لباقة

حينما نكتب لا نريد منهم سوى أن يقراؤن...


ولكن للأسف لانجيد فنون صياغة الكلام لذلك يريدوننا أن نقول مانريد

وبختصار فأوقاتهم لاتسمح لهم بهدر أي ثانية...


وحينما يتحدثون في خطاباتهم مجبور أن تستمع لعلك تلتقط كلمات تريح

بها قلبك عن أمل قادم...