أخي الكريم
أولا هلا ذكرت لنا منهجك في الاستنباط.. حتى نتشارك معك المحاولات
ثم أليس من الأفضل جعل جميع الخواطر في موضوع واحد لتسهل المتابعة والجمع..

وأخيرا حول هذه الآية..
لم يرد في القرآن ولا في السنة الإشارة إلى فتح الباب, لذا قد أختلف معك هنا..
وقد أورد جماعة من المفسرين أقوالا حول هذا البرهان, وبعضها كان من الإسرائليات
لكن لعل الأقرب هو برهان من الله تعالى كان في قلب نبي الله يوسف عليه السلام

ولا أنسى أن أشيد بجهدك الواضح فبورك قلمك