نجران (واس) بفن معماري يُجسد الأصالة والعمق التاريخي يبرز "قصر العان" على ضفاف وادي نجران بإطلالة مشهد ساحر، زادها جمالًا وألقًا مشاهدة القرى الطينية ومزارع النخيل وجبل "أبو همدان" وقلعة "رعوم" التاريخية،

19 صفر 1447هـ 13 أغسطس 2025م
مواقع شكلت في مجملها منظرًا يبهج الأنفس، ويعطي الزائر مساحة لاستنشاق الهواء العليل، والتأمل في جمال المكان المتناغم مع روعة الطبيعة الخلابة التي تحيط به، الأمر الذي جعله مقصدًا سياحيًا لافتًا،،،

وهذه مكونات جعلت منها معلمًا بارزًا من المعالم السياحية بنجران، يتوافد عليه الزوار والسيّاح من داخل المملكة وخارجها، لاستكشاف المكان الذي يُعد من المواقع التاريخية التراثية التي تزخر بها منطقة نجران.

واتسمت هوية القصر بأدواره الأربعة، وطرازه المعماري الفريد بهوية وتاريخ المجتمع النجراني، في تشييد البيوت التراثية على نمطٍ واحد، يجسد القيمة الفنية العالية، التي تنم عن إبداع الهندسة المعمارية القديمة، في جعلها مكونًا من المكونات الأساسية بالمنطقة.

وأضحى "قصر العان" الذي بُني عام 1100هـ، من المعالم البارزة، ويحرص السيّاح على زيارته؛ للاطلاع على تفاصيله التي تنقل الزائر لصورة جمالية مدهشة من خلال روعة البناء القديم، وكيفية ثباته وصلابته رغم مرور أكثر من (340) عامًا على بنائه، إذ استخدمت في بنائه أدوات "الطين، وجذوع النخيل، والأثل والسدر"،،،

فيما يعمل مُلّاك القصر التراثي بين فترة وأخرى على صيانته وترميمه ونظافته، والمحافظة عليه، ليبقى من المعالم التراثية والثقافية التاريخية العريقة بالمملكة.
19 صفر 1447هـ 13 أغسطس 2025م
مواقع شكلت في مجملها منظرًا يبهج الأنفس، ويعطي الزائر مساحة لاستنشاق الهواء العليل، والتأمل في جمال المكان المتناغم مع روعة الطبيعة الخلابة التي تحيط به، الأمر الذي جعله مقصدًا سياحيًا لافتًا،،،

وهذه مكونات جعلت منها معلمًا بارزًا من المعالم السياحية بنجران، يتوافد عليه الزوار والسيّاح من داخل المملكة وخارجها، لاستكشاف المكان الذي يُعد من المواقع التاريخية التراثية التي تزخر بها منطقة نجران.

واتسمت هوية القصر بأدواره الأربعة، وطرازه المعماري الفريد بهوية وتاريخ المجتمع النجراني، في تشييد البيوت التراثية على نمطٍ واحد، يجسد القيمة الفنية العالية، التي تنم عن إبداع الهندسة المعمارية القديمة، في جعلها مكونًا من المكونات الأساسية بالمنطقة.

وأضحى "قصر العان" الذي بُني عام 1100هـ، من المعالم البارزة، ويحرص السيّاح على زيارته؛ للاطلاع على تفاصيله التي تنقل الزائر لصورة جمالية مدهشة من خلال روعة البناء القديم، وكيفية ثباته وصلابته رغم مرور أكثر من (340) عامًا على بنائه، إذ استخدمت في بنائه أدوات "الطين، وجذوع النخيل، والأثل والسدر"،،،

فيما يعمل مُلّاك القصر التراثي بين فترة وأخرى على صيانته وترميمه ونظافته، والمحافظة عليه، ليبقى من المعالم التراثية والثقافية التاريخية العريقة بالمملكة.
تم تصويب اخطاء، منها:
(بانورامي) إلى (مشهد)
(بانورامي) إلى (مشهد)