تداول الأسهم السعودية .•°•. الأحـــد °•.•°

• مؤشر (تاسي) الرئيسي • إغـلاق 12,198.38 نقطة • إنخفاض 0.06 نقطة • بنسبة 0.00% • ارتفاع اسهم 60 شرِكة • إنخفاض اسهم 160 شرِكة • القيمة المتداولة 4.4 مليار ريال سعودي • الكمية المتداولة 200 مليون سهم
النتائج 1 إلى 4 من 4

العرض المتطور

  1. #1
    عضو برونزي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2015
    الدولة
    السعودية، الخبر
    العمر
    44
    المشاركات
    1,168
    معدل تقييم المستوى
    84

    افتراضي الأرصاد: ورشة عمل (1) مشروع برنامج الاستمطار الصناعي الإقليمي

    جدة (واس) أكّد الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد د. أيمن بن سالم غلام، الأهمية الكبيرة للبرنامج الإقليمي لاستمطار السحب كونه أحد مخرجات قمة الشرق الأوسط الأخضر التي أعلنها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله-، وهو ضمن سلسلة من المبادرات الوطنية المتكاملة التي تهدف إلى تعزيز التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة والبحث عن طرق إضافية لتأمين مصادر مائية جديدة وزيادة مقدرات الوطن، ويلبي رغبات دول الإقليم في تحقيق مبادرة المملكة والشرق الأوسط الأخضر.



    جاء ذلك في الكلمة الافتتاحية التي ألقاها الرئيس التنفيذي، خلال انطلاق ورشة العمل الأولى لمشروع البرنامج الإقليمي للاستمطار الصناعي والمعنية بعمليات الطيران للبرنامج الإقليمي لاستمطار الصناعي، بمشاركة 65 جهةً المعينة بالدعم اللوجستي والخدمات الأرضية للبرنامج.

    وعـد د. أيمن غلام، البرنامج الإقليمي لاستمطار السحب، رافداً مهما في تحقيق هذه الأهداف من خلال زيادة الهاطل المطري في ‏المملكة بمقدار 10 - 20% سنوياً، مما سيساعد بشكلٍ كبير على استدامة الموارد المائية، ويوفر من استخدامات المياه الجوفية والخزن ‏الإستراتيجي، وزيادة المساحات الخضراء، علاوةً على إسهامه‏ في مكافحة آثار التغيرات المناخية والجفاف.



    وأوضح أن تقنية الاستمطار ليست بالتقنية الحديثة بل هي معروفة منذ أكثر من خمسين عاماً، ‏ومطبقة في كثير من دول العالم، وأصبح الدافع الرئيس لاستخدام تقنية استمطار السحب هو الحصول على ‏مصدر إضافي للمياه، في ضوء ازدياد الطلب العالمي وما تعانيه كثير من الدول من نقص الأمطار، ‏وشح المياه، والجفاف والتصحر، وانحصار المساحات الخضراء.

    وأضاف أن المملكة قد رأت منذ أكثر من ثلاثة عقود في تقنية زيادة الهاطل المطري عن طريق "بذر السحب"، إحدى الطرق الواعدة في المساهمة في معالجة هذه الإشكاليات التي تواجه العالم باعتبار عملية الاستمطار واحدة من الإجراءات التي يؤمل أن تكون من ضمن مكونات الحفاظ على التوازن المائي للمنطقة، كونها تقنية مرنة وذات كلفة ليست عالية.

    يُذكر أن ورشة العمل تضمّنت عدداً من المحاضرات المهمة، التي من أبرزها عمليات الرصد والتوقعات الجوية الداعمة لبرنامج زيادة الهاطل المطري، والاستمطار الصناعي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في أنظمة الطائرات بدون طيار، وخطط عمليات الطيران والتشغيل، والتقنيات المستدامة في عمليات استمطار السحب، والأمن السيبراني والمعلومات، والذكاء الصناعي في عمليات الطيران.



    الأرصاد ستدشن مرحلة (1) للبرنامج الإقليمي للاستمطار الصناعي 15 ديسمبر 2021
    جدة (واس) يدشن المركز الوطني للأرصاد، الأحد المقبل في مدينة جدة، أولى ورش عمل البرنامج الإقليمي للاستمطار الصناعي، ضمن الورش والاجتماعات التنسيقية والدعم اللوجستي استعداداً لبدء المرحلة الأولى لانطلاق الاستمطار الصناعي.



    وأوضح المدير العام للبحث والتطوير والابتكار بالمركز المشرف على أعمال الورشة د. ياسر بن خلاف، أن الورشة يشارك فيها 65 جهة معنية بالدعم اللوجستي والمساندة والخدمات الأرضية للبرنامج، يصاحبها معرض تعريفي عن الاستمطار بعمليات الطيران وفق البرنامج الإقليمي للاستمطار الصناعي.

    وتهدف الورشة إلى التنسيق مع القطاعات المعنية ذات العلاقة بالخدمات الأرضية لبرنامج الاستمطار الصناعي، وتسهيل الأشغال الإجرائية للبرنامج، إضافة إلى الدعم اللوجستي بين الجهات والمركز الوطني للأرصاد ونقل المعرفة في مجال الاستمطار.

    ويعد البرنامج الإقليمي للاستمطار الصناعي من أهم المبادرات التي أطلقت في مبادرة الشرق الأوسط الأخضر لتحقيق الاستدامة البيئية لتخفيف آثار العواصف الترابية وزيادة رقعة المساحات الخضراء والبحث عن مصادر مائية جديدة وتخفيف الجفاف ودعم تحسين الصحة العامة، والإسهام في تخفيف مخاطر التغير المناخي، إضافة إلى تهيئة الموارد الطبيعية والبيئية للتكيف مع التغير المناخي وتقليل تدهورها، كما يسهم البرنامج في تعزيز الأداء البيئي للمملكة، والحصول على ‏مصدر إضافي للمياه، في ضوء ازدياد الطلب العالمي وما تعانيه كثير من الدول من نقص الأمطار ‏وشح المياه.

    تم تصويب (11) خطأ منها تكرار (,) بالخطأ في:
    (جدة, أولى) إلى (جدة، أولى) توطين النُسّـاخ مطلب




  2. #2
    عضو برونزي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2015
    الدولة
    السعودية، الخبر
    العمر
    44
    المشاركات
    1,168
    معدل تقييم المستوى
    84

    افتراضي انطلاق أولى طلعات الاستمطار على الرياض والقصيم وحائل

    الرياض (واس) أعلن وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للأرصاد م. عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي بدء تدشين العمليات التشغيلية لبرنامج استمطار السحب، وانطلاق أولى الطلعات الجوية للاستمطار على أجواء مناطق الرياض والقصيم وحائل، وذلك ضمن المرحلة الأولى للبرنامج.



    ويستهدف تطبيق برنامج "الاستمطار الصناعي" في المملكة الذي وافق عليه مجلس الوزراء - الموقر- مؤخرًا، زيادة معدل الهطول المطري بالمملكة عن المعدل الحالي الذي لا يتجاوز 100 ملم سنوياً، لكون المملكة تعدّ من أكثر بلدان العالم جفافاً، ولا تحتوي على مسطحات مائية دائمة من أنهار وبحيرات.

    وأوضح الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد والمشرف على برنامج استمطار السحب د. أيمن غلام أنه جرى تدشين غرفة العمليات المعنية للبرنامج أمس بمقر المركز الوطني للأرصاد بالرياض، المعنية بمراقبة السحب المتوقع استمطارها، وبدأ تنفيذ أولى الرحلات الجوية على منطقة الرياض، وحققت أهدافها المرجوة من حيث نجاح عملية الاستمطار والعامل الزمني لها، والنتائج المرجوة، مبينًا أن الخبراء يعملون حاليًا على دراسة الإطار البحثي والعلمي؛ للاستفادة من مخرجاتها في عمليات الاستمطار المجدولة، وسيقوم المركز بإصدار التقارير الدورية لسير البرنامج.



    وأضاف الدكتور غلام أن العمليات الحالية للاستمطار تعمل وفق الخطة الزمنية المعدة لها وفي إطار العمل التشغيلي، بالتعاون مع جميع الجهات المعنية، حيث جرى إنشاء غرفة عمليات تعمل على مدار الساعة ومجهزة بأدق التقنيات الأرصادية والرادارات الدقيقة، إضافة إلى العلماء والخبراء الدوليين في مجال الاستمطار والدعم الفني واللوجستي؛ بهدف مراقبة السحب وتحديد مواقع الاستمطار، لتقوم الطائرات المخصصة ببذر المواد المحفزة "صديقة للبيئة" في أماكن محددة من السحب، لتحفيز عملية هطول الأمطار على المناطق المستهدفة وزيادة كمية الأمطار.

    وأشار إلى أن برنامج استمطار السحب يعد أحد الطرق الواعدة التي يؤمل أن تكون إحدى مكونات الحفاظ على التوازن المائي، كونه تقنية آمنة ومرنة وذات كلفة ليست عالية، لافتًا إلى أن المرحلة الأولى للبرنامج تشمل مناطق الرياض والقصيم وحائل، في حين تتضمن المرحلة الثانية مناطق عسير والباحة والطائف، منوهًا بأن البرنامج يشمل دراسات بحثية وتقييم للتجارب والتوطين ونقل المعرفة للاستمطار في المملكة.

    يذكر أن أهمية برنامج استمطار السحب تأتي كونه أحد مخرجات قمة الشرق الأوسط الأخضر التي أعلنها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد ا لعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظه الله -، وهو ضمن سلسلة من المبادرات الوطنية المتكاملة التي تهدف إلى تعزيز التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة والبحث عن طرق إضافية؛ لتأمين مصادر مائية جديدة وزيادة مقدرات المملكة الطبيعية، كما يسهم في الحد من التصحر وزيادة المساحات الخضراء وفق رؤية 2030.


    وزير "البيئة" يعلن بدء عمليات استمطار السحب 26 أبريل 2022
    الرياض (واس) أعلن معالي وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للأرصاد م. عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي بدء تدشين العمليات التشغيلية لبرنامج استمطار السحب، وانطلاق أولى الطلعات الجوية للاستمطار على أجواء مناطق الرياض والقصيم وحائل، وذلك ضمن المرحلة الأولى للبرنامج.


    ويستهدف تطبيق برنامج "الاستمطار الصناعي" في المملكة الذي وافق عليه مجلس الوزراء- الموقر- مؤخرًا، زيادة معدل الهطول المطري بالمملكة عن المعدل الحالي الذي لا يتجاوز 100 ملم سنوياً، لكون المملكة تعدّ من أكثر بلدان العالم جفافاً، ولا تحتوي على مسطحات مائية دائمة من أنهار وبحيرات.



    وأوضح الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد والمشرف على برنامج استمطار السحب د. أيمن غلام أنه تم تدشين غرفة العمليات المعنية للبرنامج أمس بمقر المركز الوطني للأرصاد بالرياض المعنية بمراقبة السحب المتوقع استمطارها، وبدأ تنفيذ أولى الرحلات الجوية على منطقة الرياض، وحققت أهدافها المرجوة من حيث نجاح عملية الاستمطار والعامل الزمني لها، وكذلك النتائج المرجوة، مبينًا أن الخبراء يعملون حاليًا على دراسة الإطار البحثي والعلمي؛ للاستفادة من مخرجاتها في عمليات الاستمطار المجدولة، وسيقوم المركز بإصدار التقارير الدورية لسير البرنامج .

    وأضاف الدكتور غلام أن العمليات الحالية للاستمطار تعمل وفق الخطة الزمنية المعدة لها وفي إطار العمل التشغيلي، بالتعاون مع جميع الجهات المعنية، حيث تم إنشاء غرفة عمليات تعمل على مدار الساعة ومجهزة بأدق التقنيات الأرصادية والرادارات الدقيقة، إضافة إلى العلماء والخبراء الدوليين في مجال الاستمطار والدعم الفني واللوجستي؛ بهدف مراقبة السحب وتحديد مواقع الاستمطار، لتقوم الطائرات المخصصة ببذر المواد المحفزة "صديقة للبيئة" في أماكن محددة من السحب، لتحفيز عملية هطول الأمطار على المناطق المستهدفة وزيادة كمية الأمطار.



    وأشار إلى أن برنامج استمطار السحب يعد أحد الطرق الواعدة التي يؤمل، بأن تكون إحدى مكونات الحفاظ على التوازن المائي، كونه تقنية أمنة ومرنة وذات كلفة ليست عالية، لافتًا إلى أن المرحلة الأولى للبرنامج تشمل مناطق الرياض والقصيم وحائل، في حين تتضمن المرحلة الثانية مناطق عسير والباحة والطائف، منوهًا في الوقت ذاته بأن البرنامج يشمل دراسات بحثية وتقييم للتجارب والتوطين ونقل المعرفة للاستمطار في المملكة.

    مما يذكر أن أهمية برنامج استمطار السحب تأتي كونه أحد مخرجات قمة الشرق الأوسط الأخضر التي أعلنها سمو ولي العهد -حفظه الله-، وهو ضمن سلسلة من المبادرات الوطنية المتكاملة التي تهدف إلى تعزيز التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة والبحث عن طرق اضافية؛ لتأمين مصادر مائية جديدة وزيادة مقدرات المملكة الطبيعية، كما يساهم في الحد من التصحر وزيادة المساحات الخضراء وفق رؤية 2030.


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا