الرياض (واس) واصلت الهيئة العامة للنقل تشغيل خدمة المركبات ذاتية القيادة في مدينة الرياض، بالتعاون مع شركاء التقنية والتشغيل أوبر وWeRide، ضمن المرحلة التطبيقية الأولية التي تشهد إقبالًا متزايدًا من المستفيدين منذ انطلاقها، إذ بلغ عدد الركاب الذين خاضوا التجربة حتى الآن أكثر من (1000) مستفيد.

30 ربيع الآخر 1447هـ 22 أكتوبر 2025م
وأكدت الهيئة أن المركبات ذاتية القيادة تعمل حاليًا عبر مسارين محددين داخل واجهة روشن وجامعة الأميرة نورة في مدينة الرياض، إذ تشمل الخدمة عدة محطات مخصصة داخل كل موقع لتسهيل تنقل الركاب بين نقاط الالتقاط والوصول، وذلك تحت إشراف تنظيمي وفني مباشر من الهيئة العامة للنقل، ووجود مسؤول أمان داخل كل مركبة لضمان أعلى مستويات السلامة ومتابعة أداء الأنظمة الذكية أثناء التشغيل.

وبينت الهيئة أن هذه الخدمة تمثل إحدى مبادراتها النوعية الهادفة إلى تعزيز التحول نحو أنماط تنقل ذكية ومستدامة، وتبني أحدث التقنيات في قطاع النقل، بما يواكب مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية ورؤية المملكة 2030.

وأشارت الهيئة إلى أن الخطط التشغيلية تتجه نحو التوسع التدريجي في عدد المسارات والمواقع الحيوية داخل مدينة الرياض، وزيادة أسطول المركبات إلى أكثر من (20) مركبة بنهاية العام الميلادي الحالي، وذلك بمشاركة الجهات الحكومية الشريكة، ومنها وزارة الداخلية، ومنظومة الاتصالات وتقنية المعلومات، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، والهيئة العامة للمساحة ومعلومات جولجة الأماكن (الدليلة)، والهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة.

ودعت الهيئة الراغبين في خوض التجربة إلى طلب المركبات ذاتية القيادة عبر تطبيق أوبر، والاستمتاع برحلة ذكية وآمنة تمثل مستقبل النقل في المملكة

30 ربيع الآخر 1447هـ 22 أكتوبر 2025م
وأكدت الهيئة أن المركبات ذاتية القيادة تعمل حاليًا عبر مسارين محددين داخل واجهة روشن وجامعة الأميرة نورة في مدينة الرياض، إذ تشمل الخدمة عدة محطات مخصصة داخل كل موقع لتسهيل تنقل الركاب بين نقاط الالتقاط والوصول، وذلك تحت إشراف تنظيمي وفني مباشر من الهيئة العامة للنقل، ووجود مسؤول أمان داخل كل مركبة لضمان أعلى مستويات السلامة ومتابعة أداء الأنظمة الذكية أثناء التشغيل.

وبينت الهيئة أن هذه الخدمة تمثل إحدى مبادراتها النوعية الهادفة إلى تعزيز التحول نحو أنماط تنقل ذكية ومستدامة، وتبني أحدث التقنيات في قطاع النقل، بما يواكب مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية ورؤية المملكة 2030.

وأشارت الهيئة إلى أن الخطط التشغيلية تتجه نحو التوسع التدريجي في عدد المسارات والمواقع الحيوية داخل مدينة الرياض، وزيادة أسطول المركبات إلى أكثر من (20) مركبة بنهاية العام الميلادي الحالي، وذلك بمشاركة الجهات الحكومية الشريكة، ومنها وزارة الداخلية، ومنظومة الاتصالات وتقنية المعلومات، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، والهيئة العامة للمساحة ومعلومات جولجة الأماكن (الدليلة)، والهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة.

ودعت الهيئة الراغبين في خوض التجربة إلى طلب المركبات ذاتية القيادة عبر تطبيق أوبر، والاستمتاع برحلة ذكية وآمنة تمثل مستقبل النقل في المملكة



أقسام درة ،،،
