جدة (واس) يصادف اليوم العالمي لسلامة المرضى الـ 17 من سبتمبر من كل عام، الذي تم تخصيصه من قبل منظمة الصحة العالمية لرفع الوعي بالسلامة في مجال الرعاية الصحية وضمان سلامة المرضى، وتشجيع مشاركتهم وأسرهم بصفتهم مساهمين فعّالين في رحلة الرعاية الصحية، وتعزيز التعاون بين العاملين الصحيين والمجتمع.

25 ربيع الأول 1447هـ 17 سبتمبر 2025م
ويسلّط هذا اليوم الضوء على أهمية التشخيص الدقيق جزءًا أساسيًا من تقديم رعاية صحية أكثر أمانًا، وتحفيز الجهود العالمية نحو تعزيز السلامة التشخيصية، والتعريف على التحديات الحالية مع استعراض الحلول الممكنة لتحسين دقة التشخيص وضمان سلامة المرضى، حيث يتم تنظيم الحملات التوعوية، والندوات وورش العمل بمشاركة مختصين من مختلف مجالات الرعاية الصحية، لتبادل الخبرات ومناقشة التحديات المتعلقة بتحسين التشخيص، الذي يعد عنصرًا أساسيًا في تحسين جودة الرعاية الصحية، إضافة إلى أن دقة التشخيص تتطلب تعاونًا مشتركًا بين مختلف الأطراف بما في ذلك المرضى وأسرهم والعاملون في القطاع الصحي.

وتقوم مختلف المنشآت الصحية في هذا اليوم بدورٍ رائد في تبني سلسلة من الفعاليات والمحاضرات حول أهمية التواصل الفعال مع المرضى وحقوقهم، وتوزيع المطويات التثقيفية للزوار والمراجعين، توضح خلالها حقوق المريض ودوره في الخطة العلاجية، إلى جانب الأركان والاستشارات المجانية، للمرضى والزوار تشجيعًا لهم على المشاركة الفعالة في قرارات الرعاية الصحية.

كما تُفعل سلامة المرضى الشراكة الحقيقية بين مقدم الخدمة والمريض لتوفير بيئة مناسبة تمكن المرضى من التعبير عن آرائهم والمشاركة في قرارات علاجهم، ورفع مستوى الوعي العالمي بسلامة المرضى، وتعزيز فهم دور المرضى في منظومة الرعاية الصحية، مع دعم السياسات والإجراءات التي تقلل من الأخطاء الطبية، وتشجيع العاملين الصحيين على الالتزام بأعلى معايير الأمان والجودة.

25 ربيع الأول 1447هـ 17 سبتمبر 2025م
ويسلّط هذا اليوم الضوء على أهمية التشخيص الدقيق جزءًا أساسيًا من تقديم رعاية صحية أكثر أمانًا، وتحفيز الجهود العالمية نحو تعزيز السلامة التشخيصية، والتعريف على التحديات الحالية مع استعراض الحلول الممكنة لتحسين دقة التشخيص وضمان سلامة المرضى، حيث يتم تنظيم الحملات التوعوية، والندوات وورش العمل بمشاركة مختصين من مختلف مجالات الرعاية الصحية، لتبادل الخبرات ومناقشة التحديات المتعلقة بتحسين التشخيص، الذي يعد عنصرًا أساسيًا في تحسين جودة الرعاية الصحية، إضافة إلى أن دقة التشخيص تتطلب تعاونًا مشتركًا بين مختلف الأطراف بما في ذلك المرضى وأسرهم والعاملون في القطاع الصحي.

وتقوم مختلف المنشآت الصحية في هذا اليوم بدورٍ رائد في تبني سلسلة من الفعاليات والمحاضرات حول أهمية التواصل الفعال مع المرضى وحقوقهم، وتوزيع المطويات التثقيفية للزوار والمراجعين، توضح خلالها حقوق المريض ودوره في الخطة العلاجية، إلى جانب الأركان والاستشارات المجانية، للمرضى والزوار تشجيعًا لهم على المشاركة الفعالة في قرارات الرعاية الصحية.
كما تُفعل سلامة المرضى الشراكة الحقيقية بين مقدم الخدمة والمريض لتوفير بيئة مناسبة تمكن المرضى من التعبير عن آرائهم والمشاركة في قرارات علاجهم، ورفع مستوى الوعي العالمي بسلامة المرضى، وتعزيز فهم دور المرضى في منظومة الرعاية الصحية، مع دعم السياسات والإجراءات التي تقلل من الأخطاء الطبية، وتشجيع العاملين الصحيين على الالتزام بأعلى معايير الأمان والجودة.