جدة (واس) يحل اليوم البحري العالمي في نهاية سبتمبر من كل عام، تقديرًا لأهمية القطاع البحري العالمي ودوره المحوري في دعم جميع القطاعات التجارية والصناعية والاقتصادية، ولإسهامه في تحقيق الأمن الغذائي، الذي أقرته المنظمة البحرية الدولية "IMO"، لتأكيد المكانة الرائدة التي تحتلها المملكة إقليميًا ودوليًا ضمن قطاع النقل البحري.

06 ربيع الآخر 1447هـ 28 سبتمبر 2025م
وتُشكّل المملكة مركزًا إمدادياً عالميًا ومحورًا رئيسًا للتجارة البحرية الدولية، لمكانتها الإستراتيجية التي تربط القارات الثلاث، وتجسيد مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل وخدمات الإمداد، مع دورها في الحفاظ على حركة الملاحة البحرية الدولية، ودورها المهم في رفع مستوى السلامة البحرية، حيث تعد المملكة بوابة للعالم في حركة التجارة بين الشرق والغرب، كذلك بين الشمال والجنوب؛ حيث تمر من خلالها 13% من حجم التجارة العالمية.

وشهدت منظومة النقل وخدمات الإمداد بالمملكة نجاحات بارزة وقفزات كبيرة وفق المؤشرات الدولية، مسجلة مراكز متقدمة عالميًا في مؤشر الأداء الإمدادي البحري للبنك الدولي، إلى جانب إنشاء مناطق إمدادية جديدة، إذ تؤدي دورًا بارزًا في الحفاظ على حركة الملاحة البحرية الدولية ومضاعفة جهودها في رفع مستوى السلامة البحرية.

ويؤكد اليوم البحري العالمي أهمية تضافر الجهود لجميع دول العالم من أجل تطبيق معايير واشتراطات السلامة في الملاحة البحرية، ومستقبل الملاحة البحرية، ومنع وقوع الكوارث البحرية وحماية الأرواح، وقد احتفت المملكة ممثلة بالهيئة العامة للنقل باليوم البحري العالمي، بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة بالقطاع البحري، بإقامة فعاليات وأنشطة بحرية تلامس هذا اليوم والأهداف التي يحملها.

06 ربيع الآخر 1447هـ 28 سبتمبر 2025م
وتُشكّل المملكة مركزًا إمدادياً عالميًا ومحورًا رئيسًا للتجارة البحرية الدولية، لمكانتها الإستراتيجية التي تربط القارات الثلاث، وتجسيد مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل وخدمات الإمداد، مع دورها في الحفاظ على حركة الملاحة البحرية الدولية، ودورها المهم في رفع مستوى السلامة البحرية، حيث تعد المملكة بوابة للعالم في حركة التجارة بين الشرق والغرب، كذلك بين الشمال والجنوب؛ حيث تمر من خلالها 13% من حجم التجارة العالمية.
وشهدت منظومة النقل وخدمات الإمداد بالمملكة نجاحات بارزة وقفزات كبيرة وفق المؤشرات الدولية، مسجلة مراكز متقدمة عالميًا في مؤشر الأداء الإمدادي البحري للبنك الدولي، إلى جانب إنشاء مناطق إمدادية جديدة، إذ تؤدي دورًا بارزًا في الحفاظ على حركة الملاحة البحرية الدولية ومضاعفة جهودها في رفع مستوى السلامة البحرية.
ويؤكد اليوم البحري العالمي أهمية تضافر الجهود لجميع دول العالم من أجل تطبيق معايير واشتراطات السلامة في الملاحة البحرية، ومستقبل الملاحة البحرية، ومنع وقوع الكوارث البحرية وحماية الأرواح، وقد احتفت المملكة ممثلة بالهيئة العامة للنقل باليوم البحري العالمي، بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة بالقطاع البحري، بإقامة فعاليات وأنشطة بحرية تلامس هذا اليوم والأهداف التي يحملها.
تم تصويب (7) اخطاء، منها:
(لوجستي) (والغرب, كذلك) إلى
(إمداد) و(والغرب، كذلك)
(لوجستي) (والغرب, كذلك) إلى
(إمداد) و(والغرب، كذلك)