اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمان السلمي مشاهدة المشاركة
يسعد ايامك ابو سعد .... وكل عام وانتم بخير
يبدو ان هذه الكاتبة رأت هذه التعليقات الكاريكتيريه وبنت عليها آراء
الشعب السعودي من منظر سطحي بعيدا عن عادات القبائل التي تقضي بمنع قيادة
المراة حاليا او مستقبلا
أما الفصل في الطرقات فهو على سبيل الفكاهه وان بنت عليه الكاتبه تهكما
على مبادئنا التي رأت من خلالها تخلفنا من ناحية السماح للمرأة بالقياده
فهذا رأينا في قيادة المرأة


اهلا أخي سلمان السلمي

المسألة في تصوري الشخصي ،،
ليست في الإتفاق على قياد المرأة للسيارة أو عدمها



وأنما في الترتيبات والإحتياطات اللازمة
في إتخاذ القرار في هذا الشأن ،، أياً كان



تصور لو ( شرطية مرور ) توقف سائق
بسبب خطأ مروري ،، ثم يمس انوثتها بكلمة
فتسدحه أرضاً ،، وتكبله بلأصفاد أمام الجميع
هنا ، خطأ مروري تحول إلى قضية أخلاقية
منظر رأيته أمامي في أمريكا مراراً وتكراراً



تصور لو يتم تسفير السائقين الأجانب من بلادنا
يعني كم مليون سائق ،، يعني ضرب ألف ريال
1.000,000 سائق × 1,000 ريال × 12 شهر
المجموع 12,000,000,000 ريال سنوي
12 مليار ريال سنويا حوالات السواقين
هذا وأن عددهم في المملكة أكثر من ذك



تصور لو يتم تقنين قيادة المرأة للسيارة :
العمر فوق سن السبعين،، وكل سنة تتناقص باستثناءات أو
القيادة نهاراً،، وباستثناءات الفجر ثم المغرب،، شوي شوي
القيادة بأطفالها فقط،، وشوي شوي بخالتها وجارتها
القيادة في المدن فقط،، وشوي شوي،، توصل البحرين



تصور سيارات ( شرطيات ) تجوب شوارعنا
تصور مخافر ومحاكم ( نسائية ) ومحاميات



تصور عدد الأرامل والمطلقات العائلات لأطفالهن
أكثرهن موظفات ومعهن أطفالهن في شقق
أكثرهن يدفعن تكلفة اضافية لسكن السائق
تصور مرأة تطرد البنقالي سواق قلابها وتسوق بنفسها



وهذه ليست 12 مليار ريال فقط،، بل أكثر
وهذا هو ثمن الحل البديل لقيادة المرأة
أضف كم مليار أجور تكاسي المشازير الخطافي !!

شكرا أخي الغالي على اثراء النقاش


جريدة عكاظ في عددها الصادر بتاريخ 11 جمادى الأول 1430 هذه الخبر



أستاذ الفقه المقارن د. المطلق لـ عكاظ :
قيادة المرأة للسيارة درء لمفسدة السائق


[info]أكد أستاذ الفقه المقارن والقاضي السابق في محكمة حائل عبد الله المطلق أنه لا يوجد مسوغ شرعي يمنع المرأة من قيادة السيارة مؤكداً أنه يعد دراسة متكاملة يمكن بموجبها السماح للمرأة بقيادة السيارة، وأوضح لـ «عكاظ» أن هذه الدراسة تأتي من أجل درء المفسدة للسائق الأجنبي في المجتمع السعودي. ودعا إلى السماح للمرأة بقيادة السيارة عاجلا، لا سيما أن المرأة في الضواحي والقرى تقود السيارة منذ عقود من الزمن ولم تسجل على نساء أهل القرى ممن يمارسن القيادة أي مشاكل على الإطلاق بل كسبن الاحترام بشجاعتهن واحترامهن للأنظمة المرورية، بما يفوق احترام الرجال لقوانين السير والمرور وهناك سيدات يملكن سيارات باسمهن. وأشار إلى أن السائق الأجنبي رصد عليه الكثير من الملاحظات، وبالتالي قيادة المرأة فيها درء للمفسدة، لا سيما أنه لا يوجد أي محظور أو مسوغ شرعي يمنع المرأة من قيادة السيارة أما «العادات والتقاليد في مجتمعنا فيجب أن لا تحكمنا على الإطلاق». داعياً إلى إطلاق حملة توعوية للشباب باحترام الفتيات أثناء القيادة حتى يتأقلم الجميع ويصبح الأمر عادياً على حد قوله.[/info]



بغض النظر عما سمعنا عن توصيات مجلس الشورى
بخصوص قيادة المرأه للسياره وحيثياته حول
منع حدوث مشاكل وتهورات في السنوات الاولى



لهذا لن تقود المرأة السيارة بالسعودية

قيادة السيارات ضرورة اقتصادية وللمرأة السعودية الحق في ذلك