الرياض (واس) أكد معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الطبي والجراحي للبرنامج السعودي للتوائم الملتصقة الدكتور عبد الله بن عبد العزيز الربيعة أنه بعد مرور أسبوعين على عملية فصل التوأم الجاميكي "أزاريا وأزورا إيلسون"، التي أجريت في 13 نوفمبر 2025م بمستشفى الملك عبد الله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبد العزيز الطبية التابعة لوزارة الحرس الوطني بمدينة الرياض، استقرت حالة التوأم "أزاريا" وخرجت من العناية المركزة للأطفال وعادت جميع مؤشراتها الحيوية لطبيعتها وأصبحت تتناول الطعام وتتفاعل بشكل طبيعي ولله الحمد.

06 جمادى الآخرة 1447هـ 27 نوفمبر 2025م
وأوضح أنه بالنسبة للتوأم الآخر "أزورا" فلا تزال تشكو من مشاكل صحية في قلبها، وتخضع للتنفس الاصطناعي في العناية المركزة للأطفال وتتلقى الأدوية لمنع حصول هبوط حاد في القلب واستسقاء بالرئة، إذ كانت تعاني منذ بداية حياتها وقبل قدومها للمملكة من تضخم بالقلب وضعف بعضلة القلب لأن العضلة تضخ بنسبة أقل من 20% من المعدل الطبيعي، مما دفع الأطباء منذ ولادتها لاستخدام أدوية لدعم عضلة القلب ومدرات للبول.

وأشار معاليه إلى أن الفريق الطبي متعدد التخصصات التابع للبرنامج السعودي للتوائم الملتصقة بما في ذلك المختصين في أمراض وزراعة القلب اجتمع عدة مرات، وتوصل إلى أن التوأم "أزورا" تحتاج لزراعة قلب لبقائها على قيد الحياة، ولكن بحكم عمرها ووزنها وعدم توافق قلب يناسب وزنها وبناء على المعايير المحلية لزراعة القلب، فإنه من غير الممكن زراعة قلب لها مما يضعف فرص نجاتها، مبينًا أن الفريق شرح ذلك لوالدة الطفلة قبل وبعد عملية الفصل وتقبلت القرار الطبي، مفيدًا أن الفريق الجراحي أكد أن التوأم الآخر "أزاريا" بصحة جيدة وهي جاهزة -بمشيئة الله- للخروج من المستشفى.

يذكر أن التوأم الملتصق الجامايكي "أزاريا وأزورا إيلسون" كانتا تشتركان في منطقة أسفل الصدر والبطن والكبد، وجرت عملية فصلهما بنجاح تام -ولله الحمد- على (6) مراحل ولمدة (5) ساعات، وشارك فيها فريق طبي مكوّن من (25) فردًا من الاستشاريين والأخصائيين والكوادر التمريضية والفنية في تخصصات التخدير وجراحة الأطفال وجراحة التجميل، وهي تعد العملية رقم (67) ضمن البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة الذي استطاع خلال (35) عامًا أن يعتني بـ(152) توأمًا من (28) دولة في (5) قارات حول العالم.
06 جمادى الآخرة 1447هـ 27 نوفمبر 2025م
وأوضح أنه بالنسبة للتوأم الآخر "أزورا" فلا تزال تشكو من مشاكل صحية في قلبها، وتخضع للتنفس الاصطناعي في العناية المركزة للأطفال وتتلقى الأدوية لمنع حصول هبوط حاد في القلب واستسقاء بالرئة، إذ كانت تعاني منذ بداية حياتها وقبل قدومها للمملكة من تضخم بالقلب وضعف بعضلة القلب لأن العضلة تضخ بنسبة أقل من 20% من المعدل الطبيعي، مما دفع الأطباء منذ ولادتها لاستخدام أدوية لدعم عضلة القلب ومدرات للبول.

وأشار معاليه إلى أن الفريق الطبي متعدد التخصصات التابع للبرنامج السعودي للتوائم الملتصقة بما في ذلك المختصين في أمراض وزراعة القلب اجتمع عدة مرات، وتوصل إلى أن التوأم "أزورا" تحتاج لزراعة قلب لبقائها على قيد الحياة، ولكن بحكم عمرها ووزنها وعدم توافق قلب يناسب وزنها وبناء على المعايير المحلية لزراعة القلب، فإنه من غير الممكن زراعة قلب لها مما يضعف فرص نجاتها، مبينًا أن الفريق شرح ذلك لوالدة الطفلة قبل وبعد عملية الفصل وتقبلت القرار الطبي، مفيدًا أن الفريق الجراحي أكد أن التوأم الآخر "أزاريا" بصحة جيدة وهي جاهزة -بمشيئة الله- للخروج من المستشفى.
يذكر أن التوأم الملتصق الجامايكي "أزاريا وأزورا إيلسون" كانتا تشتركان في منطقة أسفل الصدر والبطن والكبد، وجرت عملية فصلهما بنجاح تام -ولله الحمد- على (6) مراحل ولمدة (5) ساعات، وشارك فيها فريق طبي مكوّن من (25) فردًا من الاستشاريين والأخصائيين والكوادر التمريضية والفنية في تخصصات التخدير وجراحة الأطفال وجراحة التجميل، وهي تعد العملية رقم (67) ضمن البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة الذي استطاع خلال (35) عامًا أن يعتني بـ(152) توأمًا من (28) دولة في (5) قارات حول العالم.
نجاح عملية فصل التوأم الملتصق الجامايكي
بعد عملية جراحية معقدة استغرقت (5) ساعات
الرياض (واس) تمكن الفريق الطبي والجراحي المختص التابع للبرنامج السعودي للتوائم الملتصقة اليوم من تحقيق إنجاز طبي جديد بنجاح فصل التوأم الملتصق الجامايكي "أزاريا وأزورا إيلسون" في عملية جراحية معقدة أجريت في مستشفى الملك عبد الله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبد العزيز الطبية التابعة لوزارة الحرس الوطني بمدينة الرياض، وتم اختصارها إلى خمس ساعات لعدم وجود اشتراك بالأمعاء، كما حرص الفريق الجراحي على تعجيل العملية نظرًا لحالة القلب الصعبة للتوأم أزورا.

22 جمادى الأولى 1447هـ 13 نوفمبر 2025م
وأوضح معالي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الطبي والجراحي للبرنامج السعودي للتوائم الملتصقة الدكتور عبد الله بن عبد العزيز الربيعة، أن التوأم الملتصق الجامايكي البالغتين من العمر سنتين، كانتا تشتركان في منطقة أسفل الصدر والبطن والكبد واشتباه باشتراك في الأمعاء وأغشية القلب، كما أن إحدى التوأم كانت تعاني من عيوب خلقية كبيرة وضعف في ضخ عضلة القلب، مشيرًا إلى أن العملية نفذت على (6) مراحل، وشارك فيها فريق طبي مكوّن من (25) فردًا من الاستشاريين والأخصائيين والكوادر التمريضية والفنية في تخصصات التخدير وجراحة الأطفال وجراحة التجميل.

وبيّن أن هذه العملية رقم (67) ضمن البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة الذي استطاع خلال (35) عامًا أن يعتني بـ(152) توأمًا من (28) دولة في (5) قارات حول العالم، مؤكدًا دور المملكة الريادي في العمل الإنساني بشكل عام والطبي بشكل خاص.

وأفاد معاليه أن اعتماد يوم 24 من نوفمبر يومًا عالميًا للتوائم الملتصقة من قبل الأمم المتحدة جاء بمبادرة من المملكة العربية السعودية؛ وذلك بهدف رفع مستوى الوعي حول هذه الحالات الإنسانية، والاحتفاء بالإنجازات في مجال عمليات فصل التوائم.

ورفع الدكتور الربيعة باسمه ونيابة عن الفريق الطبي والجراحي الشكر والعرفان إلى خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على الدعم السخي الذي يحظى به البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة حتى أصبحت المملكة مركزًا عالميًا متميزًا في هذا المجال، كما تقدم بالشكر لأعضاء الفريق الطبي والجراحي على جهودهم التي كانت سببًا في هذا الإنجاز الطبي الجديد الذي يسجّل لهذا الوطن العزيز.

من جهتهم عبّر ذوو التوأم الجامايكي عن بالغ امتنانهم وشكرهم لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- ولمركز الملك سلمان للإغاثة لما قدّموه من رعاية طبية متقدمة لطفلتيهم، مثمنين الجهود الكبيرة التي بذلها الفريق الطبي السعودي لضمان نجاح العملية وسلامة الطفلتين، ومشيدين بحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة طيلة فترة إقامتهم في المملكة.
بعد عملية جراحية معقدة استغرقت (5) ساعات
الرياض (واس) تمكن الفريق الطبي والجراحي المختص التابع للبرنامج السعودي للتوائم الملتصقة اليوم من تحقيق إنجاز طبي جديد بنجاح فصل التوأم الملتصق الجامايكي "أزاريا وأزورا إيلسون" في عملية جراحية معقدة أجريت في مستشفى الملك عبد الله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبد العزيز الطبية التابعة لوزارة الحرس الوطني بمدينة الرياض، وتم اختصارها إلى خمس ساعات لعدم وجود اشتراك بالأمعاء، كما حرص الفريق الجراحي على تعجيل العملية نظرًا لحالة القلب الصعبة للتوأم أزورا.

22 جمادى الأولى 1447هـ 13 نوفمبر 2025م
وأوضح معالي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الطبي والجراحي للبرنامج السعودي للتوائم الملتصقة الدكتور عبد الله بن عبد العزيز الربيعة، أن التوأم الملتصق الجامايكي البالغتين من العمر سنتين، كانتا تشتركان في منطقة أسفل الصدر والبطن والكبد واشتباه باشتراك في الأمعاء وأغشية القلب، كما أن إحدى التوأم كانت تعاني من عيوب خلقية كبيرة وضعف في ضخ عضلة القلب، مشيرًا إلى أن العملية نفذت على (6) مراحل، وشارك فيها فريق طبي مكوّن من (25) فردًا من الاستشاريين والأخصائيين والكوادر التمريضية والفنية في تخصصات التخدير وجراحة الأطفال وجراحة التجميل.

وبيّن أن هذه العملية رقم (67) ضمن البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة الذي استطاع خلال (35) عامًا أن يعتني بـ(152) توأمًا من (28) دولة في (5) قارات حول العالم، مؤكدًا دور المملكة الريادي في العمل الإنساني بشكل عام والطبي بشكل خاص.

وأفاد معاليه أن اعتماد يوم 24 من نوفمبر يومًا عالميًا للتوائم الملتصقة من قبل الأمم المتحدة جاء بمبادرة من المملكة العربية السعودية؛ وذلك بهدف رفع مستوى الوعي حول هذه الحالات الإنسانية، والاحتفاء بالإنجازات في مجال عمليات فصل التوائم.

ورفع الدكتور الربيعة باسمه ونيابة عن الفريق الطبي والجراحي الشكر والعرفان إلى خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على الدعم السخي الذي يحظى به البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة حتى أصبحت المملكة مركزًا عالميًا متميزًا في هذا المجال، كما تقدم بالشكر لأعضاء الفريق الطبي والجراحي على جهودهم التي كانت سببًا في هذا الإنجاز الطبي الجديد الذي يسجّل لهذا الوطن العزيز.
من جهتهم عبّر ذوو التوأم الجامايكي عن بالغ امتنانهم وشكرهم لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- ولمركز الملك سلمان للإغاثة لما قدّموه من رعاية طبية متقدمة لطفلتيهم، مثمنين الجهود الكبيرة التي بذلها الفريق الطبي السعودي لضمان نجاح العملية وسلامة الطفلتين، ومشيدين بحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة طيلة فترة إقامتهم في المملكة.
وزيرة الشؤون الخارجية في جامايكا
تشيد بمبادرة المملكة لنقل التوأم الجامايكي الملتصق
"أزاريا وأزورا" إلى الرياض لدراسة حالتهما الطبية
كينغستون (واس) أشادت معالي وزيرة الشؤون الخارجية والتجارة الخارجية في جمهورية جامايكا السيناتور كامينا جونسون سميث بمبادرة المملكة العربية السعودية لنقل التوأم الملتصق الجامايكي "أزاريا وأزورا إيلسون" إلى مدينة الرياض لدراسة حالتهما الطبية والنظر في إمكانية إجراء عملية فصلهما، ووصفتها بأنها واحدة من أسمى وأروع المبادرات الإنسانية حول العالم، التي حظيت بها البلاد.

05 صفر 1447هـ 30 يوليو 2025م
جاء ذلك في تصريح صحفي لوكالة الأنباء السعودية لمعالي وزيرة الشؤون الخارجية والتجارة الخارجية في جامايكا، وذلك في أثناء نقل التوأم الملتصق الجامايكي إلى المملكة على متن طائرة الإخلاء الطبي التابعة لوزارة الدفاع يوم الاثنين الماضي، وذلك بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين ومفوض فوق العادة (غير مقيم) لدى جامايكا الدكتور وليد الحمودي، وفريق من المركز.

وأكدت معالي الوزيرة بأن البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة التابع لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يُعد نموذجًا ملهمًا في العمل الإنساني والتميز الطبي، بما يسهم في توطيد أواصر التعاون والعلاقات الطيبة بين الدول والشعوب الصديقة.

وأشارت معالي السيناتور كامينا سميث إلى أن البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة الممتد تاريخه لأكثر من ثلاثين عامًا، عمل على تقديم الرعاية الطبية المتخصصة للأطفال من الأسر ذات الدخل المحدود في العديد من الدول، منوهة برسالة الأمل والرحمة التي يحملها هذا البرنامج لعدد لا يُحصى من العائلات حول العالم.

وفي ختام تصريحها عبّرت معالي وزيرة الشؤون الخارجية والتجارة الخارجية في جمهورية جامايكا عن بالغ الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على هذا العمل الإنساني النبيل، الذي يجسد أعمق معاني روح الأخوة والتضامن الإنساني الدولي، معربة عن أملها بأن تكلل جهود الفريق الطبي والجراحي للبرنامج السعودي للتوائم الملتصقة بقيادة معالي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الدكتور عبد الله بن عبد العزيز الربيعة، بالنجاح والتوفيق؛ مما سيشكل نقطة تحول في حياة التوأم.
تشيد بمبادرة المملكة لنقل التوأم الجامايكي الملتصق
"أزاريا وأزورا" إلى الرياض لدراسة حالتهما الطبية
كينغستون (واس) أشادت معالي وزيرة الشؤون الخارجية والتجارة الخارجية في جمهورية جامايكا السيناتور كامينا جونسون سميث بمبادرة المملكة العربية السعودية لنقل التوأم الملتصق الجامايكي "أزاريا وأزورا إيلسون" إلى مدينة الرياض لدراسة حالتهما الطبية والنظر في إمكانية إجراء عملية فصلهما، ووصفتها بأنها واحدة من أسمى وأروع المبادرات الإنسانية حول العالم، التي حظيت بها البلاد.
05 صفر 1447هـ 30 يوليو 2025م
جاء ذلك في تصريح صحفي لوكالة الأنباء السعودية لمعالي وزيرة الشؤون الخارجية والتجارة الخارجية في جامايكا، وذلك في أثناء نقل التوأم الملتصق الجامايكي إلى المملكة على متن طائرة الإخلاء الطبي التابعة لوزارة الدفاع يوم الاثنين الماضي، وذلك بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين ومفوض فوق العادة (غير مقيم) لدى جامايكا الدكتور وليد الحمودي، وفريق من المركز.

وأكدت معالي الوزيرة بأن البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة التابع لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يُعد نموذجًا ملهمًا في العمل الإنساني والتميز الطبي، بما يسهم في توطيد أواصر التعاون والعلاقات الطيبة بين الدول والشعوب الصديقة.

وأشارت معالي السيناتور كامينا سميث إلى أن البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة الممتد تاريخه لأكثر من ثلاثين عامًا، عمل على تقديم الرعاية الطبية المتخصصة للأطفال من الأسر ذات الدخل المحدود في العديد من الدول، منوهة برسالة الأمل والرحمة التي يحملها هذا البرنامج لعدد لا يُحصى من العائلات حول العالم.

وفي ختام تصريحها عبّرت معالي وزيرة الشؤون الخارجية والتجارة الخارجية في جمهورية جامايكا عن بالغ الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على هذا العمل الإنساني النبيل، الذي يجسد أعمق معاني روح الأخوة والتضامن الإنساني الدولي، معربة عن أملها بأن تكلل جهود الفريق الطبي والجراحي للبرنامج السعودي للتوائم الملتصقة بقيادة معالي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الدكتور عبد الله بن عبد العزيز الربيعة، بالنجاح والتوفيق؛ مما سيشكل نقطة تحول في حياة التوأم.
تم تصويب اخطاء، منها:
(عبدالله) إلى (عبد الله)
(عبدالله) إلى (عبد الله)


أقسام درة ،،،






تصـنـيـف المواضيع



خليجيون عر خليجيون