حِينَما يَغدُو المَرءُ هنا ويَرُوح هُناك ؛
يَتقلبُ بَين جَنباتِ الصَّفَحَات ,
يشدُّه موضُوعٌ مَـا !..

{ عِندَها ..
لا يَستَطيعُ الخُروج من غَير ثَناءٍ متواضِع
كَيفَ والمَقال فِي ذكرِ خير خَلقِ الله !