الباحة (واس) غطّى الضباب الكثيف، اليوم، سفوح جبال منطقة الباحة، في لوحة طبيعية بديعة أضفت على أجواء الصيف لمسة من الجمال والهدوء، وسط درجات حرارة معتدلة، جعلت من المشهد مقصدًا لعشاق الطبيعة والمصورين الفوتوغرافيين.

14 صفر 1447هـ 08 أغسطس 2025م
وشهد عدد من المواقع السياحية في قطاع السراة، من بينها غابة رغدان، توافدًا لافتًا من الزوار والمصطافين للاستمتاع بالأجواء الضبابية التي تعانق قمم الجبال، فيما حرص هواة التصوير على توثيق تلك اللحظات الجمالية التي تحاكي أجواء المناطق الجبلية العالمية في فصل الصيف.

وتتميز منطقة الباحة بمناخها المعتدل صيفًا وتنوع تضاريسها بين السراة وتهامة، ما يجعلها وجهة سياحية مفضلة للباحثين عن الأجواء الباردة والمناظر الطبيعية الخلابة، إلى جانب ما تزخر به من إرث تراثي وثقافي، وفعاليات موسمية متنوعة تستقطب مختلف فئات الزوار.

ويُعزى تكرار مشهد الضباب خلال أشهر الصيف إلى الموقع الجغرافي للمنطقة وارتفاعها عن سطح البحر، إذ يسهم التباين الحراري بين الليل والنهار في تشكّله، ليضفي بعدًا جماليًا خاصًا يعزز جاذبية التجربة السياحية في الباحة.








14 صفر 1447هـ 08 أغسطس 2025م
وشهد عدد من المواقع السياحية في قطاع السراة، من بينها غابة رغدان، توافدًا لافتًا من الزوار والمصطافين للاستمتاع بالأجواء الضبابية التي تعانق قمم الجبال، فيما حرص هواة التصوير على توثيق تلك اللحظات الجمالية التي تحاكي أجواء المناطق الجبلية العالمية في فصل الصيف.

وتتميز منطقة الباحة بمناخها المعتدل صيفًا وتنوع تضاريسها بين السراة وتهامة، ما يجعلها وجهة سياحية مفضلة للباحثين عن الأجواء الباردة والمناظر الطبيعية الخلابة، إلى جانب ما تزخر به من إرث تراثي وثقافي، وفعاليات موسمية متنوعة تستقطب مختلف فئات الزوار.

ويُعزى تكرار مشهد الضباب خلال أشهر الصيف إلى الموقع الجغرافي للمنطقة وارتفاعها عن سطح البحر، إذ يسهم التباين الحراري بين الليل والنهار في تشكّله، ليضفي بعدًا جماليًا خاصًا يعزز جاذبية التجربة السياحية في الباحة.







