الرياض (واس) حصلت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية على 34 براءة اختراع جديدة، تمثل نقلة نوعية في مسيرتها نحو الريادة العلمية والتقنية، وتُجسد دورها الحيوي في دعم أولويات المملكة الوطنية.

23 ربيع الأول 1447هـ 15 سبتمبر 2025م
ويأتي هذا الإنجاز امتدادًا لرؤية الجامعة، في ترسيخ ثقافة الابتكار، وتفعيل بيئة بحثية محفزة، عبر برامج ومبادرات رائدة، أبرزها برنامج: "إيداع وتسجيل براءات الاختراع" الذي أطلقه مركز الابتكار وريادة الأعمال؛ بهدف تمكين منسوبي الجامعة من حماية أفكارهم وتحويلها، إلى منجزات معرفية تسهم في بناء اقتصاد وطني مستدام.
وتنوعت مجالات البراءات المنشورة حديثًا لتشمل قطاعات حيوية، من بينها الطاقة والصناعة، واقتصاديات المستقبل، وصحة الإنسان، والاستدامة البيئية والاحتياجات الأساسية، حيث شارك في تطوير هذه البراءات عددٌ من أعضاء هيئة التدريس، في كليات العلوم والهندسة وعلوم الحاسب والمعلومات، مما يجسد التكامل الأكاديمي والبحثي داخل الجامعة، ويؤكد قدرتها على إنتاج حلول علمية وتقنية تتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة (2030).

وأكد رئيس مركز الابتكار وريادة الأعمال د.يزيد بن مسعود آل خريجة، أن هذا المنجز يُترجم التوجه الإستراتيجي للجامعة نحو ترسيخ ثقافة الابتكار، وتهيئة بيئة بحثيّة محفزة على الإبداع، بما يتماشى مع أولويات المملكة في مجالات البحث والتطوير والابتكار.
وأشار إلى أن المركز يعمل من خلال إدارة الملكية الفكرية ونقل التقنية، على تمكين الباحثين والمبتكرين، وتحويل أفكارهم إلى منتجات وحلول عملية، تُسهم في بناء اقتصاد معرفي متين.

ويُعد هذا الإنجاز، امتدادًا لدور جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، بصفتها مؤسسة أكاديمية وطنية رائدة، تُسهم في تعزيز مكانة المملكة عالميًا في مجالات البحث والابتكار، وتدعم مستهدفات رؤية المملكة (2030)، عبر إنتاج معرفي أصيل، وحلول تقنية متقدمة، تُجسد طموح الوطن وتُعزز حضوره في خارطة الابتكار العالمية.
وتُولي الجامعة اهتمامًا بالغًا بتطوير البحث العلمي، وتعزيز الابتكار، وتمكين منسوبيها من الإسهام في بناء مجتمع معرفي متكامل، بما يواكب تطلعات المملكة نحو الريادة العالمية في مختلف المجالات.

23 ربيع الأول 1447هـ 15 سبتمبر 2025م
ويأتي هذا الإنجاز امتدادًا لرؤية الجامعة، في ترسيخ ثقافة الابتكار، وتفعيل بيئة بحثية محفزة، عبر برامج ومبادرات رائدة، أبرزها برنامج: "إيداع وتسجيل براءات الاختراع" الذي أطلقه مركز الابتكار وريادة الأعمال؛ بهدف تمكين منسوبي الجامعة من حماية أفكارهم وتحويلها، إلى منجزات معرفية تسهم في بناء اقتصاد وطني مستدام.
وتنوعت مجالات البراءات المنشورة حديثًا لتشمل قطاعات حيوية، من بينها الطاقة والصناعة، واقتصاديات المستقبل، وصحة الإنسان، والاستدامة البيئية والاحتياجات الأساسية، حيث شارك في تطوير هذه البراءات عددٌ من أعضاء هيئة التدريس، في كليات العلوم والهندسة وعلوم الحاسب والمعلومات، مما يجسد التكامل الأكاديمي والبحثي داخل الجامعة، ويؤكد قدرتها على إنتاج حلول علمية وتقنية تتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة (2030).

وأكد رئيس مركز الابتكار وريادة الأعمال د.يزيد بن مسعود آل خريجة، أن هذا المنجز يُترجم التوجه الإستراتيجي للجامعة نحو ترسيخ ثقافة الابتكار، وتهيئة بيئة بحثيّة محفزة على الإبداع، بما يتماشى مع أولويات المملكة في مجالات البحث والتطوير والابتكار.
وأشار إلى أن المركز يعمل من خلال إدارة الملكية الفكرية ونقل التقنية، على تمكين الباحثين والمبتكرين، وتحويل أفكارهم إلى منتجات وحلول عملية، تُسهم في بناء اقتصاد معرفي متين.

ويُعد هذا الإنجاز، امتدادًا لدور جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، بصفتها مؤسسة أكاديمية وطنية رائدة، تُسهم في تعزيز مكانة المملكة عالميًا في مجالات البحث والابتكار، وتدعم مستهدفات رؤية المملكة (2030)، عبر إنتاج معرفي أصيل، وحلول تقنية متقدمة، تُجسد طموح الوطن وتُعزز حضوره في خارطة الابتكار العالمية.
وتُولي الجامعة اهتمامًا بالغًا بتطوير البحث العلمي، وتعزيز الابتكار، وتمكين منسوبيها من الإسهام في بناء مجتمع معرفي متكامل، بما يواكب تطلعات المملكة نحو الريادة العالمية في مختلف المجالات.
