مع شديد الأسف أن الليبراليين والعلمانيين ومن يحذو حذوهم لم يتطرقوا لمثل هذه التقليعات الفاسدة الساقطة وغيرها مما استشرى بل لايولونها اي اهتمام وانما اهتمامهم وشغلهم الشاغل هي المرأة وكأنهم أوصياء عليها ؟؟!!
صدق أو لاتصدق أنهم يقولون أن هذا وأمثاله يمارسون (حرية شخصية) ولا ينبغى الأعتراض عليه بغض النظر عن كونه يمارس حلال أو حرامو لأن مسئلة الحكم الشرعي تأتى درجة ثانية !
مواقع النشر