المدينة المنورة (واس) تزهو واحة ميلاف في المدينة المنورة بجوار مسجد قباء بصفتها وجهة سياحية وثقافية مبتكرة، تعكس جمال المكان وتمنح الزائر تجربة استثنائية تجمع عبق التراث وروح الحداثة، وذلك ضمن جهود هيئة تطوير المدينة المنورة في تعزيز الوجه الحضري والسياحي للمنطقة.

02 جمادى الأولى 1447هـ 24 أكتوبر 2025م
ويعد المشروع منصة متكاملة تجمع الثقافة والتجارة والترفيه، إذ يضم أكثر من 50 متجرًا ومطعمًا ومقهى محليًا وعالميًا بإطلالات ساحرة على مسجد قباء وأشجار النخيل، إلى جانب متحف يسلط الضوء على قصة التمور السعودية، ومساحات ترفيهية للعائلات، وأنشطة ثقافية متنوعة تعكس هوية المدينة وتبرز تراثها الغني.

ويتيح المشروع بيئة تفاعلية تجمع بين التعلم والترفيه، بهدف إثراء تجارب السكان والزوار، وتحسين المشهد الحضري، وتعزيز جودة الحياة في المنطقة، كما يساهم في دعم الاقتصاد المحلي بجذب المستثمرين، وتوفير محال تجارية وكافيهات تعرض منتجات عالية الجودة على مدار العام.

وتجسد واحة ميلاف روح المشروع كحوار بين التراث والحداثة، ما يجعلها نقطة التقاء لمختلف الفئات والمجتمعات، ويعكس رؤية هيئة تطوير المدينة المنورة في تحويل المدينة إلى وجهة سياحية وثقافية رائدة.







02 جمادى الأولى 1447هـ 24 أكتوبر 2025م
ويعد المشروع منصة متكاملة تجمع الثقافة والتجارة والترفيه، إذ يضم أكثر من 50 متجرًا ومطعمًا ومقهى محليًا وعالميًا بإطلالات ساحرة على مسجد قباء وأشجار النخيل، إلى جانب متحف يسلط الضوء على قصة التمور السعودية، ومساحات ترفيهية للعائلات، وأنشطة ثقافية متنوعة تعكس هوية المدينة وتبرز تراثها الغني.

ويتيح المشروع بيئة تفاعلية تجمع بين التعلم والترفيه، بهدف إثراء تجارب السكان والزوار، وتحسين المشهد الحضري، وتعزيز جودة الحياة في المنطقة، كما يساهم في دعم الاقتصاد المحلي بجذب المستثمرين، وتوفير محال تجارية وكافيهات تعرض منتجات عالية الجودة على مدار العام.

وتجسد واحة ميلاف روح المشروع كحوار بين التراث والحداثة، ما يجعلها نقطة التقاء لمختلف الفئات والمجتمعات، ويعكس رؤية هيئة تطوير المدينة المنورة في تحويل المدينة إلى وجهة سياحية وثقافية رائدة.









أقسام درة ،،،
