تداول الأسهم السعودية .•°•. الأحـــد °•.•°

• مؤشر (تاسي) الرئيسي • إغـلاق 12,198.38 نقطة • إنخفاض 0.06 نقطة • بنسبة 0.00% • ارتفاع اسهم 60 شرِكة • إنخفاض اسهم 160 شرِكة • القيمة المتداولة 4.4 مليار ريال سعودي • الكمية المتداولة 200 مليون سهم
النتائج 1 إلى 10 من 80

مشاهدة المواضيع

  1. #11
    المشرف العام الصورة الرمزية محمد بن سعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    71
    المشاركات
    10,549
    مقالات المدونة
    2
    معدل تقييم المستوى
    10

    شاعر

    طلب مجلس القضاء الأعلى من الناس تحري رؤية الهلال (هذه الليلة)

    اعترض عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك عبد العزيز الشمري
    على مجلس القضاء الأعلى طلبهم تحري رؤية الهلال (اليوم) السبت لاستحالة ذلك
    مفيداً أن الاقتران لا يحصل إلا الساعة الحادية عشر ليلاً
    وأن قرار هيئة كبار العلماء ينص على أنه إذا شوهد الهلال فيؤخذ بالرؤية
    بغض النظر عن الحسابات الفلكية.

    مساء هذا اليوم،، يكون القمر غارب قبل غروب الشمس في جميع أنحاء السعودية
    ما دامت الولادة الفلكية حادثة بعد غروب الشمس،
    فهذا يعني استحالة رؤية الهلال مساء السبت (ليلة الأحد)

    ووصف صيام الناس يوم الأحد بالكارثة في حال ادعاء رؤية الهلال، معللاً ذلك بأن الهلال لن يرى مساء الأحد (ليلة الاثنين). وقال: «من ادعى رؤية الهلال يوم السبت سيدعي رؤيته يوم الأحد»، مؤكداً أن الناس لن ترى القمر يوم الأحد بسبب أن القمر قريب من الشمس وضعيف الإضاءة.

    وتساءل: لماذا يصوم العالم الإسلامي في ثلاثة أيام بداية رمضان، على رغم أن المسلمين على أرض واحدة، ويرصدون قمراً واحداً،

    موضحاً:
    أن ليبيا ستصوم الأحد لأنهم يمشون على الاقتران، واحتمال لو رؤي السبت في السعودية، سيبدأ الصيام الأحد، وفي مصر سيبدأ الصيام عندهم الاثنين، وفي إيران والمغرب وعُمان يصومون الثلثاء، منوهاً إلى أن العيب ليس في المبدأ ولكن العيب في التطبيق، مرجعاً ذلك حال التشرذم التي يعيشها العالم الإسلامي واختلاف الكلمة بينهم.

    وأشار إلى أن الحديث النبوي (صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته)
    لا يطبق بشكل صحيح في السعودية وفي مصر وغيرها من الدول

    لافتاً إلى أن المشكلة تكمن في الفلكيين وليس الشرعيين نظراً للاختلاف بينهم

    وطالب أن يكون هناك إجماع بين علماء الفلك في مثل هذه القضايا،
    وأن هذا هو الحل. وأقر بأن الرؤية الشرعية هي الأساس والأسلم

    يقول: ما في فلكي مسلم عربي يقول خذوا الحساب واتركوا الرؤية

    وطالب بعدم التحري إذا كان القمر غارباً قبل غروب الشمس،

    يقول: لا بد أن نتفق نحن والشرعيون على هذه النقطة، لأن الرؤية الخاطئة أتت من الإعلان الخاطئ للتحري
    معتبراً أن الخسوف الجزئي ليلة النصف من شعبان يؤكد خطأ من قال إن هلال شعبان رؤي
    لأن الخسوف لا يكون إلا في ليالي البيض (13،14،15) ولا يمكن أن يكون في ليلة 16 ُمخطئاً دخول الشهر في التقويم

    واتهم الشمري رفقاء دربه من الفلكيين بأنهم أساس المشكلة، وليس الشرعيين. في حين يرى شرعي أن مكمن المشكلة في الحساب المبكر من الفلكيين.

    قال عميد كلية الشريعة في جامعة الإمام سابقاً الدكتور سعود الفنيسان في حديث إلى (الحياة): إن محل الاختلاف بين الشرعيين والفلكيين، في قضية النفي، مثل أن يقول الفلكيون لا يمكن أن يُرى القمر في هذا اليوم، منوهاً إلى أن الفلكيين لا ينفون الرؤية الشرعية في الهلال، بل إنهم ينظرون إلى الهلال ومنازله ويحسبون بالثانية قبل الدقيقة، أما الشرعيون فلا ينظرون إلى تلك الجزئيات وإنما ينظرون إذا سبقت الشمس القمر، ثم أعقبها القمر ولو بقليل، فهذا بالنسبة إليهم محل الإهلال، مؤكداً أن الرؤية متعلقة بوقت الغروب.

    ونفى أن يكون الشرعيون يحرّمون استعمال المراصد، مفسراً الحديث النبوي (إنا أمة أمية لا نكتب ولا نحسب الشهر هكذا وهكذا) أنه يعني عدم اعتماد الحساب الذي يعتمده الناس في أمور المنجمين في مسألة الخير والشر عن طريق النجوم بالحساب، مؤكداً أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يشر إلى الكتابة، وإنما أشار إلى الحساب، لأن العرب كانت تتعلق بالحساب والنجوم لمعرفة المستقبل، والمستقبل من الغيبيات.

    واعتبر الفنيسان أن الرؤية الشرعية هي التي تتناسب مع عامة الناس، لأن الفلك لا يدركه إلا المتخصصون، مفسراً حديث (فإن غمّ عليكم فاقدروا له) وفي رواية «فضيقوا عليه» بأنه يعني اعملوا بالأحوط، والأحوط إكمال شعبان ثلاثين يوماً.

    وأفاد أن كبار السن في نجد معنيون أكثر من غيرهم برؤية الهلال، لأنهم يعتمدون على البروج في حسابهم، منوهاً إلى أن احتساب البروج ليس مخالفاً لحديث النبي صلى الله عليه وسلم، لأن هذه البروج لها تأثير في قضية الهلال، والنجوم لها أثر على الأرض والبحر، مستشهداً بمقولات كبار السن والعامة، «ما هلَّ به الشهر انتصف به»، و«اليوم الرابع من رجب هو أول أيام رمضان»،

    وقال: نادراً ما تخطئ نظريتهم.

    وأكد أن الحساب في أصله ليس محل اختلاف، ولكن الحساب المبكر من الفلكيين هو محل الاختلاف، إذ يقولون في اليوم الفلاني وفي الساعة الفلانية يهل الهلال، ولا يعلقونه بالرؤية والرسول علقه بالرؤية، مشيراً إلى أن الفلكيين في العام الماضي قالوا لا يمكن أن يُرى الهلال وتواترت رؤيته في أكثر من مكان.
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد بن سعد ; August 30th, 2008 الساعة 09:42

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا