السلام عليكم
يصيبني الشعور بالغيظ.. عند عدم التجاوب مع مثل هذه المواضيع التي تمس قيمة المسلم كفرد وكجماعة..

السينما.. هذا الباب الذي سيعقبه ولاشك أدواد درامية قادمة..

إن هذا يؤكد عندي شيئا واحدا.. وهو أن معشر الدعاة وطلاب العلم لم تعد لهم الآن أدوارا ابتدائية لإنشاء مشاريع إصلاحية عملاقة.. لقد صرنا نكتفي بردود الأفعال فحسب.. وإن كان هذا ليس حكما غالبا..
يفترض أن يتحرك المجتمع بكليته لوقف زحف دعاة الفساد إلينا والذي أصبح يجاهر بكل نقصية ورذيلة.. والأغلب من أهل الصلاح والمجتمع بعمومه يكتفي بالمشاهدة.

متى سنشعر بأننا مستهدفون من الداخل في أخلاقنا وقيمنا؟؟
كما أننا مستهدفون من الخارج في ثرواتنا ومقدساتنا؟؟

القضية معركة وصراع.. والله غالب على أمره..
ولكن حزب الله فقط!!! هم المفلحون