هَبْهُ أسَاءَ، كمَا زَعَمْتَ، فهَبْ له
وارحمْ تضرعهُ ، وذلَّ مقامهِ !
فرقتَ بينَ جفونهِ ومنامهِ
وَنَصرْتَ بِالهِجْرَانِ جَيشَ سَقامِهِ؟




الحَمدَانِي