تداول الأسهم السعودية .•°•. الأحـــد °•.•°

• مؤشر (تاسي) الرئيسي • إغـلاق 12,198.38 نقطة • إنخفاض 0.06 نقطة • بنسبة 0.00% • ارتفاع اسهم 60 شرِكة • إنخفاض اسهم 160 شرِكة • القيمة المتداولة 4.4 مليار ريال سعودي • الكمية المتداولة 200 مليون سهم
النتائج 1 إلى 10 من 285

العرض المتطور

  1. #1
    مؤسس درة المجالس
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، جدة
    المشاركات
    3,264
    مقالات المدونة
    7
    معدل تقييم المستوى
    26

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د/ محمد بن سعد مشاهدة المشاركة


    يقول الكاتب: "الرَدْع ضرورةَ مُطلقةَ"، ويرى بأن الأمر أصعب مِنْ نصف قرن مرّت به حرب الإتحاد السوفيتي الباردةِ، ويرى وجوب التعاملُ مع وضع (نووية إيران) بعقلانية، مما يستوجب حذو خطوات الحرب الباردةَ مرة أخرى مع (نووية إيران) هذه المرة؛ قبل، وأثناء، وبعد: محاولات الرَدْعَ عن شغل أي عدوانِ نوويِ. ويؤكد التقرير إيجابية طول النفس بما يكفي لتغييرِ (النظامِ)، ولجَعْل الرَدْعِ أكثر وأقوى فاعلية. ويقول بأنه لا أحد يَظْلُّ صاحياً اليوم وهو قلق حيال إنطِلاقة أي هجوم نووي على الولايات المتّحدةِ. وعدم معرفة كَمْ الملالي سَيَكُونونَ في الحكم أصعب حتى يتغيرون.
    يقول: "أثناء الحرب الباردةِ، كُنّا ناجحون في مَنْع هجومَ ليس فقط على الولايات المتّحدةِ، ولكن أيضاً على حلفاءِ أمريكا. تَمديد مظلة النوويةِ الأمريكيةِ - بمعنى آخر بأنَّ أيّ هجوم على حلفائِنا يَكُونُ نعتبره هجومَ على الولايات المتّحدةِ.
    تهديدِ مثل هذا مؤكد وموّثوقَ 100 بالمائة، مما جَعلَ الإتحاد السوفيتي يتردّد حول مُهَاجَمَة حلفائِنا الأوروبيينِ، وهذا ما أبقىَ السلامَ عبر تلك الحقبة.
    نفس المُحَافَظَة على السلامِ النوويِ في الشرق الأوسطِ يَجِبُ أَنْ َيَكُونُ بشكل لا نهائي أقل خطر، (وبالتالي أكثر ثقة) مِنْ رَدْعِ الحرب الباردةَ ذلك الحين، وأي تهديد مِنْ إيران قد يكون مصبّه إبادةِ الولايات المتّحدةِ. فإيران بعكس الإتحاد السوفيتي، سَيكونُ عِنْدَها ترسانة أصغر، ونسبياً ستعجز من وُصُول الولايات المتّحدةِ.


    أثناء أزمة الصواريخ الكوبيةِ، عَمِلَ جون كندي على أحد كيفيات الرَدْع. بينما ستكون مساهمة الرّئيسِ بوش نحو السلامِ النوويِ من خلال إصْدار بيان يَتبنّى فيه لغةَ كندي تلك، وسيغير فقط الأسماءَ فيه، ستصبح سياسةَ الأمةِ (الأمريكية) بإعتِبار أيّ هجوم نووي على إسرائيل مِن قِبل إيران، صادر من خلال إيران، كهجوم مباشر مِن إيران على الولايات المتّحدةِ، يستوجب رَدّ إنتقامي كامل على إيران. .

    السلام عليكم
    أرحب أولا بسعادة الدكتور / محمد بن سعد في درة المجالس العربية السعودية
    وأشكره جزيل الشكر على المشاركة بهذا الموضوع الهام ونقدر له جهده في ترجمة هذا الموضوع
    ولي عودة إن شاء الله للمشاركة والتعليق قياسا على جهدي على الجزئيتين المقتيسة من موضوعه في وقت لاحق إن شاء الله
    مكررا ترحيبي بسعادة الدكتور

  2. #2
    الرائد7

    افتراضي

    السلام عليكم
    أولا نرحب بكم د/ محمد ونسعد بتواجدكم معنا..
    ثم الشكر على اختياركم لهذا الموضوع..
    واللعبة الأمريكية في الكشف عن خبايا الدول في المنطقة أصبحت مكشوفة الأوراق فأفغانستان تنظيم القاعدة, والعراق أسلحة الدمار, وسوريا مؤخرا اغتيال الحريري..
    وهكذا تظل اللعبة تقذفها السياسة الأمريكية البائسة الآن.. وتحاول في كل مرة إظهارها بصيغة جديدة.
    لكن السؤال: من الذي سيدير جهاز التحكم في الجولة القادمة؟؟

  3. #3

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    أولا أرحب بالدكتور في مجلسنا السياسي المتواضع وكم أكتملت الفرحه بوجود العم نجم سهيل في معية الدكتور في موضوعنا هذا.

    لعل الدكتور يتفق معى أن الولايات المتحدة كانت منذ زمن طويل تتبع سياسة القطبين في الخليج منذ أيام الحرب العراقية الأيرانية الأولى.

    حيث أنها كانت تساند العراق في حربه على أيران مع أستخدام أيران على أنها ( الوحش ) الذي يريد أكتساح الخليج , مما جعل دول الخليج تتخذ من أمريكا حليفاً ضد الخطر الفارسي.

    وبد هزيمة أيران في حرب الخليج الأولى ظهر على السطح ( الوحش ) العراقي الجديد الذي يهدد أمن الخليج مرة أخرى , وبالطبع فأن سياسة دول الخليج مع أمريكا أستمرت على نفس المنوال وبقى الحليف الأمريكي هو المتواجد في الساحة ( كشرطي ) يحفظ امن الخليج.

    وبحسبة بسيطة نجد أن الوجود الأمريكي أمتد من أيام حرب الخليج الأولى الى يومنا هذا وخصوصاً بعد أن أصبح العراق هو بمثابة قاعدة امريكية ولو مؤقته - على حد زعمهم - تمد القوات الأمريكية بالأوكسجين اللازم لبقاء الوجود الأمريكي في المنطقة على قيد الحياة.

    ولعلم الأدارة المريكية أن بقائها في العراق سيكون محل معارضة شديدة بمجرد تسليم السلطة الى العراقيين فأنا لا أستبعد أن يعود ( الوحش ) الفارسي الى الظهور الى السطح مرة اخرى ليكون البقاء الأمريكي في الخليج ( مطلب ) لضمان أمن وأستقرار الخليج على المدى القريب , بل اتوقع أن يطول الأخذ والرد مع أيران لتأجيل الحسم العسكري الذي بنهايته سيكون وجود امريكا في الخليج غير ضرورى البته وخصوصاً أنه لن يعود هنالك أى ( وحش ) ايراني أو عراقي يستدعى وجود المروض الأمريكي في المنطقة.

    هذا كان من فهمى المتواضع في السياسة مع قليل من كتابات الماضي التى لا تزال في الذاكرة.

    نشكر للدكتور هذه المشاركة القيمة في مجلسنا السياسي.

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا