وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,
أسفة تأخرت عن هنا كثيرا
سلسبيل كني سمعتها في حسينية للرادود الكبير غريب الدار


يالله فلنبدأ من جديد

لمن هذا البيت

أحِنُّ إلى أرْضِ الْحِجَازِ وَحَاجَتي
خيام بنجد دونها الطرف يقصر
وما نظري من نحو نجد بنافعي
أجَلْ، لاَ، وَلكنِّي عَلَى ذاكَ أنْظُرُ
أفي كل يوم عبرة ثم نظرة
لَعَيْنِكَ يجْرِي مَاؤُهَا يَتَحدَّرُ
متى يستريح القلب ، إما مجاور
حزين وإما نازح يتذكر
يقولون كم تجري مدامعُ عينهِ
لها الدهر ، دمعٌ واكف يتحدر
وليس الذي يجري من العين ماؤها
وَلَكِنَّهَا نَفْسٌ تَذُوبُ وَتَقْطُرُ