السلام عليكم
أشكرك أخي الغالي على فتح هذه النافذة
والتي أرجو الله أن تكون عملا صالحا يبتغى بها وجه الله..

انقدح في ذهني معنى آخر وخصوصا عندما قرأت الآيات التي تتكلم عما صاحب موسى عليه السلام من الخوف..
حيث أن الخوف صفة لازمة للشخص, بينما الحزن قد يكون على شخص آخر, وكأن النبي صلى الله عليه وسلم شاهد أمارات الحزن على وجه الصديق الذي كان حزنه على مصير النبي صلى الله عليه وسلم ومصير الأمة من بعده..
فثبته عليه الصلاة والسلام " لاتحون إن الله معنا"
والله تعالى أعلم