وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بك وشكرا لك على هذا الموضوع المتميز حقا
ونعوذ بالله من الحزن والمستحزنين
فالحزن الإنساني المشروع هو ذاك العابر في مصائب فقد الأحبة بالموت والحزن عليهم

وكما قال رسول الله صلى الله عليه في فجيعته في إبنه إبراهيم

إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك يا إبراهيم لمحزونون أو كما قال صلى الله عليه وسلم
ولكن الحزن هنا حزن إنساني رفيع وهو حزن طبيعي عابر غير مقيم في صواوين الصبر والنسيان
ولكن هناك من يجعل من الحزن حياة له فبئس به