هاليومين وفي غمرة انسجاماته الفرايحية مع رفاقه الانقليز وأثناء حفلات الشواء كثر السيد الأوباما من مناظيره التنظيرية في قضايا الشرق الأوسط وخاصة الشرق الساخن ومما قاله بعد افتخاره بجده طباخ الجيش الأمريكي الذي أعقبه تصفيق إعجابي وقافي حاد من البريطانيين معازيب الهند والخليج وعدن سابقا

قال ذلك الفتى الأوبامي أنه كان يبحث في حجيرات مخيخه السفلي عن وطن للفلسطينيين ولكنه لم يجد حسب رؤيته التي لابُعد ولا مدى لها غير البقاء للفلسطينيين في حتة الحتيتة مع إسرااائييييل بعد أن قلب الأصل فرعا وفرعن الأصل وقلب الحق باطلا وجعل من الباطل شريعة وهو يحذر ويتوعد الفلسطينيين بعدم الذهاب للأمم اللامتحده

طيب يامعلم ( أو أو با ما ) بما أنك ضربت يدك على صدرك حتى كدت أن تقع على قفاك فنقول أنه لم يراهنك أو يتحداك أو يتوسل إليك في رؤاك أحد
نتمنى أن تكون فعلا رجلا قد كلامك أي رجل أمريكا الأول وتحقق بإسم أمريكا الديموقراطية ديموقراطية العدل الدولي
ورأيي الشخصي أنك ستكون كأسلافك الذين كانوا يقولون مالايفعلون وإذا دخلوا ذاك المحراب الصهيوني الشهير في أمريكا دخلوه راكعين ساجدين زاحفين وربما لاعقين تحفهم ابتسانات السخرية من اليهود