تداول الأسهم السعودية .•°•. الخميس °•.•°

• مؤشر (تاسي) الرئيسي • إغـلاق 12,198.44 نقطة • ارتفاع 95.24 نقطة • بنسبة 0.79% • ارتفاع اسهم 81 شرِكة • إنخفاض اسهم 144 شرِكة • القيمة المتداولة 7.1 مليار ريال سعودي • الكمية المتداولة 263 مليون سهم
النتائج 1 إلى 10 من 13

العرض المتطور

  1. #1
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    تونس، قفصة
    العمر
    52
    المشاركات
    819
    معدل تقييم المستوى
    56

    قهر عشرات الآلاف يتظاهرون في المغرب تنديدا بقرار ترامب في شأن القدس

    سويسرا (أ. ف. ب) : تظاهر عشرات آلاف المغربيين في الرباط الأحد تنديدا بقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، في وقت تستمر الاحتجاجات على قرار واشنطن الصادم في العالمين العربي والإسلامي.



    وسار المحتجون رافعين أعلام فلسطين من ميدان باب الأحد إلى مبنى البرلمان في شارع محمد الخامس، الطريق الرئيسي في العاصمة المغربية الرباط.

    وشكلت العائلات والمتعاطفون مع التيار الإسلامي واعضاء اتحادات العمال وناشطون محليون القسم الاكبر من المتظاهرين الذي رفعوا لافتات كتب عليها "القدس عاصمة فلسطين".

    وقال متظاهر يدعى مصطفى يبلغ 42 عاما إن "الفلسطينيين عانوا كثيرا ولا يزالون يعانون بسبب الاحتلال الإسرائيلي الهمجي".

    وتابع الرجل الذي اصطحب ابنته البالغة ست سنوات "يجب أن نجعل صوتنا مسموعا، اكثر من ذي قبل، ضد قرار ترامب الذي سيحرم الفلسطينيين من اراضيهم".

    وعبر العاهل المغربي الملك محمد السادس عن قلقه "العميق" في رسالة الى ترامب الثلاثاء عشية قراره، معربا عن الامل في تفادي هذه الخطوة.

    وأثار اعتراف الرئيس الأميركي بالقدس عاصمة لاسرائيل ردود فعل غاضبة في العالمين الإسلامي والعربي.

    وشهدت الاراضي الفلسطينية المحتلة في الايام الثلاثة الاخيرة تظاهرات ومواجهات مع قوات الامن الاسرائيلية اسفرت عن مقتل اربعة فلسطينيين.

    وأقدم فلسطيني على طعن عنصر امن اسرائيلي الاحد في مدينة القدس، ما ادى الى اصابته بجروح بالغة في ما وصفته الشرطة الاسرائيلية بأنه "هجوم ارهابي".


    استمرار التظاهرات تنديدا بقرار ترامب في شأن القدس واردوغان يتهم اسرائيل ب"الارهاب"
    بورز/شي/ب ق (أ ف ب) : سجلت تظاهرات جديدة في الشرق الاوسط ودول اخرى الاحد احتجاجا على قرار الرئيس الاميركي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لاسرائيل، فيما توجه رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو الى اوروبا على وقع استمرار التوتر في الاراضي الفلسطينية المحتلة.



    ووصف الرئيس التركي رجب طيب اردوغان الاحد اسرائيل بانها "دولة ارهابية تقتل الاطفال"، مؤكدا انه "سيناضل بكل السبل" ضد اعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة للدولة العبرية.

    وقال اردوغان في خطاب ناري في سيواس (وسط) ان "فلسطين ضحية بريئة (...) اما اسرائيل فهي دولة ارهابية، نعم، ارهابية"، مضيفا "لن ندع القدس تحت رحمة دولة تقتل الاطفال".

    من جهته، دعا البابا فرنسيس في بيان الاحد "الجميع" الى "الحكمة" و"التروي" من اجل "تجنب دوامة جديدة من العنف".

    - "النفاق" الاوروبي -
    وبدأ نتانياهو زيارة الى فرنسا للقاء الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون على ان ينتقل الى بروكسل الاثنين للقاء وزراء خارجية الاتحاد الاوروبي.

    وقبيل بدء جولته، انتقد نتانياهو "النفاق" الاوروبي بسبب الادانات لقرار ترامب، مؤكدا وجوب انتقاد الصواريخ التي تطلق من قطاع غزة ايضا.

    وقال نتانياهو الذي يواجه ايضا انتقادات حادة من المسؤولين الاوروبيين حول البناء الاستيطاني، "احترم اوروبا، ولكنني غير مستعد لقبول معاييرها المزدوجة".

    واضاف "اسمع اصواتا من هناك تدين تصريح الرئيس ترامب التاريخي، ولكن لم اسمع ادانات للصواريخ التي تطلق على اسرائيل او التحريض المروع ضدها. لست مستعدا لقبول هذا النفاق".

    وأثار اعلان ترامب الاربعاء ثلاثة ايام من المواجهات والتظاهرات في الاراضي الفلسطينية المحتلة. وقتل اربعة فلسطينيين في قطاع غزة، اثنان في قصف جوي اسرائيلي بعد اطلاق صواريخ من القطاع واخران في مواجهات على الشريط الحدودي مع اسرائيل.

    والاحد، اندلعت مواجهات في مدينة الخليل ومخيم العروب القريب منها، جنوب الضفة الغربية المحتلة، ما ادى اصابة فلسطيني واحد بالرصاص المطاطي، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية.

    وفي تطور منفصل، اعلن الجيش الاسرائيلي انه هدم نفقا تابعا لحركة حماس يمتد من قطاع غزة الى الاراضي الاسرائيلية، لكنه اوضح ان هذا الامر غير مرتبط بالاشتباكات والاحتجاجات الاخيرة في الاراضي الفلسطينية احتجاجا على قرار ترامب.

    وقال مسؤولون في وزارة الصحة الفلسطينية ان اكثر من 1100 شخص اصيبوا في مواجهات مع الجيش الاسرائيلي جراء الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي والرصاص الحي، من الخميس الى السبت.

    - تظاهرات منددة -
    في لبنان، استخدمت قوى الامن الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه الاحد لتفريق مئات المشاركين في تظاهرة في محيط سفارة الولايات المتحدة في بيروت.

    وتجمع مئات المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين في محيط السفارة الاميركية في منطقة عوكر بالضاحية الشمالية للعاصمة بيروت، وفق مراسل وكالة فرانس برس.

    وحمل المتظاهرون اعلاما فلسطينية وارتدوا الكوفية الفلسطينية مطلقين هتافات ضد ترامب. واحرق عدد منهم مجسماً للرئيس الأميركي على وقع اغان وطنية.

    وفي القاهرة، تظاهر طلاب واساتذة جامعات في جامعة الازهر العريقة، بحسب متحدث باسم الجامعة. واظهرت صور انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي مئات من المتظاهرين. وتظاهر عشرات الطلاب في جامعتين مصريتين اخريين.

    كذلك، تظاهر آلاف المسلمين الاندونيسيين الاحد في جاكرتا امام السفارة الاميركية، في اكبر الدول ذات الغالبية الاسلامية لجهة التعداد السكاني، تعبيرا عن غضبهم حيال القرار الاحادي الاميركي.
    ورفع المتظاهرون الاعلام الفلسطينية ورايات كتب عليها "نحن مع الفلسطينيين" و"صلوا لفلسطين".

    وكان قرار ترامب اثار ادانات دولية وتحذيرات من انزلاق المنطقة الى دوامة عنف جديدة.

    ودعا وزراء الخارجية العرب في ختام اجتماع طارئ في القاهرة فجر الأحد الولايات المتحدة الى إلغاء قرارها محذرين اياها من انها "عزلت نفسها كراع ووسيط في عملية السلام" ودعوا دول العالم أجمع للاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران/يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

    ومن المقرر ان يزور نائب الرئيس الاميركي مايك بنس المنطقة في وقت لاحق هذا الشهر، ولكن مسؤولين فلسطينيين اكدوا ان الرئيس الفلسطيني محمود عباس لن يلتقيه.

    والجمعة، أعلن شيخ الأزهر أحمد الطيب رفضه "بشكل قاطع" طلبا رسميا سبق ان وافق عليه للقاء بنس في الفترة ذاتها.

    بدوره، اعلن بابا الاقباط في مصر تواضروس الثاني السبت أنه لن يلتقي بنس في القاهرة نهاية الشهر الجاري، احتجاجا على قرار واشنطن حيال القدس.

    واحتلت اسرائيل القدس الشرقية في عام 1967، واعلنتها عاصمتها الابدية والموحدة في 1980 في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي وضمنه الولايات المتحدة. ويرغب الفلسطينيون في جعل القدس الشرقية عاصمة لدولتهم المنشودة.

    وحاولت العديد من خطط السلام في العقود الماضية حل مسألة تقسيم السيادة او الاشراف على المواقع المقدسة في القدس.

    ويشكل وضع القدس احدى اكبر القضايا الشائكة لتسوية النزاع بين اسرائيل والفلسطينيين.


  2. #2
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    تركيا، اسطنبول
    العمر
    42
    المشاركات
    523
    معدل تقييم المستوى
    43

    افتراضي مئات الآلاف في مظاهرة حاشدة بإسطنبول رفضًا لقرار ترامب

    إسطنبول - صهيب قلالوة / تسنيم النخيلي (الأناضول) : انطلقت بعد ظهر اليوم، مظاهرة حاشدة بميدان "يني كابي" في مدينة إسطنبول، تحت شعار "القدس للإسلام"، رفضًا لاعتراف "ترامب" بالقدس عاصمة لإسرائيل.


    تحت شعار "القدس للإسلام" بميدان "يني كابي

    ويشارك مئات الآلاف في المظاهرة التي دعا لها أكثر من 120 منظمة مدنية أبرزها منظمة الإغاثة الإنسانية التركية، بالإضافة إلى حزب سياسي هو السعادة (أسسه رئيس الوزراء الراحل نجم الدين أربكان).

    وأكد المنظمون للمظاهرة أن هذا التجمع الشعبي يأتي في سياق التحدي لقرار الرئيس الأمريكي، وأن مدينة القدس كانت وستبقى عاصمةً لفلسطين وحَرما لكل المسلمين، بحسب المنظمين.

    ولليوم الخامس على التوالي، تواصلت المظاهرات والمسيرات والوقفات الاحتجاجية، في عدة ولايات تركية، تنديدًا بقرار واشنطن الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.

    وشهدت المدن التركية خلال الأيام الأربعة الماضية مظاهرات كبيرة رافضة للقرار الأمريكي بشأن القدس. والأربعاء الماضي، أعلن ترامب اعتراف بلاده رسميًا بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل، ونقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى المدينة المحتلة.

    ويشمل قرار ترامب الشطر الشرقي من القدس، الذي احتلته إسرائيل عام 1967، وهي خطوة لم تسبقه إليها أي دولة. وأدى القرار إلى موجة كبيرة من الإدانات على مختلف الأصعدة لا سيما من قبل الدول العربية والإسلامية.


  3. #3
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    تركيا، اسطنبول
    العمر
    42
    المشاركات
    523
    معدل تقييم المستوى
    43

    افتراضي القمة الإسلامية تدعو العالم للإعتراف بالقدس الشرقية عاصمة لفلسطين

    أنقرة (الأتاضول) : قالت مصادر دبلوماسية رفيعة المستوى، إن من المنتظر أن ينص البيان الختامي للقمة الإسلامية على توجيه دعوة إلى كامل المجتمع الدولي للإعتراف بالقدس الشرقية المحتلة عاصمة لدولة فلسطين. وأضافت المصادر للأناضول أن دعوة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان العالم للإعتراف بالقدس الشرقية المحتلة عاصمة لدولة فلسطين ستتدرج في البيان الختامي للقمة.



    وستطالب الدول الإسلامية في البيان المجتمع الدولي بالاستجابة لهذه الدعوة عبر التأكيد على القرارات المتعلقة بالقدس الشرقية. وأكّد الرئيس التركي على ضرورة اتخاذ جميع دول العالم موقفًا حازمًا بشأن القدس الموجودة تحت الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك بابا الفاتيكان.

    وطالب أردوغان الدول التي لم تعترف بفلسطين القيام بذلك، وقال: "هذا شرط لخلق توازن من شأنه إحقاق العدل في المنطقة".

    260 معتقلاً فلسطينياً منذ إعلان ترامب القدس عاصمة لإسرائيل
    رام الله - لبابة ذوقان (الأناضول) : قال نادي الأسير الفلسطيني (غير حكومي) إن الجيش الإسرائيلي اعتقل 260 فلسطينياً منذ إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مدينة القدس المحتلة عاصمة لإسرائيل في السادس من ديسمبر/كانون الأول الجاري.



    وأشار البيان إلى أن الجيش الإسرائيلي نفذ حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية والقدس المحتلة، فجر اليوم الأربعاء، طالت (60) فلسطينياً، (20) منهم من القدس، بينهم (8) أطفال مقدسيين.

    ولفت إلى أن من بين المعتقلين النائب بالمجلس التشريعي الفلسطيني والقيادي بحركة حماس حسن يوسف، من مدينة رام الله (وسط). وتشهد الضفة الغربية والقدس مواجهات يومية مع الجيش الإسرائيلي، رفضاً للقرار الأمريكي.

    ويعتقل الجيش الإسرائيلي الفلسطينيين خلال مشاركتهم بتلك المواجهات أو باقتحام منازلهم ليلاً. ويبلغ عدد المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية نحو 6400 معتقل، حسب بيانات فلسطينية رسمية.
    650 ممثلا إعلاميا من 37 بلدا يتابعون القمة الإسلامية الطارئة بإسطنبول
    إسطنبول (الأناضول) : يتابع نحو 650 ممثلا إعلاميا محليا وأجنبيا من 37 بلدا القمة الإسلامية الاستثنائية المنعقدة بإسطنبول، للنظر في قضية القدس على خلفية اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بها عاصمة لإسرائيل.



    وتنعقد القمة الإسلامية، التي ترعى الأناضول فيها التزويد بالصور، بقصر لطفي قيردار للمعارض والمؤتمرات الدولية، فيما تم تأسيس مركز إعلامي لتغطية القمة في مركز هيلتون للمؤتمرات. وحصل الإعلاميون على اعتمادات لمتابعة القمة عبر شاشات تم تركيبها بالمركز الإعلامي المذكور.

    وفي وقت سابق اليوم، انطلقت في مدينة إسطنبول، قمة منظمة التعاون الإسلامي الطارئة حول القدس، برئاسة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. ويشارك في أعمال القمة 16 زعيمًا، إلى جانب رؤساء وفود الدول الأعضاء.


  4. #4
    عضو الماسي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الدولة
    السعودية، حقل
    العمر
    60
    المشاركات
    2,858
    معدل تقييم المستوى
    89

    افتراضي الدول الإسلامية تدعو للاعتراف بالقدس الشرقية عاصمة فلسطينية

    اسطنبول - علي كوجوكوجمن (رويترز) - ندد زعماء الدول الإسلامية بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ودعوا العالم إلى الرد بالاعتراف بالقدس الشرقية عاصمة لفلسطين. وقال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان الذي استضاف قمة منظمة التعاون الإسلامي في اسطنبول يوم الأربعاء بمشاركة أكثر من 50 دولة إنه لم يعد من الممكن أن تكون الولايات المتحدة وسيطا في جهود إنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بعد قرارها الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.



    وقال إردوغان في مؤتمر صحفي عقب اجتماع للمنظمة ”من الآن فصاعدا، لم يعد من الممكن للولايات المتحدة بعد انحيازها (إلى إسرائيل) أن تكون وسيطا بين إسرائيل وفلسطين. لقد ولى ذلك العهد“. وأضاف ”ينبغي أن نبحث في أمر من سيكون الوسيط من الآن فصاعدا. وينبغي التصدي لهذا في الأمم المتحدة أيضا“.

    وذكر البيان الختامي الذي نشره موقع وزارة الخارجية التركية على الإنترنت أن الأمراء والرؤساء والوزراء الذين شاركوا في اجتماع اسطنبول يعتبرون قرار ترامب إعلانا لانسحاب الإدارة الأمريكية من دورها كراعية للسلام.

    ووصف القرار الأمريكي بأنه ”تقويض متعمد لجميع جهود السلام ويصب في مصلحة التطرف والإرهاب ويهدد السلم والأمن الدوليين“. وانتقد زعماء بينهم الرئيس الفلسطيني محمود عباس والرئيس الإيراني حسن روحاني والعاهل الأردني الملك عبد الله القرار الأمريكي. وقال عباس ”القدس كانت ولا زالت وستظل إلى الأبد عاصمة لدولة فلسطين“، مضيفا أن قرار ترامب ”جريمة كبرى“ وانتهاك صارخ للقانون الدولي.

    وردا على سؤال حول الانتقاد الموجه للقرار الأمريكي، قالت هيذر ناورت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية خلال إفادة صحفية في واشنطن إنه على الرغم من ”الخطاب التحريضي“ من المنطقة فإن ترامب ”ملتزم بعملية السلام هذه“. وأضافت ”لقد حال هذا الخطاب الذي سمعناه دون تحقيق السلام في الماضي“. ودعت المتحدثة إلى ”تجاهل بعض التحريفات“ والتركيز على ما قاله ترامب بالفعل.



    وقالت ناورت إن قرار ترامب لم يؤثر على الحدود النهائية لمدينة القدس إذ أنها تتوقف على التفاوض بين إسرائيل والفلسطينيين. غير أن ناورت قالت عندما سئلت عما إذا من الممكن أن يتم الاعتراف بالقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطينية في المستقبل إن تحديد ذلك متروك لمفاوضات الوضع النهائي بين الجانبين. وقالت ”نحن نتخذ موقفا حول كيف نرى القدس ... أعتقد أن الأمر متروك للإسرائيليين والفلسطينيين لتحديد كيف يرون الحدود - مفاوضات الوضع النهائي“.

    وأبلغ عباس زعماء منظمة التعاون الإسلامي أن واشنطن أظهرت أنها لا يمكن أن تظل وسيطا أمينا. وقال عباس إن الولايات المتحدة بقرارها تكون ”اختارت أن تفقد أهليتها كوسيط وأن لا يكون لها دور في العملية السياسية. لن نقبل أن يكون لها دور في العملية السياسية بعد الآن فهي منحازة كل الانحياز لإسرائيل. هذا هو موقفنا ونتمنى ونأمل أن تؤيدونا في ذلك“.


    ”عاصمة فلسطينية“
    القدس في قلب الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي منذ عقود، وقد احتلت إسرائيل القدس الشرقية في عام 1967 وضمتها إليها في وقت لاحق في خطوة لم تلق اعترافا دوليا. ويقول البيان الختامي المنشور على موقع الخارجية التركية و”إعلان اسطنبول“ المنفصل الذي وزع على الصحفيين بعد الاجتماع إن الزعماء دعوا كل الدول إلى الاعتراف بالقدس الشرقية عاصمة لفلسطين. وقال الإعلان ”ندعو إدارة ترامب إلى إعادة النظر في هذا القرار غير القانوني الذي ربما يفجر ... فوضى بالمنطقة وإلغاء هذه الخطوة الخاطئة“.



    وقالت إيران إنه ينبغي للعالم الإسلامي التغلب على مشاكله الداخلية من خلال الحوار حتى يتمكن من الاتحاد في وجه إسرائيل. وقال الرئيس الإيراني حسن روحاني خلال القمة إن قرار ترامب يوضح أن الولايات المتحدة لا تولي أي احترام للحقوق الفلسطينية ولا يمكن أن تكون أبدا وسيطا نزيها وإنها ”لا تسعى إلا لتأمين مصالح الصهاينة“.

    وقال الملك عبد الله عاهل الأردن في قمة اسطنبول إنه يرفض أي محاولة لتغيير الوضع الراهن للقدس ومقدساتها الدينية. والأسرة الملكية الهاشمية هي صاحبة الوصاية على المقدسات الإسلامية في القدس، مما يجعل أي تغييرات للوضع في المدينة ذي حساسية لعمان.

    ولم تكن كل الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي ممثلة من جانب رؤساء حكوماتها. وأرسلت بعض الدول وزراء. وأرسلت السعودية، الحليف الوثيق لواشنطن، وزيرا للدولة للشؤون الخارجية. وحذرت تركيا من أن قرار ترامب سيزج بالعالم ”في أتون حريق لا نهاية له“.

    ووصف إردوغان قرار ترامب الأسبوع الماضي بأنه مكافأة لإسرائيل على أفعالها بما فيها الاحتلال والبناء الاستيطاني ومصادرة الأراضي و”العنف والقتل غير المتكافئ“. وقال ”إسرائيل دولة احتلال.. إسرائيل دولة إرهاب“. وقال إردوغان ”أدعو جميع الدول الداعمة للقانون الدولي إلى الاعتراف بالقدس عاصمة لفلسطين المحتلة. لا يمكن أن نتأخر أكثر من ذلك“.

    وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد أشاد بإعلان ترامب وقال إنه لا يمكن الاستغناء عن الدور الذي تلعبه واشنطن في المنطقة. وتابع في مراسم بمناسبة عيد المنارة اليهودي يوم الثلاثاء ”لا بديل عن الدور الذي تلعبه الولايات المتحدة في قيادة عملية السلام“.


  5. #5
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    السعودية، الطائف
    العمر
    41
    المشاركات
    1,551
    معدل تقييم المستوى
    70

    افتراضي قرار ترامب بشأن القدس يلقي بظلاله على جولة بنس للشرق الأوسط

    واشنطن - جيف ماسون (رويترز) - سيؤكد نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس على الشراكة الأمريكية مع إسرائيل خلال جولته إلى الشرق الأوسط هذا الأسبوع وسيسعى لتعزيز العلاقات الأمريكية مع العالم العربي بعد أن اعترف الرئيس دونالد ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل.



    وسيقضي بنس، وهو مؤيد قوي لقرار ترامب، ثلاثة أيام في المنطقة يزور خلالها مصر وإسرائيل وهو أول مسؤول أمريكي كبير يزور الشرق الأوسط بعد أن غير ترامب السياسة الأمريكية المستمرة منذ عقود وأعلن أن الولايات المتحدة ستبدأ في عملية نقل سفارتها من تل أبيب إلى القدس.

    ويمثل وضع القدس، التي تضم مواقع دينية للمسلمين واليهود والمسيحيين، أحد أكثر العقبات الشائكة أمام التوصل لاتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين الذين أغضبهم تحرك ترامب ورفضوا مقابلة بنس. ولا يعترف المجتمع بسيادة إسرائيل على مدينة القدس بالكامل.

    وتعتبر إسرائيل القدس عاصمتها الأبدية ويريد الفلسطينيون أن تكون القدس الشرقية عاصمة لدولتهم المستقلة في المستقبل. واحتلت إسرائيل القدس الشرقية في حرب عام 1967 وضمتها بعد ذلك في خطوة لم يعترف بها دوليا.

    وكان بنس، وهو مسيحي إنجيلي، يخطط لتسليط الضوء على محنة الأقليات المسيحية خلال جولته لكنه لن يجتمع مع مسيحيين فلسطينيين أو مسؤولين من الكنيسة القبطية الأرثوذكسية التي رفضت مقابلته ردا على الخطوة الأمريكية.

    وقال مسؤولون إن بنس سيناقش رغم ذلك اضطهاد المسيحيين وكذلك القرار بشأن القدس والتصدي لإيران وهزيمة تنظيم الدولة الإسلامية ومكافحة ”الفكر المتطرف“.



    وتأثرت مواعيد جولة بنس بسبب التصويت على مشروع قانون الضرائب الأمريكي واحتمال الحاجة لصوته لترجيح كفة التصويت في مجلس الشيوخ. ومن المقرر أن يغادر بنس واشنطن يوم الثلاثاء ليصل إلى القاهرة يوم الأربعاء للاجتماع مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

    ويتوجه في وقت لاحق يوم الأربعاء إلى إسرائيل ويجتمع مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس ريئوفين ريفلين ويلقي خطابا أمام البرلمان الإسرائيلي ويزور الحائط الغربي في القدس. وقال أحد مسؤولي الإدارة الأمريكية للصحفيين في مؤتمر عبر الهاتف ”لا يمكننا أن نتصور سيناريو لا يكون بموجبه الحائط الغربي جزءا من إسرائيل“.

    وستهيمن على الجولة تداعيات إعلان ترامب. وقال مسؤول آخر بالإدارة ”كانت الأسابيع الأخيرة في المنطقة رد فعل على قرار القدس... هذه الجولة جزء من... إنهاء هذا الفصل وبداية ما أقول أنه الفصل التالي“. وربما لا يتفق الزعماء العرب مع تلك الرؤية. وقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إن الولايات المتحدة تخلت عن مسؤوليتها كوسيط في عملية السلام. وألغيت زيارة بنس المزمعة إلى بيت لحم.



    وقال مسؤول إن بنس لا يعتزم تشجيع مصر للضغط على الفلسطينيين للعودة إلى مائدة المفاوضات. وأضاف ”نعتقد أن من المناسب للفلسطينيين أن يستوعبوا ما حدث. وبمجرد قيامهم بمراجعة تصريحات الرئيس بوضوح سيدركون أن شيئا لم يتغير من حيث القدرة على التوصل لاتفاق سلام تاريخي“.

    وقال النواب العرب إنهم سيقاطعون خطاب بنس أمام الكنيست. و في مصر، ستتاح لحكومة السيسي فرصة لمناقشة قرار اتخذته الولايات المتحدة في الآونة الأخيرة لتعليق بعض المساعدات العسكرية لمصر بسبب مخاوف واشنطن بشأن الحريات المدنية.

    ومصر شريك استراتيجي للولايات المتحدة بسبب تحكمها في قناة السويس ويقدم السيسي نفسه كحصن ضد المتشددين في المنطقة. ويغادر بنس إسرائيل يوم الجمعة ويتوجه إلى ألمانيا حيث سيزور القوات الأمريكية وهو في طريق عودته إلى واشنطن.


  6. #6
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Feb 2015
    الدولة
    الأردن، اربد
    العمر
    39
    المشاركات
    664
    معدل تقييم المستوى
    57

    افتراضي قرار ترامب بشأن القدس يلقي بظلاله على جولة بنس للشرق الأوسط

    واشنطن - جيف ماسون (رويترز) - سيؤكد نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس على الشراكة الأمريكية مع إسرائيل خلال جولته إلى الشرق الأوسط هذا الأسبوع وسيسعى لتعزيز العلاقات الأمريكية مع العالم العربي بعد أن اعترف الرئيس دونالد ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل.



    وسيقضي بنس، وهو مؤيد قوي لقرار ترامب، ثلاثة أيام في المنطقة يزور خلالها مصر وإسرائيل وهو أول مسؤول أمريكي كبير يزور الشرق الأوسط بعد أن غير ترامب السياسة الأمريكية المستمرة منذ عقود وأعلن أن الولايات المتحدة ستبدأ في عملية نقل سفارتها من تل أبيب إلى القدس.

    ويمثل وضع القدس، التي تضم مواقع دينية للمسلمين واليهود والمسيحيين، أحد أكثر العقبات الشائكة أمام التوصل لاتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين الذين أغضبهم تحرك ترامب ورفضوا مقابلة بنس. ولا يعترف المجتمع بسيادة إسرائيل على مدينة القدس بالكامل.

    وتعتبر إسرائيل القدس عاصمتها الأبدية ويريد الفلسطينيون أن تكون القدس الشرقية عاصمة لدولتهم المستقلة في المستقبل. واحتلت إسرائيل القدس الشرقية في حرب عام 1967 وضمتها بعد ذلك في خطوة لم يعترف بها دوليا.

    وكان بنس، وهو مسيحي إنجيلي، يخطط لتسليط الضوء على محنة الأقليات المسيحية خلال جولته لكنه لن يجتمع مع مسيحيين فلسطينيين أو مسؤولين من الكنيسة القبطية الأرثوذكسية التي رفضت مقابلته ردا على الخطوة الأمريكية.



    وقال مسؤولون إن بنس سيناقش رغم ذلك اضطهاد المسيحيين وكذلك القرار بشأن القدس والتصدي لإيران وهزيمة تنظيم الدولة الإسلامية ومكافحة ”الفكر المتطرف“.

    وتأثرت مواعيد جولة بنس بسبب التصويت على مشروع قانون الضرائب الأمريكي واحتمال الحاجة لصوته لترجيح كفة التصويت في مجلس الشيوخ. ومن المقرر أن يغادر بنس واشنطن يوم الثلاثاء ليصل إلى القاهرة يوم الأربعاء للاجتماع مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

    ويتوجه في وقت لاحق يوم الأربعاء إلى إسرائيل ويجتمع مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس ريئوفين ريفلين ويلقي خطابا أمام البرلمان الإسرائيلي ويزور الحائط الغربي في القدس.

    وقال أحد مسؤولي الإدارة الأمريكية للصحفيين في مؤتمر عبر الهاتف ”لا يمكننا أن نتصور سيناريو لا يكون بموجبه الحائط الغربي جزءا من إسرائيل“. وستهيمن على الجولة تداعيات إعلان ترامب. قال مسؤول آخر بالإدارة ”كانت الأسابيع الأخيرة في المنطقة رد فعل على قرار القدس... هذه الجولة جزء من... إنهاء هذا الفصل وبداية ما أقول أنه الفصل التالي“.


    مايك بنس نائب الرئيس الأمريكي في واشنطن يوم 23 أكتوبر تشرين الأول 2017. - رويترز.

    وربما لا يتفق الزعماء العرب مع تلك الرؤية. وقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إن الولايات المتحدة تخلت عن مسؤوليتها كوسيط في عملية السلام. وألغيت زيارة بنس المزمعة إلى بيت لحم. وقال مسؤول إن بنس لا يعتزم تشجيع مصر للضغط على الفلسطينيين للعودة إلى مائدة المفاوضات.

    وأضاف ”نعتقد أن من المناسب للفلسطينيين أن يستوعبوا ما حدث. وبمجرد قيامهم بمراجعة تصريحات الرئيس بوضوح سيدركون أن شيئا لم يتغير من حيث القدرة على التوصل لاتفاق سلام تاريخي“. وقال النواب العرب إنهم سيقاطعون خطاب بنس أمام الكنيست.

    وفي مصر، ستتاح لحكومة السيسي فرصة لمناقشة قرار اتخذته الولايات المتحدة في الآونة الأخيرة لتعليق بعض المساعدات العسكرية لمصر بسبب مخاوف واشنطن بشأن الحريات المدنية. ومصر شريك استراتيجي للولايات المتحدة بسبب تحكمها في قناة السويس ويقدم السيسي نفسه كحصن ضد المتشددين في المنطقة. ويغادر بنس إسرائيل يوم الجمعة ويتوجه إلى ألمانيا حيث سيزور القوات الأمريكية وهو في طريق عودته إلى واشنطن.


  7. #7
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2015
    الدولة
    مصر، القاهرة
    العمر
    39
    المشاركات
    624
    معدل تقييم المستوى
    49

    افتراضي مجلس الأمن يبحث مشروع قرار يدعو لسحب قرار أمريكا بشأن القدس

    الأمم المتحدة - ميشيل نيكولز (رويترز) - يبحث مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة مشروع قرار يشدد على أن أي قرارات تخص وضع القدس ليس لها أي أثر قانوني ويجب سحبها وذلك بعد اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالمدينة عاصمة لإسرائيل.



    إلا أن مشروع القرار الذي جاء في صفحة واحدة وقدمته مصر ووزع على أعضاء المجلس الخمسة عشر يوم السبت واطلعت عليه رويترز لم يذكر الولايات المتحدة أو ترامب بالتحديد. وقال دبلوماسيون إن مشروع القرار يحظى بتأييد كبير لكن واشنطن ستستخدم حق النقض (الفيتو) ضده على الأرجح.

    وقال دبلوماسيون إن المجلس يمكن أن يصوت على المشروع بحلول الاثنين أو الثلاثاء. ويحتاج المشروع لإقراره موافقة تسعة أعضاء مع عدم استخدام أي من الدول الأعضاء الدائمين، وهي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين، حق النقض (الفيتو).

    وتراجع ترامب فجأة هذا الشهر عن سياسة تنتهجها الولايات المتحدة منذ عشرات السنين مثيرا غضب الفلسطينيين ومتحديا تحذيرات باندلاع أعمال عنف في الشرق الأوسط. ويعتزم ترامب أيضا نقل سفارة الولايات المتحدة من تل أبيب إلى القدس.

    وبعد هذا القرار اتفق وزراء الخارجية العرب على السعي إلى استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي. وعلى الرغم من عدم احتمال الموافقة على مشروع القرار فإنه سيزيد من عزلة ترامب بشأن قضية القدس.

    ولم ترد بعثة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة على طلب للتعليق على مسودة القرار. وأشادت نيكي هيلي سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة بقرار ترامب بوصفه ”الشيء العادل والسليم الذي ينبغي فعله“.


    اجتماع لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في مقر المنظمة الدولية في نيويوريك يوم الجمعة - رويترز.

    ويؤكد مشروع القرار ”أن أي قرارات وتدابير تهدف إلى تغيير هوية أو وضع مدينة القدس أو التكوين السكاني للمدينة المقدسة ليس لها أثر قانوني ولاغية وباطلة ولا بد من إلغائها التزاما بقرارات مجلس الأمن ذات الصلة“.

    ويدعو مشروع القرار ”كل الدول إلى الامتناع عن إقامة بعثات دبلوماسية في مدينة القدس المقدسة تطبيقا لقرار مجلس الأمن 478 لسنة 1980.“ وتعتبر إسرائيل القدس عاصمتها الأبدية وتريد أن تكون كل السفارات هناك.

    وقال داني دانون السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة في بيان ”لن يغير تصويت أو نقاش الحقيقة الواضحة بأن القدس“ عاصمة إسرائيل.

    ويريد الفلسطينيون أن تكون القدس الشرقية عاصمة لدولتهم المستقلة في المستقبل. واحتلت إسرائيل القدس الشرقية في حرب عام 1967 وضمتها في خطوة لم يعترف بها دوليا.

    ويطالب مشروع القرار ”كل الدول الالتزام بقرارات مجلس الأمن المتعلقة بمدينة القدس المقدسة وعدم الاعتراف بأي تدابير أو إجراءات تتناقض مع هذه القرارات“.

    ووافق مجلس الأمن الدولي على قرار في ديسمبر كانون الأول من العام الماضي ”يؤكد أنه لن يعترف بأي تعديلات في خطوط الرابع من يونيو 1967 بما في ذلك ما يتعلق بالقدس باستثناء ما تتفق عليه الأطراف من خلال المفاوضات“.

    وتمت الموافقة على هذا القرار بأغلبية 14 صوتا وامتناع إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما عن التصويت.


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا