الرياض (واس) يشارك النقل العام لمدينة الرياض الذي تشرف عليه الهيئة الملكية لمدينة الرياض، في المعرض والمؤتمر السعودي الدولي للخطوط الحديدية، المتخصص في قطاع النقل، الذي يقام في واجهة روشن بالرياض، خلال الفترة من 19 حتى 20 أكتوبر 2025، بجناح يستعرض تفاصيل شبكة النقل التي تخدم المناطق الحيوية في العاصمة، بما في ذلك أحدث التطورات المتعلقة بقطار وحافلات الرياض وخدمات التكامل بينهما.

27 ربيع الآخر 1447هـ 19 أكتوبر 2025م
ويقدم الجناح عرضًا تعريفيًا شاملًا عن التقنيات الحديثة المستخدمة في تشغيل قطار الرياض الذاتي بالكامل بدون سائق، وشرحًا عن الخدمات الذكية مثل تطبيق "درب" الذي يتيح للمستخدمين تخطيط رحلاتهم ودفع التذاكر رقميًا، إضافةً إلى تقديم معلومات تفصيلية حول التكامل بين مسارات القطار والحافلات، والحافلات ذات المسار المخصص.

ويتيح للزوار فرصة التعرف المباشر على مكونات شبكة النقل العام وتجربة بعض خدماتها رقميًا من خلال محطات عرض تفاعلية، تعكس حجم التطور الذي وصلت إليه العاصمة في مجال النقل الحضري الحديث.

وتأتي المشاركة في المعرض ضمن جهود النقل العام لمدينة الرياض لتسليط الضوء على الإنجازات التي تحققت في منظومة النقل العام، وإبراز مكانة الرياض كإحدى المدن الرائدة في تبني حلول النقل الذكي.

وتهدف المشاركة في هذا الحدث لتأكيد الدور الفعال الذي يقدمه النقل العام في خدمة العاصمة، والتطور الذي حققه قطاع النقل في المملكة، وكذلك تعريف زوار المعرض بالمنجزات التي تحققت خلال الفترة الماضية، تمهيدًا لمرحلة جديدة من التشغيل والتوسع في خدمات النقل الذكي والمستدام.


27 ربيع الآخر 1447هـ 19 أكتوبر 2025م
ويقدم الجناح عرضًا تعريفيًا شاملًا عن التقنيات الحديثة المستخدمة في تشغيل قطار الرياض الذاتي بالكامل بدون سائق، وشرحًا عن الخدمات الذكية مثل تطبيق "درب" الذي يتيح للمستخدمين تخطيط رحلاتهم ودفع التذاكر رقميًا، إضافةً إلى تقديم معلومات تفصيلية حول التكامل بين مسارات القطار والحافلات، والحافلات ذات المسار المخصص.

ويتيح للزوار فرصة التعرف المباشر على مكونات شبكة النقل العام وتجربة بعض خدماتها رقميًا من خلال محطات عرض تفاعلية، تعكس حجم التطور الذي وصلت إليه العاصمة في مجال النقل الحضري الحديث.

وتأتي المشاركة في المعرض ضمن جهود النقل العام لمدينة الرياض لتسليط الضوء على الإنجازات التي تحققت في منظومة النقل العام، وإبراز مكانة الرياض كإحدى المدن الرائدة في تبني حلول النقل الذكي.

وتهدف المشاركة في هذا الحدث لتأكيد الدور الفعال الذي يقدمه النقل العام في خدمة العاصمة، والتطور الذي حققه قطاع النقل في المملكة، وكذلك تعريف زوار المعرض بالمنجزات التي تحققت خلال الفترة الماضية، تمهيدًا لمرحلة جديدة من التشغيل والتوسع في خدمات النقل الذكي والمستدام.


من القطار إلى المتحف: حملة لتعزيز زيارة المتحف الوطني
الرياض (واس) أطلقت هيئة المتاحف اليوم، بالتعاون مع النقل العام لمدينة الرياض بالهيئة الملكية للرياض، حملة بعنوان "من القطار إلى المتحف"، وذلك في محطة المتحف الوطني لقطار الرياض.

16 ربيع الآخر 1447هـ 08 أكتوبر 2025م
وتستمر الحملة لمدة 30 يومًا، وتتضمن عددًا من الأنشطة التي تركز على سهولة الوصول من المحطة إلى المتحف الوطني بجميع الوسائل، بهدف تشجيع الجمهور على زيارة المتحف الوطني السعودي عبر استخدام قطار الرياض من خلال المحطة المخصصة للمتحف، بما يسهم في تسهيل وصول الزوار، وتعزيز مكانة المتحف مركزًا ثقافيًا وحضاريًا.

كما تركز الحملة على زيادة عدد زوار المتحف، لا سيما الأسر والطلاب والسياح المحليين والدوليين، إضافة إلى مستخدمي شبكة النقل العام لمدينة الرياض، حيث تسعى المبادرة إلى تفعيل محطة المتحف الوطني، كونها واجهة ثقافية تعكس هوية المتحف، وتوفر للركاب تجربة تفاعلية تربطهم بالموروث الثقافي.

وتتضمن أنشطة الحملة مجموعة من الفعاليات الإبداعية منها: أنشطة تعليمية للأطفال والطلاب لتعريفهم بالمتحف، وتوثيق رحلتهم عبر القطار، ومسابقات تصوير إبداعية تحت وسم "من القطار إلى المتحف" تشجيعًا على مشاركة التجارب عبر منصات التواصل الاجتماعي، إضافة إلى توزيع مواد إعلامية متعددة اللغات "عربي انجليزي" مرفقة برموز تسهّل الوصول إلى معلومات المتحف الوطني السعودي.

وتأتي الحملة امتدادًا لجهود هيئة المتاحف والمتحف الوطني في إبراز التراث الوطني، وحفظ الذاكرة التاريخية للمملكة، من خلال تقديم معارض، وحملات نوعية تجمع بين الأصالة والابتكار، وتُسهم في تعزيز الوعي الثقافي بتاريخ المملكة الاقتصادي والحضاري، ضمن إطار تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.


الرياض (واس) أطلقت هيئة المتاحف اليوم، بالتعاون مع النقل العام لمدينة الرياض بالهيئة الملكية للرياض، حملة بعنوان "من القطار إلى المتحف"، وذلك في محطة المتحف الوطني لقطار الرياض.

16 ربيع الآخر 1447هـ 08 أكتوبر 2025م
وتستمر الحملة لمدة 30 يومًا، وتتضمن عددًا من الأنشطة التي تركز على سهولة الوصول من المحطة إلى المتحف الوطني بجميع الوسائل، بهدف تشجيع الجمهور على زيارة المتحف الوطني السعودي عبر استخدام قطار الرياض من خلال المحطة المخصصة للمتحف، بما يسهم في تسهيل وصول الزوار، وتعزيز مكانة المتحف مركزًا ثقافيًا وحضاريًا.

كما تركز الحملة على زيادة عدد زوار المتحف، لا سيما الأسر والطلاب والسياح المحليين والدوليين، إضافة إلى مستخدمي شبكة النقل العام لمدينة الرياض، حيث تسعى المبادرة إلى تفعيل محطة المتحف الوطني، كونها واجهة ثقافية تعكس هوية المتحف، وتوفر للركاب تجربة تفاعلية تربطهم بالموروث الثقافي.

وتتضمن أنشطة الحملة مجموعة من الفعاليات الإبداعية منها: أنشطة تعليمية للأطفال والطلاب لتعريفهم بالمتحف، وتوثيق رحلتهم عبر القطار، ومسابقات تصوير إبداعية تحت وسم "من القطار إلى المتحف" تشجيعًا على مشاركة التجارب عبر منصات التواصل الاجتماعي، إضافة إلى توزيع مواد إعلامية متعددة اللغات "عربي انجليزي" مرفقة برموز تسهّل الوصول إلى معلومات المتحف الوطني السعودي.

وتأتي الحملة امتدادًا لجهود هيئة المتاحف والمتحف الوطني في إبراز التراث الوطني، وحفظ الذاكرة التاريخية للمملكة، من خلال تقديم معارض، وحملات نوعية تجمع بين الأصالة والابتكار، وتُسهم في تعزيز الوعي الثقافي بتاريخ المملكة الاقتصادي والحضاري، ضمن إطار تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.


