الذيابه بافعلها ذياب

تيقى الذياب بافعالها ذياب
ويبقى عزها عالي دوم
مايزعزها نبح الكلاب
ولافعله من افعال الرخوم
والصديق ماله الا العتاب
ويبان فعله عند الزوم
ان كان قلبه حي وتاب
فالله تواب غفور رحوم
وان كان به العقل لعاب
فانا ند له في وقت الزوم