جيزان (واس) بالنّورة البيضاء والزخارف الهندسية المتناسقة لبيوت الطين، استوقفت أعمالُ الفنٍ التشكيلي زوّارَ "سوق حِرفة" في بيت الثقافة بمدينة جيزان، بلوحات جمعت بين روح الفن التعبيري الحديث ورمزية "فنّ النّورة" التراثي، لتقديم رؤيةً فنيةً تعبّر عن جمالية البيوت الجازانية القديمة بأسلوبٍ معاصرٍ يعيد لهذا الفن الشعبي حضوره في الوعي الجمالي الحديث.

17 جمادى الأولى 1447هـ 08 نوفمبر 2025م
وذكرت الفنانة التشكيلية سلمى درويش أن "فنّ النّورة" بما يحمله من بساطةٍ فطريةٍ وجمالٍ شعبيٍّ شكّل مصدر إلهامٍ لأعمالها، مؤكدةً أهمية إعادة تقديم الفن التراثي بلغةٍ حديثةٍ تعانق ذائقة الجيل الجديد، موضحةً أن لوحاتها تستلهم رموز التراث الجازاني وتجمع بين الزخارف القديمة واللمسات الحديثة في أسلوبٍ فنيٍّ ينبض بالهوية المحلية.

وتستمدّ التشكيلية سلمى درويش إلهامها من جدران البيوت الطينية القديمة في قرى جازان، التي كانت النساء يزيّنها بالنّورة البيضاء والزخارف الهندسية المتناسقة، لتحوّل تلك الرموز إلى لوحاتٍ تجريديةٍ مفعمةٍ بالضوء والألوان، تعكس حسّها الفني وقراءتها التعبيرية للتراث المحلي.

وتأتي المشاركة ضمن فعاليات "سوق حِرفة" الذي تنظمه جمعية الرواد الشبابية بالشراكة مع بيت الثقافة بجازان، في إطار عام الحرف اليدوية 2025، تعزيزًا لدور الفنون التشكيلية في حفظ الموروث الجمالي للمنطقة، وتقديمه بأساليبٍ فنيةٍ معاصرةٍ تفتح آفاقًا جديدةً للإبداع المحلي.

17 جمادى الأولى 1447هـ 08 نوفمبر 2025م
وذكرت الفنانة التشكيلية سلمى درويش أن "فنّ النّورة" بما يحمله من بساطةٍ فطريةٍ وجمالٍ شعبيٍّ شكّل مصدر إلهامٍ لأعمالها، مؤكدةً أهمية إعادة تقديم الفن التراثي بلغةٍ حديثةٍ تعانق ذائقة الجيل الجديد، موضحةً أن لوحاتها تستلهم رموز التراث الجازاني وتجمع بين الزخارف القديمة واللمسات الحديثة في أسلوبٍ فنيٍّ ينبض بالهوية المحلية.

وتستمدّ التشكيلية سلمى درويش إلهامها من جدران البيوت الطينية القديمة في قرى جازان، التي كانت النساء يزيّنها بالنّورة البيضاء والزخارف الهندسية المتناسقة، لتحوّل تلك الرموز إلى لوحاتٍ تجريديةٍ مفعمةٍ بالضوء والألوان، تعكس حسّها الفني وقراءتها التعبيرية للتراث المحلي.

وتأتي المشاركة ضمن فعاليات "سوق حِرفة" الذي تنظمه جمعية الرواد الشبابية بالشراكة مع بيت الثقافة بجازان، في إطار عام الحرف اليدوية 2025، تعزيزًا لدور الفنون التشكيلية في حفظ الموروث الجمالي للمنطقة، وتقديمه بأساليبٍ فنيةٍ معاصرةٍ تفتح آفاقًا جديدةً للإبداع المحلي.

ركن التراث الشعبي في سوق حِرفة.. ذاكرةُ
جيزان (واس) يُقدّم "سوق حِرفة" بمدينة جيزان ركنًا تراثيًا تفاعليًا يروي ملامح الحياة القديمة في منطقة جازان، ويستعرض أمام الزوار العادات الشعبية، والألعاب القديمة، وزينة المرأة قديمًا، والمطبخ التقليدي، والأمثال الشعبية التي حفظت ملامح المجتمع عبر الأجيال.

17 جمادى الأولى 1447هـ 08 نوفمبر 2025م
وتتولى إدارة الركن الحرفية والمهتمة بالتراث الشعبي ليلى زكري، التي تروي للزوار والأطفال قصص الأجداد، وتعرّفهم على أدوات الحياة القديمة، وتفتح أمامهم "صندوق الأسئلة التراثي"، الذي يحفّز المشاركين على اكتشاف مفردات الماضي وأسراره.

ويجسّد الركن، الذي يأتي ضمن فعاليات "سوق حِرفة" الذي تنظمه جمعية الرواد الشبابية بالشراكة مع بيت الثقافة بجازان في إطار عام الحرف اليدوية 2025، تجربةً ثقافيةً تفاعلية تجمع بين الحكاية والتعليم،،،

وتربط الأجيال الجديدة بذاكرة المكان والزمان، من خلال الحوار والمشاركة المباشرة، وسط إقبالٍ واسعٍ من الزوار الذين يعيشون أجواء القرية والبيوت القديمة، وتمتزج فيها الحكاية بالذكريات في مساحةٍ للبهجة والتعلّم والتواصل الإنساني.




جيزان (واس) يُقدّم "سوق حِرفة" بمدينة جيزان ركنًا تراثيًا تفاعليًا يروي ملامح الحياة القديمة في منطقة جازان، ويستعرض أمام الزوار العادات الشعبية، والألعاب القديمة، وزينة المرأة قديمًا، والمطبخ التقليدي، والأمثال الشعبية التي حفظت ملامح المجتمع عبر الأجيال.

17 جمادى الأولى 1447هـ 08 نوفمبر 2025م
وتتولى إدارة الركن الحرفية والمهتمة بالتراث الشعبي ليلى زكري، التي تروي للزوار والأطفال قصص الأجداد، وتعرّفهم على أدوات الحياة القديمة، وتفتح أمامهم "صندوق الأسئلة التراثي"، الذي يحفّز المشاركين على اكتشاف مفردات الماضي وأسراره.

ويجسّد الركن، الذي يأتي ضمن فعاليات "سوق حِرفة" الذي تنظمه جمعية الرواد الشبابية بالشراكة مع بيت الثقافة بجازان في إطار عام الحرف اليدوية 2025، تجربةً ثقافيةً تفاعلية تجمع بين الحكاية والتعليم،،،

وتربط الأجيال الجديدة بذاكرة المكان والزمان، من خلال الحوار والمشاركة المباشرة، وسط إقبالٍ واسعٍ من الزوار الذين يعيشون أجواء القرية والبيوت القديمة، وتمتزج فيها الحكاية بالذكريات في مساحةٍ للبهجة والتعلّم والتواصل الإنساني.






أقسام درة ،،،







