أوباما
ماعنده مزرارع
وماعنده شركات بترول
وماعنده عجول جدد
وماعنده كندره رايس رولز رايز نطاطه
وماعنده لعب باصره


بس
عنده وشاح أول رئيس أمريكي أسود
وعنده تركة ثمان عجاف شوهت الوجه الأمريكي
وعنده مهمة تدفئة الأجواء الباردة التي استولدها بوش مع روسيا
وعنده وعليه واجب الإعتذار الأمريكي للعالمين العربي والإسلامي
وعنده مهمة إعادة احترام أمريكا لتفسها من واقع احترام الآخرين
وعنده وجع الرأس العالمي ممثلا في إسرائيل وغنجها السياسي
الإ بتزازي

أ عتقد أنه سينجح
بس فيه ظاهرة عجيبة وهي وزارة الخارجية النسائية ابتداءا من الحسناء اولبرايت
ومرورا بذات الخطى الواسعة في مشيها وكأنها قفزات كنجارو
( كندره رايس )
وصولا للحسناء الجريحة هيلاري كلنتون التي كانت تتوعدنا فيما لوفازت
بالويل والثبور وعظائم الأمور أ

أما وقد فازت بالحقيبة الخارجية فإننا نرجو أن يشغلها الله بالحقيبة الداخلية في بيتها
بمطاردة فتاها المتيم بالفتيات الواد كلنتون وتعقب غزواته السرية كزير نساء