السلام عليكم
الحقيقة ياأخي سويد القضية في الحقيقة هي وجود عقدة النقص عندهم فهم يعتقدون أنهم مثل غيرهم آتاهم الله علما جما وبحرا منه لاساحل له وهم في الأصل من كل ذلك خواء .. أتذكر مع حالهم قول الله تعالى عن بعض يهود والنصارى (وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ) فإنهم يعتقدون الكمال لهم كما رأوا إقبال الناس إلى غيرهم ممن اصطفاهم الله تعالى بالعلم وأشهدهم على أجل مشهود..
خابوا وخسروا وويل لهم مما كتبت أيديهم.