الرقابية

لى المنشآت التجارية للإسهام في رفع مستوى امتثال المنشآت، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للسكان والزوار، ما يعززُ تحقيق قيمة مضافة للاقتصاد المحلي، ويفتحُ فرصًا استثمارية جديدةً، وينشط حركة السياحة، ويسهمُ في زيادة الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة.

وتمثل هذه المشاريع ركيزةً أساسية في تعزيز قدرات القطاع السياحي وتنمية الوجهات البحرية، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم السياحة الساحلية وتحويلها إلى عنصر اقتصادي فاعل يعزز جودة الحياة.















15 جمادى الآخرة 1447هـ 06 ديسمبر 2025م
ويبرزُ شاطئ الشقيق كواحدٍ من أفضل المواقع السياحية في فصل الشتاء على مستوى منطقة جازان، ما يتيح لأهالي المنطقة والمناطق الجبلية المجاورة فرصة الاستمتاع بجمال الشاطئ الذي يتسم بملائمته للسباحة وصيد الأسماك والنزهات البحرية، إلى جانب الاستمتاع بالألعاب الشاطئية والتخييم على ضفاف البحر.

ويوفر الشاطئ فرصة الاستمتاع بمشهد غروب الشمس الخلاب على أفق البحر الأحمر، ما يمنح الزائر لحظات تصويرٍ متميزةٍ، فضلًا عن تنظيم العديد من الفعاليات والبرامج السياحية على امتداد الساحل الذي يبلغ نحو 20 كيلومترًا.

وأسهمت أعمال التطوير والتهيئة في تعزيز جودة الشاطئ، مع المحافظة على مكوناته البيئية؛ ليصبح من المواقع التي تمنح الزائر توازنًا بين جمال الطبيعة ونقاء الأجواء البحرية، حيث تتكامل على امتداده مرافق مخصصة لاستقبال العائلات، ومسارات للمشي، ومناطق للأنشطة الحرة، مع خدمات تأجير الأدوات البحرية، مما يثري التجربة السياحية لدى الزوار، ويعززُ من دوره كوجهةٍ سياحيةٍ متكاملةٍ.

وتسهمُ المشاريع البلدية والتنموية والاستثمارية التي تنفذها أمانة منطقة جازان ممثلةً ببلدية مركز الشقيق حاليًّا، في تنويعٍ وإثراء المنتج السياحي، من خلال إيجاد المساحات المخصصة للعائلات بالشاطئ، والحدائق العامة،،،

كذلك وجود الجلسات التي تشتمل على مسطحات خضراء، وألعاب أطفال تناسب مختلف الأعمار، ومقاعد جلوس، وأكشاك، ومطاعم، ومقاهٍ متنوعةٍ، إلى جانب الجهود الميدانية المبذولة لتهيئة الشاطئ وتهيئة المرافق العامة وصيانتها ونظافتها، وتكثيف الأعمال الرقابية

لى المنشآت التجارية للإسهام في رفع مستوى امتثال المنشآت، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للسكان والزوار، ما يعززُ تحقيق قيمة مضافة للاقتصاد المحلي، ويفتحُ فرصًا استثمارية جديدةً، وينشط حركة السياحة، ويسهمُ في زيادة الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة.

وتمثل هذه المشاريع ركيزةً أساسية في تعزيز قدرات القطاع السياحي وتنمية الوجهات البحرية، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم السياحة الساحلية وتحويلها إلى عنصر اقتصادي فاعل يعزز جودة الحياة.

















أقسام درة ،،،
