أقسام درة ،،،
مزادات
كثرة اللجان تُمِيت الهِمم
الرياض (واس) حققت المملكة ممثلةً بمنظومة النقل وخدمات الإمداد، إنجازًا جديدًا بفوزها بعضوية مجلسي الإدارة والاستثمار بالاتحاد البريدي العالمي (UPU)، تأكيدًا على حضورها الدولي الفاعل، ودورها الريادي في تطوير قطاع البريد، وتعزيز مكانته إقليميًا وعالميًا.
28 ربيع الأول 1447هـ 20 سبتمبر 2025م
ويأتي هذا الفوز امتدادًا لما حققته المملكة من قفزات نوعية عبر الإستراتيجية الوطنية للنقل وخدمات الإمداد ورؤية 2030، التي ركَّزت على التحول الرقمي والتكامل البريدي، وتطوير البنية التحتية، وترسيخ موقع المملكة بصفتها مركزًا امدادياً عالميًا، يُسهم في تعزيز حركة التجارة وخدمات الإمداد عالميًا.
ويؤكد هذا المنجز ثقة المجتمع الدولي في التجربة الرائدة للمملكة، وما حققته من خطوات ملموسة، أسهمت في الارتقاء بخدمات البريد، إلى جانب تبنيها أفضل الممارسات والمعايير العالمية في هذا القطاع الحيوي.
ويُجسد فوز المملكة بعضوية مقعدين في الاتحاد البريدي العالمي إمكاناتها الكبيرة في تعزيز الشراكات النوعية مع الدول الأعضاء، وتوسيع آفاق التعاون الدولي، وتبادل الخبرات والتجارب العالمية، بما يُسهم في تطوير القطاع البريدي، وتعزيز حضوره على الصعيد الدولي.
28 ربيع الأول 1447هـ 20 سبتمبر 2025م
ويأتي هذا الفوز امتدادًا لما حققته المملكة من قفزات نوعية عبر الإستراتيجية الوطنية للنقل وخدمات الإمداد ورؤية 2030، التي ركَّزت على التحول الرقمي والتكامل البريدي، وتطوير البنية التحتية، وترسيخ موقع المملكة بصفتها مركزًا امدادياً عالميًا، يُسهم في تعزيز حركة التجارة وخدمات الإمداد عالميًا.
ويؤكد هذا المنجز ثقة المجتمع الدولي في التجربة الرائدة للمملكة، وما حققته من خطوات ملموسة، أسهمت في الارتقاء بخدمات البريد، إلى جانب تبنيها أفضل الممارسات والمعايير العالمية في هذا القطاع الحيوي.
ويُجسد فوز المملكة بعضوية مقعدين في الاتحاد البريدي العالمي إمكاناتها الكبيرة في تعزيز الشراكات النوعية مع الدول الأعضاء، وتوسيع آفاق التعاون الدولي، وتبادل الخبرات والتجارب العالمية، بما يُسهم في تطوير القطاع البريدي، وتعزيز حضوره على الصعيد الدولي.
تم تصويب (4) اخطاء، منها:
(لوجستي) إلى (امداد)
(لوجستي) إلى (امداد)
