اخي شاعر الجيل ،،
ومستشارنا الثقافي ،،
المشرف على مجالس الشعر

حايكم الله وبارك في امانيكم ،،


تعلمون ،، اننا لا يمكن لنا بالكتابة داخل
اركان: (الجاهلي - الفصيح - النبطي)

سُرِرت ،، بل واعجبني كثيرا موضوعكم

(( كيفية تعليم أصول الشعر... ))

ماهية الشعر,انواعه وكيفية كتابته

الله سبحانه وتعالى ،، خلق الانسان وعلمه البيان

وتبقى مسألة الفن وملكة الابداع ،، متعلقة بأكثر من طرف :

كسب (( مهارات )) بالممارسة

ام تمتثل بخماسية اركان الفلسفة :
ثلاثية علوم وثنائية الممارسات


ولذلك اتفق معكم في القول:

[info]لقد احتار المتخصصون في تفسير ظاهرة الشعر تفسيرا حاسما وتحديد تعريف جامع لوصفها يصطلح عليه الجميع ويركنون أليه كتعريف حاسم لماهية الشعر وحقيقته , حتّى الشعراء أنفسهم فشلوا في ذالك لأنّ الشعر وليد النفس ألأنسانيه ذاتها لذا فأنّ كلّ التعريفات والفلسفات الّتي قيلت عنه ماهي ألاّ مفاهيم فرديه تصوّر وجهة نظر شخصيه لصاحبها وهي في مجملها رغم تباينها لا تتعدّى في الواقع السطح لحقيقة الشعر وماهيته أمّا باطنه وكنهه فلا يزال في مجاهل الغيب.[/info]

الشعر فن ،،

ومثلما اختلف المتخصصون في تفسير الشعر
اختلف الفلاسفة في تعريف كل فن

من افلاطون وتلميذه ارسطو ثم سقراط

وإلى فلاسقة الحضارة الاسلامية : التوحيدي وابن رشد والغزالي وابن خلدون

وإلى : آيسنر وفيلد مان وجون دوي

باستثناء شكسبير وابن لعبون وتجاربهما التي غيرت الكثير

شكرا لكم استاذنا الكريم ،، ولي عودة باذن الله