قمة الـ 20 الاقتصادية - متابعات

[محمد بن سعد]

[align=justify]دعوة الدول الناشئة إلى
اعتماد أسعار صرف مرنة

باشر قادة مجموعة العشرين اجتماعاتهم مساء السبت
لى أن ينهوها عصر الأحد بهذا البيان الختامي



مشروع البيان الختامي

دعوة الدول الناشئة التي تتمتع بفائض إلى زيادة المرونة في تحديد أسعار صرف عملاتها.

الاقتصادات الناشئة التي تتمتع بفائض (تجاري) :
(1) ستجري إصلاحات تتلاءم مع الأوضاع الوطنية لكل بلد
(2) تعزيز الحماية الاجتماعية
(3) زيادة نفقاتها في البنى التحتية
(4) اعتماد مزيد من المرونة في أسعار صرف عملاتها

جاء هذا الإعلان لمجموعة العشرين بعد أسبوع على إعلان المصرف المركزي الصيني رغبته في تليين نظام صرف العملات ما قد يتيح رفع سعر اليوان. ويندد الشركاء التجاريون للصين كثيرا بسعر صرف اليوان المنخفض، ويتهمون بكين بالعمل على إبقائه منخفضا لتسهيل الصادرات الصينية.
[line]-[/line]
القضية الرئيسية
العجز في ميزانيات الدول العظمى
هي القضية التي تواجه مجموعة العشرين


باراك أوباما في مشاورات مع وزير الخارجية السعودي أثناء الجلسة الختامية لقمة

بحثت القمة مسألة الحد من العجز للدول عن طريق خفض الإنفاق ،، خفض الإنفاق الحكومي لأن الانتعاش الاقتصادي ضعيف ،، سابق لأوانه ،، وان الرئيس الأميركي باراك أوباما هو مع عدم خفض الانفاق، في حين ان بعض البلدان الأوروبية، بما في ذلك بريطانيا، تؤيد تجنب أزمة مالية ناجمة عن الإسراف في الإنفاق الحكومي.



بنود أخرى في البيان الختامي:
(1) المشكلة التي واجهت اليونان هذا العام، عندما كان لا بد من إنقاذها لأنها كانت قريبة من الإفلاس. ,الوثيقة تعترف بأن البلدان ليست في نفس الوضع لناحية العجز، ,يجب أن تتكيّف السياسات مع ظروف كل بلد.

(2) تضمنت المسودة أيضاً وضع معايير أشد صرامة بالنسبة للبنوك.


أكد محافظ مؤسسة النقد إلى أن المملكة بادرت قبل الأزمة المالية بسداد الكثير من الديون إضافة إلى حرصها على استقرار أسعار البترول العالمية وتطمين المستهلكين باستمرار الاستقرار في الأسعار.

قال معالي وزير المالية أن وجود المملكة في قمة العشرين هو حماية لمصالحها والتأثير في القرارات الدولية، مذكراً بأهمية ما قدمته وتقدمه المملكة من مساعدات وقروض خارجية.

تضم مجموعة العشرين ،، بعد اختتام قمة الثماني ،، الاقتصادات الناشئة

[/align]

[محمد بن سعد]

[align=justify]

عضوية المملكة في قمة العشرين
حماية لمصالحها
والتأثير في القرار الدولي

استقبل دولة رئيس وزراء كندا ستيفن هاربر في فندق رويال يورك في مدينة تورنتو خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز آل سعود وأصحاب الفخامة وقادة دول مجموعة العشرين.


الملك عبد الله والرئيس الاميركي باراك اوباما

حضر الملك عبد الله وأصحاب الفخامة وقادة مجموعة العشرين عشاء العمل الذي أقامه دولة رئيس وزراء كندا بهذه المناسبة.


الملك عبد الله ورئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر

التقى خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود خلال عشاء العمل أصحاب الفخامة وقادة دول مجوعة العشرين الاقتصادية ومعالي أمين عام الأمم المتحدة، ومناقشة الموضوعات الاقتصادية المدرجة على جدول أعمال القمة في أجواء من التفاؤل خلال اللقاءات الجانبية التي عقدت على هامش حفل الافتتاح.


الملك عبد الله والمستشارة الالمانية انجيلا ميركل

حضر عشاء العمل واللقاءات صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية ومعالي وزير المالية ومعالي محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي.


الملك عبد الله والرئيس الكوري لي باراك

[/align]

[محمد بن سعد]

[align=justify]الصين
تحدد أعلى سعر لصرف اليوان
منذ سنوات

حددت الصين أعلى سعر لصرف اليوان إزاء الدولار منذ سنوات بعد الضغوط التي تعرضت لها خلال قمة مجموعة العشرين لرفع سعر عملتها. وقرر المصرف المركزي تحديد سعر صرف محوري وسطي قدره 6,7890 دولارات في مقابل سعر 6,7896 دولارات الجمعة.

ولو أن كان الفارق ضئيلا، ألا انه يرفع اليوان إلى أعلى مستوياته إزاء الدولار منذ إصلاح نظام أسعار الصرف الصيني في يوليو 2005 عندما تم فك ارتباط اليوان بالدولار لاحتسابه بناء على سلة عملات أجنبية.

[/align]

[محمد بن سعد]

[align=justify]اعتقالات خلال الاحتجاجات على قمة العشرين

تم اعتقال أكثر من 500 شخص خلال مظاهرات في أكبر مدن كندا احتجاجا على قمة مجموعة العشرين للاقتصادات الكبرى والنامية. ووقعت أعمال عنف متفرقة ،، خالطت الاحتجاجات السلمية في اليوم الأول للقمة ،، مما اضطر شرطة تورونتو لاستخدام الغاز المسيل للدموع لأول مرة في تاريخ المدينة،، واستمر العنف خلال ساعات الليل،، مما دفع السلطات إلى شن حملات قمع في المواقع الرئيسية التي تجمع بها المتظاهرون.



جاب مئات من المحتجين وقتها مدينة تورونتو على الدراجات بعد خروج أكثر من 10 آلاف شخص إلى الشوارع حيث واجههم حوالي 12 ألف عنصر من قوات الأمن الكندية.

[/align]

[محمد بن سعد]

[align=justify]جولة الدوحة لمحادثات التجارة العالمية قبل نهاية 2010

واجهت جولة الدوحة، منذ أطلقتها منظمة التجارة العالمية عام 2001، العديد من العقبات التي تهدد بإلغائها، في ظل خلافات مزمنة بين أعضاء المنظمة، حول خفض الرسوم الجمركية، ودعم المنتجات الزراعية، وشروط فتح الدول النامية أسواقها أمام منتجات الدول الغنية.

رفض رئيس الوزراء الكندي، ستيفن هاربر، إعلان وفاة جولة الدوحة لمحادثات التجارة العالمية، بعدما تخلى قادة دول مجموعة الثمانية الصناعية الكبرى عن التزامهم بإنهاء المحادثات المتعثرة قبل نهاية العام الجاري، وسط تجدد الاتهامات المتبادلة بين الدول الغنية والنامية. وقرر قادة مجموعة الثمانية G-8، في ختام اجتماعهم بكندا، اللجوء إلى إجراء محادثات تجارية ثنائية وإقليمية، إلى حين يتم التوصل إلى اتفاق بشأن اتفاقية عالمية، في الوقت الذي أشار فيه البيان الختامي للقمة، إلى أن الدول الأعضاء جددت تعهداتها السابقة بإكمال جولة الدوحة.

وكانت اجتماعات الدورة السابقة لقمة مجموعة الثمانية، التي عُقدت العام الماضي في إيطاليا، وكذلك قمة العشرين، التي عُقدت خلال نفس العام بمدينة "بتسبرغ" الأمريكية، قد خلصت إلى تعهد المشاركين في كلا القمتين، بإنهاء جولة الدوحة لمحادثات التجارة العالمية قبل نهاية 2010.
[line]-[/line]
دعا رئيس الوزراء الكندي قادة مجموعة الـ20، إلى إعداد خطة لخفض عجز موازناتها الوطنية، الذي يُعد أحد أكبر التهديدات التي تواجه استقرار الاقتصاد العالمي، وأن العالم لا يحتمل وقوع أحداث كارثية قصيرة الأجل. وأعلن الرئيس الفرنسي في ختام قمة مجموعة الثمانية، أن القمة المقبلة للمجموعة لعام 2011، ستكون في موعد ما خلال الربيع المقبل في مدينة نيس بجنوب شرق فرنسا.

تتمحور النقطة الأساسية في التفاوض حول رغبة الدول النامية في تصدير منتجاتها الزراعية بحرية إلى الدول الكبرى، التي تشتكي من قيود الدول النامية على صادراتها الصناعية إليها.
[line]-[/line]
الدول النامية سبق أن طلبت من الدول الغنية إعادة التفاوض حول تحرير التجارة العالمية، مشيرة إلى أن تعليق هذه المفاوضات يهدد نظام التجارة العالمية ككل. وكانت النقطة الأساسية في التفاوض تتمحور حول رغبة الدول النامية في تصدير منتجاتها الزراعية بحرية إلى الدول الكبرى، التي تشتكي من جهة أخرى من قيود الدول النامية على صادراتها الصناعية إليها.[/align]